المهندس المعماري_ مهند حاتم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المهندس المعماري_ مهند حاتم

    المهندس المعماري _ مهند حاتم


    ​​​​أعمال المهنـدس مهند حاتم موزعة في اكثر من منطقة سـورية ، منها : مشـفى العثمان باللاذقية ، وقد عدل تصميمه من مبنى تجاري مشاد كهيكل إلى مشفى وفقا للأسس المعتمدة ، برج نيسان السكني في المشروع العاشر ، برج دعبول التجاري مقابل المرفأ ، و برج دعبول في الطابيات إذ أقام بتعديل الدراسـة المعمارية بعد تنفيذ الهيـكل ، مطعم وفيلا سـهارى في موقـع صعب فيه إشكاليات بأبعاده ومناسيبه ، و..مجمعات سكنية ومجموعة من الأبنية والفيلات والمطاعم والمساجد .

    The works of the engineer Muhannad Hatem are distributed in more than one region in Syria, including: Al-Othman Hospital in Lattakia, whose design has been modified from a commercial building built as a structure to a hospital according to the approved foundations, the Nissan residential tower in the tenth project, the commercial Daaboul tower in front of the port, and the Daaboul tower in Al-Tabyat. He set up, by modifying the architectural study after executing the structure, a restaurant and a nightclub villa in a difficult location with problems with its dimensions and proportions, and .. residential complexes and a group of buildings, villas, restaurants and mosques.

    الأبولودور " التقـت المهندس حاتم ، وكان هذا الحـوار حول العمارة ، فإلى التفاصيل :

    اختلفت النظرة إلى مفهوم الهندسة المعمارية ، فالبعض يعتبره منا خالصة ، و الآخر يراه مسألة استخدامات نفعية؟
    فـي الحياة ليس هناك مطلق أبدا ، وهكـذا العمارة كمفهوم ، إذا صنعنا كرسيا مؤلفاء من أربعة قوائم و مسند خشبي فإننا نحصل على منـتـج يحقق حاجة نفعية ، أما إذا أتينا ببرميل نبيذ خشـبي وقصينا من جوانبه جزءا وثبتناه بشكل أفقـي ، وأضفنا إليه حبلا ثخينا من الكتان

    نكون قد حصلنا على كرسي يؤدي حاجة نفعية ويحمل قيمة فنية ، إذا الأمر يتعلـق بدوافع و قدرات المعمار المصمم لهـذا المنتج وخصوصية منتج هذا المعمار ، فبناء أوبرا سيدني هو تحفة فنية تحقق غايات نفعية و أكثر الشواهد المعمارية المتميزة ماقبل طغيان العولمة وطغيان استثمار الرأسمال المتوحش تحقق البعدين النفعي والفني ومثالاعلى ذلك أذكر عندما قمت بتصميم لمبنى اتحاد الكتاب العرب السياحي في الشاطئ الأزرق باللاذقية هدفت ليكون التكوين الحجمي فنيا تعبيريا ذودلالة على مرجعية المبنى فكأن المبنى عبارة عن كتاب ومحبرة تغط فيهاريشةوتربطهماكتلة صماء يخترقها قلم يعبر من خلاله عن النور ليضيء قاعة الدخول كناية عن المقولة الشهيرة ( ( العلم نور ) ) وهذا الحجم احتـوى البرنامج الوظيفي بكل وضوح وسهولة . إذا أستطيع أن أقول أن كل منتج معماري إبداعي يحقق البعد النفعي ويمتلك البعد الفني .

    The Apollodorus "met the engineer Hatem, and this dialogue was about architecture, so to the details: the view differed on the concept of architecture, some consider it purely from us, and others see it as a matter of utilitarian uses? In life there is never an absolute, and so is architecture as a concept, if we make a chair composed of Four legs and a wooden stand, we get a product that fulfills a utilitarian need, but if we come with a wooden wine barrel and cut a part from its sides and fix it horizontally, and add to it a thick rope of linen

    We have obtained a chair that performs a utilitarian need and carries an artistic value, if it is related to the motives and capabilities of the architecture designed for this product and the specificity of the product of this architecture. Building the Sydney Opera House is a masterpiece that achieves utilitarian goals and the most distinguished architectural evidence before the tyranny of globalization and the tyranny of savage capital investment achieves the two dimensions Utilitarian and artistic, as an example of that, I remember when I designed the building of the Tourist Arab Writers Union in the Blue Beach in Lattakia. ((Science is light)) and this volume contained the functional program with clarity and ease. So I can say that every creative architectural product achieves the utilitarian dimension and possesses the artistic dimension.

