( Konica TC - X ) هل تكون أصغر وأخف كاميرا عاكسة ؟
دون التحفظ على كونها مصنوعة من البلاستيك تشير كونيكا . الى كاميرتها الجديدة ( TC - X ) على انها اصغر وأخف کامیرا ( SLR ) ٣٥ ملم ، وقد صنعت إعتماداً على الكونيكا اوتوريفليكس ( TC ) التي ظهرت عام ١٩٧٦ ، مع أنماط تعريض ضوئي يدوي و أوتوماتيكي إضافة الى أفضلية مغلاق في الحالة الأوتوماتيكية ( SP ) اوتوماتيكي ، حيث يعمد مستعمل الكاميرا الى اختيار السرعة ، فتعمل الكاميرا على إعداد وقفة/ ف ذاتياً .
تتميز هذه الكاميرا بزوايا جسم دائرية وسطوح ناعمة تساعد على الاحساس بان ال ( TC - X ) هي كاميرا مكتنزة بالفعل : لا يقلل من إعطائها هذه الصفة الا حدبة العدسة المنشورية الخماسية و المقياس العادي للعدسة .
ربما كان على كونيكا أن تجهز ال ( TC - X ) بعدسة ٤٠ ملم ٢،٨ - مسطحة . ، لأن هكذا عدسة معيارية اختيارية ستحول الكاميرا الى نموذج يوضع في الجيب .
في ذات الوقت نجد ال ( TC - X ) تناسب المترددين بين كاميرا ٣٥ صغيرة واخرى عاكسة كاملة المقياس .
- مقواة
يبدو الحقل في ال ( TC - X ) متقنا الى حد لا بأس به ، ولكن المادة المستعملة هي راتنج بلاستيكي مقوى بليف زجاجي كذلك يشار الى ان مقاومة الصدمات والحرارة هنا موازية لما
هو متوفر في جسم معدني .
وهذه الكاميرا سهلة الاستعمال اختصرت الكثير من الاضافات غير المطلوبة ، وهكذا فهي خالية من إقفال مرأة وكذلك من محجر ( PC ) ، حيث يتم التزامن للفلاش من خلال حدود سريعة التاثر ( hot shoe ) فقط ، كذلك الحال مع اللف الأوتوماتيكي .
- المغلاق
سرعات المغلاق محدودة هي الأخرى ، فعلى الرغم من أن قيمتها القصوى هي ١/١٠٠٠ . لكنها كافية لالتقاط معظم مواضيع الحركة الناشطة . القيمة الأدنى هنا هي ١/٨ ، كذلك تفتقر الكاميرا لمجال من السرعات البطيئة وهي توفر على المصورين مع كونيكا متاعب عديدة في مجال التصميم والانتاج والكلفة حيث المواقع البطيئة جدا لا تستعمل الا مع واحد في المائة من التعريضات الضوئية .. على أن هذا المنطق ذاته قد يفقدنا السرعات الكبيرة .
اما سرعة تزامن الفلاش فهي على الجانب المنخفض لمغلاق معدني يتحرك عمودياً ، فيه الكثير مما يعطي تغطية عند ١/١٠٠ في الثانية أو أكبر ، أما موقع التزامن الكبير فهو جدير بالاقتناء .
للتعبئة بالفلاش في نور النهار . وللتخلص من التأثير الشبحي في ظروف داخلية براقة .
نشير هنا الى ان قرص المغلاق يدور بسهولة ، حتى ( TC - X ) موضوعة على العين .
في وسط القرص ، نجد مسكة اللف ، وهي غليظة الشكل ولكن مريحة . زاوية تاجيلها - stand off angle مناسبة ، والانزلاق ناعم جدا .
وفي الواجهة العليا يقع زر المغلاق واسعاً طويل الانتصاب يحتاج الى كبسة طويلة نسبياً حتى يعمل : وهذا ضروري | اولا لقفل التعريض الضوئي - قفل ( AE ) في الحالة الأوتوماتيكية - ثم لتشغيل العملية الميكانيكية كما ان مستويات الضجيج والاهتزاز تزيد عن المعدل الى حد ما .
هذا ، ولقفل الاطلاق ، ندير مفتاح الكاميرا الرئيسي الى ( OFF ) . وهذا يخرج التعبير من الدارة الكهربائية كذلك .
ولمزيد من الملاحظات حول التعامل مع الكاميرا ، نذكر أن العدسة المعيارية تتركز بشكل ممتع مع قليل من القصور الذاتي inertia ) الا أن العينة التي جرى اختبارها اظهرت ارتجاجاً ( backlash ) بسيطاً جداً ؛ كما ان ل ( TC - X ) مسكة اصبع في المقدمة تكتمل ببطانة ابهام حول الظهر .
- سرعة الفيلم :
في الأعلى ، على الجانب الأيسر من الكاميرا ، تجد قرص سرعة الفيلم الذي يدور من ٥٠ الى ١٦٠٠ آزا .
