لينا هويان الحسن مع مجد حجازي وHuda Saleh Aldakheel.
#قاعة_الذهب
لأنها مدينة ( حماة العشق) كما وصفتها الرائعة هدى الدخيل والتي أثرتنا بالمزيد عن المعلومات الشائقة عن نافورة قصر العظم الحموي كما في ذكرت في تعليقها على الصور المنشورة على صفحتي:
(كانت النافورة نظام انذار مبكر لحالة المياه في نهر العاصي وعمل النواعير. كل عين منها كانت مربوطة بناعورة، ومن سرعة تدفق المياه في أي عين يستطيعون التثبت من جودة عمل الناعورة او عطلها وكذلك نوعية المياه التي نقلتها. القصر فيه معبر سري يجعلك تقفين امام الناعورة مباشرة، هل سمحوا لك بالمرور منه؟)
وأنمّا مساهمة المهندس مجد حجاري الجميلة في عام ١٩٢٠ تم شراء القصر من قبل هيئة دار العلم وذلك بعد أن دخل الفرنسيون لدمشق ووضعهم اليد على قصر العظم الدمشقي حيث سارعت هيئة دار العلم بحماة لشراء القصر من آل العظم وتحويله لمدرسة حماية له من سلطات الانتداب ..
أما النافورة فهي ب ٥٣ منهلا مائيا (ثقبا) على عدد أسابيع السنة وتلك النافورة بمثابة روزنامة مائية .. )
اذن النافورة ب ٥٣ عين ولكن يسميها البعض أم السبعة وسبعين. .
والحديث يطول عن جمال حماة التي تعد تحفة متكاملة مع نواعيرها وقصورها وجوامعها وكنائسها، درة من كنوز سوريا
=AZU0T8j5kLxx9OTdiL_K0r2oClcl5MHcKtRf_tyK59Ipa0oxE NYRt4Ew5IrayriNqJBHEVIYNzv8RaDjfav3oN1xFknyWOY3I0G SJVIgxDLHoqQ1r165O7sHQjLDWvrNsjBQDgHcOFjcOSzUV2ZOK UmA_6NgzEBKXU78v3dVnpWSHA&__tn__=EH-R]
كل التفاعلات:
مجد حجازي، ومصطفى رعدون
مجد حجازي
أديبتنا الغالية شرفتي حماة ..
وفي زيارتك القادمة عطينا خبر لنكون معك لتتعرفي أكثر على حماة الغالية على قلوبنا جميعا ..
دمتِ بكل خير ⚘