يَجيُء اللَّيلُ مُترنَّحاً
كَمَن يُتَعتِعَهُ السَّكَرُ
بِشفاهٍ تَرتَجفُ وَقَدمينِ
مُبللتينِ بالغيوم.ِ.........!!
يَرتَمي على أَريكَتي
مُثقلاً بالنُعاس
أُحاورُهُ بدفءِ حُلمٍ
فَيَفكُّ نَجماً باسماً
من عُروةِ القَميصِ
وَيَغفو..........!!
تَتَحرَكُ أَغصانُ القَلبِ
بِبستانِ الضُّلوعِ
تَنشغِلُ بِتَرتيبِ الرِّيحِ
وتَهذيبِ المَطر
الَّذي يُبلِّلُ الشَّوقَ بالوَلَهِ المُذابِ
يَهمي دَمعاً مِنٖ شَمعَةٍ وَحيدةٍ
تَنتظر........!!
يَذوبُ يَذوبُ فَيَحتَرق........!َ!
فَلِلحُبٔ طَقسٌ بازخٌ بالإرتِجالِ
يُشعلُ بَخورَ الأَمل
ثُمَّ يُمعِنُ بالغَرَق.........!َ!
اللَّيلُ راكدٌ كَفكرَةٍ تَحتَكُّ بالخَيال
تَغوصُ في بَحرِ الكَلامِ
وعلى الشَّاطِئِ فِكرةٌ
تَرسمُ بالرَّملِ أَحلامَ القَمرٔ
والمَدُّ يَعلو
ثُمَّ تُمحى
حينَ يَجرِفها عَنٔ الشَّطِّ
قَلَمٔ...........!!
يَطولُ اِعتِكافُ اللَّيل
على أَريكةِ الأَحلامِ
وأنا أَرنو لِنافذةِ القَصيدةِ
عَلَّها تَفتَحُ لي
باباً وَلو مُوارباً
يُفٔضي إِليكَ....................!!
كَمَن يُتَعتِعَهُ السَّكَرُ
بِشفاهٍ تَرتَجفُ وَقَدمينِ
مُبللتينِ بالغيوم.ِ.........!!
يَرتَمي على أَريكَتي
مُثقلاً بالنُعاس
أُحاورُهُ بدفءِ حُلمٍ
فَيَفكُّ نَجماً باسماً
من عُروةِ القَميصِ
وَيَغفو..........!!
تَتَحرَكُ أَغصانُ القَلبِ
بِبستانِ الضُّلوعِ
تَنشغِلُ بِتَرتيبِ الرِّيحِ
وتَهذيبِ المَطر
الَّذي يُبلِّلُ الشَّوقَ بالوَلَهِ المُذابِ
يَهمي دَمعاً مِنٖ شَمعَةٍ وَحيدةٍ
تَنتظر........!!
يَذوبُ يَذوبُ فَيَحتَرق........!َ!
فَلِلحُبٔ طَقسٌ بازخٌ بالإرتِجالِ
يُشعلُ بَخورَ الأَمل
ثُمَّ يُمعِنُ بالغَرَق.........!َ!
اللَّيلُ راكدٌ كَفكرَةٍ تَحتَكُّ بالخَيال
تَغوصُ في بَحرِ الكَلامِ
وعلى الشَّاطِئِ فِكرةٌ
تَرسمُ بالرَّملِ أَحلامَ القَمرٔ
والمَدُّ يَعلو
ثُمَّ تُمحى
حينَ يَجرِفها عَنٔ الشَّطِّ
قَلَمٔ...........!!
يَطولُ اِعتِكافُ اللَّيل
على أَريكةِ الأَحلامِ
وأنا أَرنو لِنافذةِ القَصيدةِ
عَلَّها تَفتَحُ لي
باباً وَلو مُوارباً
يُفٔضي إِليكَ....................!!