أما النظام الذي يرمز اليه ( DX ) يتجه نحو الانتشار الكبير ، بحيث أن غالبية الأفلام التي تباع هي من صنف ( DX ) الذي يعمل أوتوماتيكياً على إعداد سرعة الفيلم في الكاميرات المجهزة للتعامل مع : DX .
اما ترکیب الفيلم فيتم دون متاعب ، والداخل بلاستيكي . ولو نزعنا العدسة ، سنشاهد مرآة كبيرة بالفعل ، وجدران علبة المرآة ملبسة بالصوف ( Flock Lined ) أما الأرضية والحاضن في الجانب السفلي مسودة دون لمعان .
- محدد النظر
في محدد النظر ، نجد الشاشة وهي ذات بريق معتدل تحوي صورة مقسومة ومساعدات تركيز تقوم على عدسة منشورية دقيقة microprism ) . وعلى الجانب الأيسر المضاء إختراقياً transilluminoited ، نجد مقياس فتحة عمودي التدرج .
يسير من ف / ١،٤ في الأعلى الى ف / ٢٢ . ولكن هناك قناعاً سيغطي المدار الأعلى من المقياس تبعاً للفتحة القصوى للعدسة المركبة .
إضف الى ذلك وجود اشارات في المقياس لتعيير مضيق ، عندما نستعمل حلقة امتداد او منفاخ ولتعيير ضوئي بالغ .
توجد ابرة تعيير تتدرج على المقياس اذا كانت الكاميرا على التشغيل الاوتوماتيكي او اليدوي ، ففي الحالة الأوتوماتيكية ، يأتي الضغط النصفي على مطلق المغلاق ليقفل الابرة . فباستطاعتنا اللجوء الى موضوع ذي اضاءة محيرة ـ أو بديل عنه ، فنأخذ القراءة ونقفلها ، ثم نعود ادراجنا وناخذ اللقطة .
اما نمط العمل اليدوي فيعني ان حلقة الفتحة أبعدت عن ( AE ) ووضعت على وقفة / ف معينة .
هنا ، تنجز الابرة عملها في المحدد ، مع نقل الموقع من محدد النظر الى العدسة . طبيعي في حالة التشغيل اليدوي ، أن نختار العمل بتعريض ضوئي يقل او يزيد قليلا عن ذلك المشار اليه ـ لا يوجد مبرر لاستعمال النمط اليدوي اذا لم يكن لتعديل القراءة فقط⏹
دون التحفظ على كونها مصنوعة من البلاستيك تشير كونيكا . الى كاميرتها الجديدة ( TC - X ) على انها اصغر وأخف کامیرا ( SLR ) ٣٥ ملم ، وقد صنعت إعتماداً على الكونيكا اوتوريفليكس ( TC ) التي ظهرت عام ١٩٧٦ ، مع أنماط تعريض ضوئي يدوي و أوتوماتيكي إضافة الى أفضلية مغلاق في الحالة الأوتوماتيكية ( SP ) اوتوماتيكي ، حيث يعمد مستعمل الكاميرا الى اختيار السرعة ، فتعمل الكاميرا على إعداد وقفة/ ف ذاتياً .
تتميز هذه الكاميرا بزوايا جسم دائرية وسطوح ناعمة تساعد على الاحساس بان ال ( TC - X ) هي كاميرا مكتنزة بالفعل : لا يقلل من إعطائها هذه الصفة الا حدبة العدسة المنشورية الخماسية و المقياس العادي للعدسة .
ربما كان على كونيكا أن تجهز ال ( TC - X ) بعدسة ٤٠ ملم ٢،٨ - مسطحة . ، لأن هكذا عدسة معيارية اختيارية ستحول الكاميرا الى نموذج يوضع في الجيب .
في ذات الوقت نجد ال ( TC - X ) تناسب المترددين بين كاميرا ٣٥ صغيرة واخرى عاكسة كاملة المقياس .
- مقواة
يبدو الحقل في ال ( TC - X ) متقنا الى حد لا بأس به ، ولكن المادة المستعملة هي راتنج بلاستيكي مقوى بليف زجاجي كذلك يشار الى ان مقاومة الصدمات والحرارة هنا موازية لما
هو متوفر في جسم معدني .
وهذه الكاميرا سهلة الاستعمال اختصرت الكثير من الاضافات غير المطلوبة ، وهكذا فهي خالية من إقفال مرأة وكذلك من محجر ( PC ) ، حيث يتم التزامن للفلاش من خلال حدود سريعة التاثر ( hot shoe ) فقط ، كذلك الحال مع اللف الأوتوماتيكي .