    تكلمنا عن المفهـوم ، أما من حيث التصنيف و المدارس فقد تعددت هي أيضا : العمارة الدينية -- طراز الباروك و غير ذلك ؟

    بالنسبة للمفهوم ، قلت إنه ليس هناك مطلق في الحياة ، أما بخصوص المدارس فكون العمارة منتج اجتماعي من الطبيعي أن يعكس هذا المنتج كل سمات منتجيه ، وهنا أقول كما أن الإنسـان ابن بيئته كذلك العمارة ولذلك في القديم عندما كانت التجمعات البشرية منغلقة على بعضها كانت العمارة تصنف باسم هذه التجمعات ( العمارة الفرعونية ، الرومانية ، الفارسية ) وعندما اعتنق البشر العقائدالمختلفةوصارت هذه العقائدتحدد أسس الحياة ، صنفت العمارة حسـب هذه العقائد ( العمارة المسيحية ، العمارة الإسلامية ، العمارة الاشتراكية ( وبعد أن انفتحت المجتمعات البشرية على بعضها واجتاحت التكنولوجيا العالم نتجت عمارة الحداثة والعمارة الرقمية .... ) وبعد أن اجتاحت التكنولوجيا والرأسمال المتوحش كل الحدود وما نتج عن ذلك من ويلات وكوارث للطبيعةوللبشريةأصبحت العمارة البئيةوالعمارة المستدامة ضرورة للتخفيف من آثار تلك الويلات والكوارث

    We talked about the concept, but in terms of classification and schools, they were also numerous: Religious architecture - Baroque style and so on? With regard to the concept, I said that there is no absolute in life. As for schools, architecture is a social product. In the name of these communities (Pharaonic, Roman, Persian architecture) and when people embraced different beliefs and these beliefs determined the foundations of life, architecture was classified according to these beliefs (Christian architecture, Islamic architecture, socialist architecture) and after human societies opened up to each other and technology swept the world, modernity and digital architecture resulted. ....) After technology and savage capital swept all borders and the resulting calamities and disasters for nature and humanity, environmental architecture and sustainable architecture became a necessity to mitigate the effects of these calamities and disasters.

    أريد أن أسأل : عمارة المهندس المعمار مهند حاتم ضمن أي مفهوم و إلى أي مرجعية ؟
    العمارة بالنسبة لي خيار ورسالة باتجاه ذاتي وباتجاه الآخرين ، وعندما قررت أن أكون معماريا كان طموحي أن أنتج عمارة جميلة وبعد أن حسمت هذا الخيار ، التحقت بكلية الهندسة المعمارية في جامعة حلب وهنا اكتشفت بأن الواقع يختلف كثيرا عن الطموح وفي كثير من الأحيان يخنقه ويوعده حتى لو كان الطموح سويا ، و زاد إصراري وكبر طموحي وكبرت الإحباطات وبدأت رحلة الحقيقة ( الطموح - الخيبات ) وصار هاجسي أن أبدع عمارة متميزة ذات أداء عال باستخدام الأساليب والمواد المتاحة محليا ودون أن أفكر باعتماد مدرسة ما ، بل أقول بأن معطيات كل مشروع هي الموجه الحاسم لدي عند البدء في التصميم و ليس هناك أي قاسم مشترك بين نتاج معماري لي ونتاج آخر ، إلا أمرين اثنين أولهماهاجسي الداخلي بأن يحقق هذا النتاج إضافة إلى العمارة ويؤدي وظيفة سهلة واضحة ضمن تكوين حجمي مبتكر ذي دلالة بكله وبتفاصيله باعتماد أسلوب إنشائي بسيط وثانيهما الأسلوب الذي أعتمده في التصميم المعماري و الذي أبدأه من تـصميـم الـتـكـويـن الحجمي ( ثلاثي الأبعاد ) بعد تحليل المعطيات و من ثم التوزيع الوظيفي ( ثنائي الأبعاد ) ولا أنسى السعادة البالغة التي غمرتني عندما اكتشفت توافق هذا الأسلوب مع أسلوب المعمار الشهير بوتا كما أخبرنا في جامعة دمشق .
    I want to ask: The architecture of the engineer, architect Muhannad Hatem, within what concept and to what reference? Architecture for me is a choice and a message towards myself and towards others. When I decided to be an architect, my ambition was to produce beautiful architecture. After I made this choice, I joined the Faculty of Architecture at the University of Aleppo, and here I discovered that reality is very different from ambition and often stifles it and promises it even if Ambition was together, and my determination increased, my ambition grew, frustrations grew, and the journey of truth began (ambition - disappointments). My obsession became to create distinguished architecture with high performance using locally available methods and materials, without thinking of adopting a school. Rather, I say that the data of each project is the decisive guide for me. When starting to design, there is no common denominator between an architectural product of mine and another product, except for two things. The architectural design, which I start from the design of the volumetric composition (three-dimensional) after analyzing the data, and then the functional distribution (two-dimensional).

