مسيرة الروائي السوري: حيدر حيدر Haidar Haidar.. لروحك الرحمة والسلام..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة الروائي السوري: حيدر حيدر Haidar Haidar.. لروحك الرحمة والسلام..


    يا لهذا الصباح الحزين..
    البهي الكبير #حيدر_حيدر
    لروحك الرحمة والسلام..ولنا الفقد والخسارة
    =AZUHKyv5Aj-tBod0zC_lTd8HC_VZg-PCnzVf4Mpflczwcw2fFjLs5216oaFVnG9Lvtdp2W-MDT2qfXIbnnA28FoUtCQqb6D1urI_ySIk0J4RIVZ_STbYdkVaX SIXdv6Wh6Fk2fV-Phh0_HfqFBOXVl8lGZfWUmJHGqF4k7Em1WmWHX_oqc2ZHC2mI1 i3jrdDEJE&__tn__=EH-R]


    كل التفاعلات:
    Feras Shafiq Rahjeh، وBhzad Zedo
    Bhzad Zedo
    رحمه الله
    ***********************

    Haidar Haidar
    (حيدر حيدر)
    Syrian writer
    حيدر حيدر حيدر حيدر هو كاتب وروائي سوري. وحظرت روايته وليمة لأعشاب البحر في عدة دول عربية، وحتى أدى إلى ردود فعل غاضبة متأخرة من علماء الدين من الأزهر.
    حياته المبكرة :

    ولد الكاتب حيدر حيدر في العام 1936 في قرية حصين البحر طرطوس، وفي قريته تلقى دراسته الابتدائية. بعد اتمام دراسته الإعدادية في مدينة طرطوس 1951 انتسب إلى معهد المعلمين التربوي في مدينة حلب حيث واصل دراسته وتخرج 1954.

    في العام الثاني من الدراسة في المعهد ظهرت ميوله الأدبية، وبتشجيع من مدرّس اللغة العربية وبعض من الأصدقاء، كتب محاولته القصصية الأولى بعنوان مدارا، فنشرت على صفحات مجلة محلية تصدر في حلب.

    في مطالع الخمسينات كان المناخ السياسي في سوريا مضطرباً، باتجاهات وأفكار وتنظيمات وانقلابات ما بعد الاستقلال. كما بدت الحياة السياسية آنذاك غارقة في الفوضى والاضطراب بعد الهزيمة العسكرية في فلسطين، وبداية تأسيس المشروع الصهيوني، ونشوء الكيان الإسرائيلي. واختار حيدر حيدر التيّار العروبي-الوحدوي وانخرط فيه مع بقية رفاقه وزملائه من الطلاب، إلى جانب العمل الدراسي في المعهد.
    بداية حياته الأدبية:

    بعد التخرّج من المعهد وممارسة التدريس لعقد من الزمن، انتقل حيدر حيدر إلى دمشق العاصمة، حيث المناخ الأدبي متوافر من خلال وجود الكتّأب والمثقفين والحركة الثقافية النشطة.

    في دمشق بدأ ينشر قصصاً في الدوريات اليومية والشهرية، وكانت مجلة الآداب اللبنانية أبرز المنابر التي كتب فيها قصصه الأولى، التي صدرت في مجموعة حكايا النورس المهاجر في العام 1968.
    تأسيس اتحاد كتاب العرب:

    بعد تأسيس اتّحاد الكتّاب العرب في دمشق في العام 1968، وكان أحد مؤسسيه وعضوا في مكتبه التنفيذي، نشر حيدر حيدر مجموعة الومض في العام 1970 بين مجموعة من الكتب كانت أولى إصدارات الاتّحاد.[1]

    وبدأ كتابته في الدوريات اليومية والشهرية، وكانت مجلة الآداب اللبنانية أبرز المنابر التي كتب فيها قصصه الأولى، التي صدرت في مجموعة حكايا النورس المهاجر في سنة 1968.
    سفر وكتابات :


    في العام 1970 غادر دمشق إلى الجزائر ليشارك في ثورة التعريب أو الثورة الثقافية كما يسمّيها الجزائريون، مدرّساًً في مدينة عنّابة، في الوقت الذي كان يواصل فيه الكتابة والنشر في الدوريّات العربية.

    نشر روايته الأولى الزمن الموحش عن تجربته في دمشق خلال سبعة أعوام، وانخراطه في المناخ الثقافي والسياسي. صدرت عن دار العودة في لبنان في العام 1973.

    في العام 1974 عاد من الجزائر إلى دمشق. ليستقيل من التعليم ويهاجر إلى لبنان. وعمل في إحدى دور النشر مراجعاً ومصحّحا لغويّا ً.

    صدرت له مجموعة الفيضان القصصيّة عن اتّحاد الكتّأب الفلسطينيين في العام 1975 من بغداد، وفي 1982 أعيد طبعها مع التموّجات في بيروت عن المؤسّسة العربية للدراسات والنشر.

    مع بداية الحرب اللبنانية التحق حيدر حيدر بالمقاومة الفلسطينية في اطار الاعلام الفلسطيني الموحّد واتّحاد الكتّأب الفلسطينيين في بيروت.

    في زمن الحرب صدرت له التموّجات والوعول، وأعيد نشر رواية الزمن الموحش ورواية الفهد بعد فصلها عن مجموعة حكايا النورس المهاجر، وأعيد طباعة حكايا النورس والومض ثانية عن دار الحقائق في بيروت.

    في أوائل الثمانينات غادر بيروت إلى قبرص ليعمل في مجلة الموقف العربي الأسبوعيّة، مسؤولاً عن القسم الثقافي فيها. لكن رحلة قبرص كانت قصيرة لم تتجاوز العامين، وعاد بعدها ثانية إلى لبنان.