- المغلاق
سرعات المغلاق محدودة هي الأخرى ، فعلى الرغم من أن قيمتها القصوى هي ١/١٠٠٠ . لكنها كافية لالتقاط معظم مواضيع الحركة الناشطة . القيمة الأدنى هنا هي ١/٨ ، كذلك تفتقر الكاميرا لمجال من السرعات البطيئة وهي توفر على المصورين مع كونيكا متاعب عديدة في مجال التصميم والانتاج والكلفة حيث المواقع البطيئة جدا لا تستعمل الا مع واحد في المائة من التعريضات الضوئية .. على أن هذا المنطق ذاته قد يفقدنا السرعات الكبيرة .
اما سرعة تزامن الفلاش فهي على الجانب المنخفض لمغلاق معدني يتحرك عمودياً ، فيه الكثير مما يعطي تغطية عند ١/١٠٠ في الثانية أو أكبر ، أما موقع التزامن الكبير فهو جدير بالاقتناء .
للتعبئة بالفلاش في نور النهار . وللتخلص من التأثير الشبحي في ظروف داخلية براقة .
نشير هنا الى ان قرص المغلاق يدور بسهولة ، حتى ( TC - X ) موضوعة على العين .
في وسط القرص ، نجد مسكة اللف ، وهي غليظة الشكل ولكن مريحة . زاوية تاجيلها - stand off angle مناسبة ، والانزلاق ناعم جدا .
وفي الواجهة العليا يقع زر المغلاق واسعاً طويل الانتصاب يحتاج الى كبسة طويلة نسبياً حتى يعمل : وهذا ضروري | اولا لقفل التعريض الضوئي - قفل ( AE ) في الحالة الأوتوماتيكية - ثم لتشغيل العملية الميكانيكية كما ان مستويات الضجيج والاهتزاز تزيد عن المعدل الى حد ما .
هذا ، ولقفل الاطلاق ، ندير مفتاح الكاميرا الرئيسي الى ( OFF ) . وهذا يخرج التعبير من الدارة الكهربائية كذلك .
ولمزيد من الملاحظات حول التعامل مع الكاميرا ، نذكر أن العدسة المعيارية تتركز بشكل ممتع مع قليل من القصور الذاتي inertia ) الا أن العينة التي جرى اختبارها اظهرت ارتجاجاً ( backlash ) بسيطاً جداً ؛ كما ان ل ( TC - X ) مسكة اصبع في المقدمة تكتمل ببطانة ابهام حول الظهر .
- سرعة الفيلم :
في الأعلى ، على الجانب الأيسر من الكاميرا ، تجد قرص سرعة الفيلم الذي يدور من ٥٠ الى ١٦٠٠ آزا .
أما النظام الذي يرمز اليه ( DX ) يتجه نحو الانتشار الكبير ، بحيث أن غالبية الأفلام التي تباع هي من صنف ( DX ) الذي يعمل أوتوماتيكياً على إعداد سرعة الفيلم في الكاميرات المجهزة للتعامل مع : DX .
اما ترکیب الفيلم فيتم دون متاعب ، والداخل بلاستيكي . ولو نزعنا العدسة ، سنشاهد مرآة كبيرة بالفعل ، وجدران علبة المرآة ملبسة بالصوف ( Flock Lined ) أما الأرضية والحاضن في الجانب السفلي مسودة دون لمعان .
- محدد النظر
في محدد النظر ، نجد الشاشة وهي ذات بريق معتدل تحوي صورة مقسومة ومساعدات تركيز تقوم على عدسة منشورية دقيقة microprism ) . وعلى الجانب الأيسر المضاء إختراقياً transilluminoited ، نجد مقياس فتحة عمودي التدرج .
يسير من ف / ١،٤ في الأعلى الى ف / ٢٢ . ولكن هناك قناعاً سيغطي المدار الأعلى من المقياس تبعاً للفتحة القصوى للعدسة المركبة .
إضف الى ذلك وجود اشارات في المقياس لتعيير مضيق ، عندما نستعمل حلقة امتداد او منفاخ ولتعيير ضوئي بالغ .
توجد ابرة تعيير تتدرج على المقياس اذا كانت الكاميرا على التشغيل الاوتوماتيكي او اليدوي ، ففي الحالة الأوتوماتيكية ، يأتي الضغط النصفي على مطلق المغلاق ليقفل الابرة . فباستطاعتنا اللجوء الى موضوع ذي اضاءة محيرة ـ أو بديل عنه ، فنأخذ القراءة ونقفلها ، ثم نعود ادراجنا وناخذ اللقطة .
اما نمط العمل اليدوي فيعني ان حلقة الفتحة أبعدت عن ( AE ) ووضعت على وقفة / ف معينة .
هنا ، تنجز الابرة عملها في المحدد ، مع نقل الموقع من محدد النظر الى العدسة . طبيعي في حالة التشغيل اليدوي ، أن نختار العمل بتعريض ضوئي يقل او يزيد قليلا عن ذلك المشار اليه ـ لا يوجد مبرر لاستعمال النمط اليدوي اذا لم يكن لتعديل القراءة فقط⏹
تعليق