    فيما يخص العمارة المنتشرة في سورية هل من هوية لتوصيفها ؟

    كل عمـارة هي نتاج بيئتها و العمارة السورية عبر التاريخ هي نتاج السوريين القاطنين هنا ، لكن يجب أن لا نتجاهل تأثير المستعمرين لهذه المنطقةعلىالمنتج المعماري المحلي ، وخاصة أن سوريا مرت بمراحل احتلال متعددة عبر التاريخ ( الرومان - التتر العثمانيون - الفرنسيون ) وهذا ترك آثاره بالاتجاهيـن ( تأثير وتأثر ) وما يؤكد هذا التنوع المعماري الموجود في المنطقة المباني ذات الأساليب ، المختلفة كمـا أنه في المبنى الواحد عـدة طرز كما مآذن المسجد الأموي الذي كان معبدا ثم كنيسا ثم جامعا له مآذن مختلفةبتكوينهاوسماتها .

    With regard to architecture spread in Syria, is there an identity to describe it? Every building is the product of its environment, and the Syrian architecture throughout history is the product of the Syrians living here, but we must not ignore the influence of the colonialists of this region on the local architectural product, especially since Syria went through multiple occupation stages throughout history (the Romans - the Tartars, the Ottomans - the French), and this left its effects in both directions ( Impact and influence) What confirms this architectural diversity in the region is the buildings of different styles, as there are several styles in the same building, such as the minarets of the Umayyad Mosque, which was a temple, then a synagogue, then a mosque, with different minarets in their composition and features.

    تزايد الحديث مـاي الأونة الأخيرة عن العمارة البيئية أو المستدامة این نجد ملامحها اليوم ؟

    إننا في سـوريـا نـتـداول كل المصطلحـات والمفاهيم الحضارية الإيجابية منهاأوالسلبية ، كمانتداول الشعارات الطنانةبلاأي محتوى واقعي ، نتداولهـا كـمانـتـداول أي موضة أو سلعة استهلاكية ، لأننا مقلدون ومتأثـرون وغيـر مؤثرين بالعموم و نفتقد إلى المعرفة العلمية و هناك فرق شاسـع بين ما وصلت إليـه المجتمعات الأخرى التي يسودها القانون والعلم وبين ما وصلنا إليه نحن مجتمعات الجهالة والتخلف فكيف سنعتمد العمـارة البيئية التنمية المستدامة ونحن حتى الآن نستورد كل تقنيات وتكنولوجيا البناء وبالعملة الصعبة ، وقبل ذلك لننظر إلى مناهجنا التعليمية والأسلوب المتداول في مدارسنا وجامعاتنا حيـث التلقين بدل التحريض على البحث المحسوبيات والمصالح الضيقة بدل الجدارة و الكفاءة والقرارات المزاجيـة والانفعالية بدل القرارات العلمية و الموضوعية ، فمن أين سيكون الحصاد ثمارا ناضجة إن لم يكن هناك زرع و حرث وسقاية ، وليس فقط في مجال العمارة والعمارة البيئية والمستدامة بل بكل المجالات فالعمارة جزء من كل والأمور بنتائجها ، ونتائجها تدل على حقيقة ما هو قائم وليس التطبيل والتزمير والتلميع ما

