مجموعة من الباحثين قاموا بالتلاعب بجين معين لمجموعة فئران لغرض إنتاج سرطانات معينة، لسوء الحظ أو ربما لحسنه لم تظهر أي أنواع سرطان في أجسام الفئران المهندسة وراثيًا، أي لم تظهر النتائج المطلوبة، عوضًا عن ذلك ظهرت مجموعة من العوارض الغريبة على الفئران منها ضخامة الجسم وكثافة الشعر وشفاء الجروح بشكلٍ أسرع حيث أن الثقوب في آذانها تشفى بشكلٍ شبه كامل، كذلك فإن المواليد الجدد لوحظ أنه عندما يتمّ قطع أطراف أصابعها فإنها تنمو من جديد، على حد قول الباحث فإن النّتائج كانت صادمة نوعًا ما نظرًا لكون هذا الجين لوحده قادر على التأثير في عملية إصلاح الأنسجة المعقّدة.
الجين مسؤول عن إنتاج بروتين Lin28a. هذا البروتين لا يتمّ إنتاجه إلا في المرحلة الجنينية وهو ربما السبب في كون أنسجة الأجنة أكثر قابلية على إصلاح نفسها أسرع مما في أنسجة البالغ، البروتين بشكل عام هو محل اهتمام الباحثين في بحوث الخلايا الجذعية والسرطان لذلك فالبحث قد أضاف مجال اهتمام جديد وواسع بهذا البروتين. هناك العديد من البحوث التي تتناول استخدام جينات جينية لعكس عملية تقدم عمر الخلايا لكنها تستخدم أوساطا على عكس هذا البروتين الذي أظهر تأثيرًا مباشرًا في أجسام الحيوانات بدلا من الأوساط الخلويّة.
بشكل عام يبدو أن البروتين إختياري حيث أنه يعمل في أنسجة معينة ولا يعمل في أخرى. مثلا، الأنسجة القلبية لم يحصل فيها أيُّ تجديد نهائيًا كذلك فإن أطراف الأصابع توقفت عن إعادة التجدد ما إن وصل المواليد إلى مرحلة البلوغ، لكن تجدد نمو الشعر والغضاريف والانسجة الرابطة في الاذن استمر الى ما بعد ذلك. كذلك وُجِدَ أن البروتين يؤثر على أيض الخلية من خلال التأثير على الإنزيمات الخاصة ببيوت الطاقة (المايتوكوندريا).
الفكرة لا زالت نظرية حيث لا زال الطريق طويلا حتى يتمّ إنتاج عقار نظرًا لكون معظم الأدوية الحالة تركّز على مستقبلا معينًا على سطح الخلية فيما أن البروتين يرتبط بالحمض النووي RNA الخاص بالخلية بالإضافة إلى أنّ البروتين متعدد الوظائف لذلك يجب تحديد وجهة العلاج أولاً.
الجين مسؤول عن إنتاج بروتين Lin28a. هذا البروتين لا يتمّ إنتاجه إلا في المرحلة الجنينية وهو ربما السبب في كون أنسجة الأجنة أكثر قابلية على إصلاح نفسها أسرع مما في أنسجة البالغ، البروتين بشكل عام هو محل اهتمام الباحثين في بحوث الخلايا الجذعية والسرطان لذلك فالبحث قد أضاف مجال اهتمام جديد وواسع بهذا البروتين. هناك العديد من البحوث التي تتناول استخدام جينات جينية لعكس عملية تقدم عمر الخلايا لكنها تستخدم أوساطا على عكس هذا البروتين الذي أظهر تأثيرًا مباشرًا في أجسام الحيوانات بدلا من الأوساط الخلويّة.
بشكل عام يبدو أن البروتين إختياري حيث أنه يعمل في أنسجة معينة ولا يعمل في أخرى. مثلا، الأنسجة القلبية لم يحصل فيها أيُّ تجديد نهائيًا كذلك فإن أطراف الأصابع توقفت عن إعادة التجدد ما إن وصل المواليد إلى مرحلة البلوغ، لكن تجدد نمو الشعر والغضاريف والانسجة الرابطة في الاذن استمر الى ما بعد ذلك. كذلك وُجِدَ أن البروتين يؤثر على أيض الخلية من خلال التأثير على الإنزيمات الخاصة ببيوت الطاقة (المايتوكوندريا).
الفكرة لا زالت نظرية حيث لا زال الطريق طويلا حتى يتمّ إنتاج عقار نظرًا لكون معظم الأدوية الحالة تركّز على مستقبلا معينًا على سطح الخلية فيما أن البروتين يرتبط بالحمض النووي RNA الخاص بالخلية بالإضافة إلى أنّ البروتين متعدد الوظائف لذلك يجب تحديد وجهة العلاج أولاً.