    يدل على ذلك ، والمشكلة لدى كل أطراف القضية من إدارات واختصاصيين وعملاء ولكن من يتحمل الحجم الأكبر من مسؤولية ذلك هي الإدارات لأنها المسؤولة عن إصدار القوانين والقرارت اللازمة والعمل على تطبيق ذلك و مراقبته بحرص ومسؤولية . الجميـع هنا يتكلم الآن عن أزمة الطاقة والمياه وتلوث البيئة لكن حتى الآن لـم تطبق فعليا أيا مـن القرارات الصادرة ، وعلينا أن لا نغفل النتائج الخطيرة لآلية استثمار الرأسمال المسيطر محليا والدور الذي يلعبه ضمن حدود الوطن حيث الاستثمار في مجال السلع الاستهلاكية ذات المردود الربحي السريع والكبير والابتعاد عن الاستثمار في مجالات البنية التحتية والاستثمارات ذات المنافع الإيجابية على الوطن لأنها ذات كلف تأسيسية كبيرة و مردود ربحي بطيء وهنا أورد بأنني سألت المعمار الأستاذ والإنسان الجميل رهيف فياض في أحد محاضراته ( لماذا سمحتم أنت ومن هم مثلك في لبنان لسوليدير بأن تهدم ثمانين بالمائة من ذاكرة بيروت القديمة ؟ ) فأجابني : ( إننالانملك المال حتى نشتري مجلس النواب اللبناني ) .
    There has been an increase in recent talk about environmental or sustainable architecture. Where do we find its features today? In Syria, we deal with all terms and concepts of civilization, positive or negative, just as we trade buzzwords without any realistic content. We trade them as we trade any fashion or consumer commodity, because we are imitated, influenced and unaffected by the general, and we lack scientific knowledge, and there is a vast difference between what other societies have reached where law and science prevail. And between what we have reached, we societies of ignorance and backwardness, how will we adopt environmental architecture, sustainable development, and we have so far imported all construction techniques and technology in hard currency, and before that, let us look at our educational curricula and the method circulating in our schools and universities, where indoctrination instead of incitement to research favoritism and narrow interests instead of merit, competence, and decisions Moody and emotional instead of scientific and objective decisions, where will the harvest be ripe fruits if there is no planting, plowing and watering, and not only in the field of architecture and environmental and sustainable architecture, but in all areas, architecture is part of everything and matters with their results, and their results indicate the reality of what exists and not drumming And honking and buffing what

    This indicates that, and the problem is with all parties to the case, including departments, specialists, and clients, but those who bear the bulk of the responsibility for that are the departments, because they are responsible for issuing the necessary laws and decisions, and working to implement and monitor it carefully and responsibly. Everyone here is now talking about the energy and water crisis and environmental pollution, but so far none of the issued decisions have been actually implemented, and we must not overlook the dangerous results of the mechanism of investing the locally dominant capital and the role it plays within the borders of the country, where investment is in the field of consumer goods with quick and large profit returns and distancing About investing in the areas of infrastructure and investments that have positive benefits for the country, because they have large foundational costs and a slow return on profit. Old Beirut?) He answered me: (We do not have the money to buy the Lebanese Parliament).

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	7650bc9f-9f0a-4160-9b8b-98016376cbe7.jpg 
مشاهدات:	25 
الحجم:	110.4 كيلوبايت 
الهوية:	109095
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	5b4231d9-9b97-4609-bfb5-0e6fae37d286.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	158.0 كيلوبايت 
الهوية:	109096

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	e1e925f5-b9f7-4de0-b713-d8822950d2ae.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	157.1 كيلوبايت 
الهوية:	109097

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	0ab49985-f121-4ef9-9fe8-a3b0b7cd23da.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	141.0 كيلوبايت 
الهوية:	109098

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	705dc6fa-ce0a-492a-9512-6e9c665071c7.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	193.5 كيلوبايت 
الهوية:	109099



  • #2
    المهندس المعماري _ مهند حاتم

    ثمة التباس في المشاريع التي انجزتها ما هي الحكاية ؟ أؤكدبأن كل مشروع أنجزتهلهحكايةتحكى بكل تفاصيله من البداية وحتى النهاية إن تمت ، والحكايةلهامدلولاتها.والسبب بسيط جدا : أنني قررت و بحزم الحفاظ على كياني الشخصي والمهني دون الانجراف مع ما هو متداول وسائد في حياتنا و من المفارقات أن أهم المشاريع المعمارية التي صممتها لم تـشـاد حتى التي فزت فيها بالمسابقات المعمارية لأن الواقع الذي نعيشه والسلوكيات التي تسوده أكثرها تغلب فيه المصالح
    الذاتيـة الأنانية الضيقة لأصحـاب القرار على المصلحة العامة و مصالح الآخرين المحقة والمضحك في هذا دائما التبريرات غير الموضوعية التي ترافق هذه السلوكيات لتمنحها الشرعية والموضوعية وكأمثلة على هذا أذكر هناحيرةوتساؤلات السادة المسؤولين والخبراء الأوروبيين ( mam ) العلنية واستنكارهم لقـرارات لجنة التحكيم عندما استعرضوا مشروع إعادة تأهيل ساحة الشيخ ضاهر صممتـه مع مجموعة من زملائــــي ) والذي منحته اللجنة المرتبة الخامسة رغم جدارته وتميزه كما أقر الجميع وفي مبنى رابطة المحاربين صارت الإضبارةالقانونية والمراسلات أكبر حجما من الإضبارة الهندسية ، وفي مبنى وزارة النقل بدمشق تقدمت بكتاب موثق للسيد نقيب المهندسين آنذاك بصفته رئيسا للجنة التحكيم وللسيد وزير النقل أطلب فيه تشكيل لجنة من الإختصاصيين أصحاب الكفاءة للنظر فيما عرضت وبقي الكتـاب الموثق دون جواب رغم متابعتي لذلك وفي مشـروع تصميم ساحة صلاح الدين باللاذقية قال لي أحد المسؤولين عن إلغاء نتائج المسابقة بأن التصميم الذي قدمته في حال نفذ سيؤدي إلى زحمة سير لأن السائقين سيتوقفون لمشاهدته ثم عقب على ذلك ( لماذا رقم الأبجدية ؟ هاهي أوغاريت تبعد 15 كم من هنا ) ومثله الكثير الكثير .

    There is no confusion in the projects that have been completed. What is the story? I confirm that every project that I completed has a story that is told in all its details from the beginning to the end, if it is completed, and the story has its implications. The reason is very simple: I decided firmly to preserve my personal and professional entity without drifting with what is circulating and prevalent in our lives. Ironically, the most important architectural projects that I designed were not even praised. I won the architectural competitions because the reality in which we live and the behaviors that prevail most of them prevail over interests
    The selfish, narrow selfishness of decision makers over the public interest and the legitimate interests of others. What is funny about this is always the non-objective justifications that accompany these behaviors to give them legitimacy and objectivity. As examples of this, I mention here the bewilderment and public questions of European officials and experts (mam) and their denunciation of the decisions of the arbitration committee when they reviewed the Sheikh Square rehabilitation project. Daher designed it with a group of my colleagues) which the committee awarded him the fifth rank despite his merit and distinction, as everyone acknowledged. In the Warriors Association building, the legal and correspondence file became larger than the engineering file. In it, I request the formation of a committee of qualified specialists to look into what I presented, and the documented book remained unanswered, despite my follow-up on that. In the Salah al-Din Square design project in Lattakia, one of those responsible for canceling the results of the competition told me that the design that I submitted, if implemented, would lead to traffic jams because the drivers would stop to watch it, and then After that (why the alphabet number? Ugarit is 15 km away from here) and much, much more.

    لو تتحدث قليلا عن بعض المسابقات المعمارية التي شاركت بها ؟

    من المسابقات المعمارية التي شاركت بها و فزت ببعضها مبنى وزارة الخارجية بدمشـق : وقد استخدمت مفردات العمارة المحليةالدمشقية ضمن مبنى إداري كبير ووظفتها بحيث أحقق الإنارة والتبريد والتسخين والعزل الطبيعي لجميع الفعاليات والوظائف المعتدةضمن تكوين حجمي فلسفته التوسـع الأفقي و الشاقولي نحو المركز ويتقدمه نصب ( البشـريـة تـعـمـر الأرض ) ، ومبنى وزارة النقل بدمشق : وفلسفته تحقيق مجموعة ثنائيات حجميا .وتفصيليا بأسلوب يتجاوز إشكالات الموقع الفوضوي والموقع المحيط به واعتمدت أسـلوب المكاتب المفتوح في التوزيع الوظيفي ودار المعارض في حمص والشعار و نصب حمص وجامع بتمويل من متبرع من السعودية حائز على المركز الأول ، بناء متعدد الوظائف ( إداري - تجاري - سياحي ) لوزارة الدفاع في اللاذقية حائز على المركز الأول ، نادي المهندسين في ريف دمشق : حائز على الجائزة التقديرية . - مداخل مشروع دمر السكني : حائز على المركز الثاني ، مبنى اتحاد الكتاب العرب في الشـاطئ الأزرق : و قد استبدلت المسابقة المعمارية بمناقصة ، ساحة صلاح الدين باللاذقيـة : وقد ألغيت المسابقة - فندق نقابة المهندسين بحلب ، مبنىقابة المهندسين في اللاذقية و قد علق أحد أعضاء لجنة التحكيم بعد إعلان النتائج ( ليس من المعقول أن تقدم تصميما لمبنى يرقص ) وقد شاركت في معرضي العمارة الأول والثاني الذين نظمتهما نقابة مهندسـي ريف دمشـق في مكتبة الأسد ، كما تم عرض بعض أعمالي باسم نقابة مهندسي اللاذقية خلال فعاليات حلب عاصمة الثقافة الإسلامية في حلب وفعاليات مؤتمر معماري حول معالجة الواجهات في حلب أيضا .

    Could you talk a little about some of the architectural competitions that you participated in? Among the architectural competitions that I participated in and I won some of them is the building of the Ministry of Foreign Affairs in Damascus: I used the vocabulary of local Damascene architecture within a large administrative building and employed it so that I achieve lighting, cooling, heating and natural isolation for all activities and regular functions within a volumetric composition whose philosophy is horizontal and vertical expansion towards the center and preceded by the monument (Humanity inhabits the Earth ), and the building of the Ministry of Transport in Damascus: and its philosophy is to achieve a group of binaries in size and detail in a manner that goes beyond the problems of the chaotic site and the surrounding site, and it adopted the open office method in the functional distribution, the exhibition house in Homs, the slogan, the Homs monument and a mosque funded by a donor from Saudi Arabia who won the first place, multiple building Jobs (administrative - commercial - tourism) for the Ministry of Defense in Lattakia, winner of the first place, the Engineers Club in Damascus Countryside: winner of the appreciation award. - The entrances of the Dummar residential project: won second place, the Arab Writers Union building in the Blue Beach: the architectural competition was replaced by a tender, Salah al-Din Square in Lattakia: the competition was canceled - the Engineers Syndicate Hotel in Aleppo, the Engineers Syndicate building in Lattakia A member of the committee commented Arbitration after announcing the results (it is not reasonable to present a design for a dancing building). I participated in the first and second architecture exhibitions organized by the Damascus Countryside Engineers Association in Al-Assad Library. An architect on the treatment of facades in Aleppo, too

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	715edcb8-014c-4b18-84b5-14c25e10cd19.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	68.1 كيلوبايت 
الهوية:	109102

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	312b0359-7944-476b-88bd-e74ae74ce78c.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	93.1 كيلوبايت 
الهوية:	109103

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	2211ff6c-a7c5-4d22-8bb3-331c021e5a85.jpg 
مشاهدات:	11 
الحجم:	50.6 كيلوبايت 
الهوية:	109104


    تعليق

    يعمل...
    X