    بعد رحيل المقاومة الفلسطينية عن بيروت في العام 1982، اثر الاجتياح الإسرائيلي، عاد إلى قبرص ثانية مسؤولاُ عن القسم الثقافي في مجلة صوت البلاد الفلسطينية. وفي 1984 صدرت له رواية وليمة لأعشاب البحر بطبعتها الأولى في قبرص.

    ثم عاد إلى سوريا وتفرغ للعمل الأدبي.

    ترجمت له قصص إلى اللغات الأجنبية: الألمانية، الإنكليزية، الفرنسية، الإيطالية والنرويجية. كما يجري العمل في ترجمة روايته مرايا النار إلى اللغة الإسبانية.

    انجزت في كتبه رسائل جامعية عربية للدراسات العليا والماجستير في أكثر من بلد عربي: المغرب، تونس، الأردن، مصر وسوريا.
    مؤلفات :
    • حكايا النورس المهاجر (قصص) الطبعة الأولى: 1968 وزارة الثقافة السورية-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار الحقائق-بيروت. الطبعة الثالثة: 1999 دار ورد-دمشق. أخرجت كفيلم عام 1972 ونال عدّة جوائز منها جائزة مهرجان لوكارنو، مهرجان كارلو فيفاري، مهرجان دمشق للسينما الجديدة.
    • الفهد الطبعة الأولى: 1968 وزارة الثقافة السورية-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الثالثة: 1978 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الرابعة: 1991 دار الحصاد-دمشق.
    • الومض الطبعة الأولى: 1970 اتحاد الكتاب العرب-دمشق. الطبعة الثانية: 1977 دار الحقائق-بيروت. الطبعة الثالثة: 1999 دار ورد-دمشق.
    • الزمن الموحش (رواية) الطبعة الأولى: 1973 دار العودة-بيروت. الطبعة الثانية: 1979 المؤسّسة العربية للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثالثة: 1991 دار أمواج-بيروت.
    • الفيضان (قصص) الطبعة الأولى: 1975 اتحاد الكتاب الفلسطينيين-بغداد. الطبعة الثانية: 1982 المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثالثة: 1986 دار الحوار-اللاذقية-سوريا.
    • كبوتشي (سيرة حياة ونضال كبوتشي) الطبعة الأولى: 1978 دار ابن رشد-بيروت.
    • الوعول (قصص) الطبعة الأولى: 1978 دار ابن رشد-بيروت. الطبعة الثانية: 1989 دار الحصاد-دمشق.
    • التموّجات (قصتان) الطبعة الأولى: 1982 المؤسّسة العربيّة للدراسات والنشر-بيروت. الطبعة الثانية: 1986 دار الحوار-اللاذقية-سوريا.
    • وليمة لأعشاب البحر: نشيد الموت (رواية) الطبعة الأولى: 1984 قبرص-الناشر: حيدر حيدر. الطبعة الثانية: 1988 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثالثة والرابعة: 1992 دار أمواج-بيروت. الطبعة الخامسة والسادسة: 1997 دار ورد-دمشق.
    • مرايا النار، فصل الختام (رواية) الطبعة الأولى: 1992 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثانية: 1995 دار بترا-دمشق. الطبعة الثالثة: 1998 دار ورد-دمشق.
    • أوراق المنفى شهادات عن أحوال زماننا (وثائق). الطبعة الأولى: 1993 دار أمواج-بيروت. يضمّ العديد من المقالات التي نشرها في مجلات أدبيّة مختلفة (1987-1974).
    • غسق الآلهة (قصص) الطبعة الأولى: 1995 دار أمواج-بيروت. الطبعة الثانية: 1995 دار بترا-دمشق. الطبعة الثالثة: 1996 دار ورد-دمشق.
    • شموس الغجر (رواية) الطبعة الأولى: 1997 دار ورد-دمشق. الطبعة الثانية: 1998 دار ورد-دمشق.

  • #2



    نبذة عن حيدر حيدر

    بواسطة: إسراء أبو رنة

    تم التدقيق بواسطة: أزهار عبد الغني - ١٥ أغسطس ٢٠٢٠م
    حيدر حيدر:
    يعدّ حيدر حيدر واحدًا من كتّاب الرواية السوريّين الذين أثاروا جَدلًا كبيرًا في عالم الأدب والرواية على مستوى الوطن العربيّ، وهو من مواليد عام 1936 للميلاد من قرية حصين البحر في محافظة طرطوس السّورية، وقد قدّم حيدر حيدر مجموعة من الأعمال والمؤلفات والتي كانت في أغلبها مُستسقاة من أحداث واقعية عاشها في مرحلة شبابه، وممّا يجدر ذكره أن من يقرأ كتابات حيدر حيدر يستطيع أن يعرف تفاصيل حياته الشخصيّة منها، وهذا يؤكد ميله إلى الواقعية في كتاباته، وكان يتصف بشخصية متمردة، ولذلك كثيرًا ما اصطدم مع رفاقه في الحزب وفي اتحاد الكتّاب أيضًا، ومما تَميّز به حيدر حيدر أنه كان يحب قراءة الشعر مع أنه كن روائيًا إلا أنه كان يرى أنه من الضروري أن يكون مطلعًا على الفنون الأدبية جميعها، لا أن يقتصر على فنٍّ واحد، ولعل ما شعر به من تهميش له في عالم الأدب والنقد هو ما دفعه لكتابة روايات مثيرة للجدل في الأوساط الأدبية.
    حياة حيدر حيدر:
    تعلّم حيدر حيدر في المرحلتين الابتدائية والإعدادية في محافظة طرطوس مسقط رأسه، وفي عام 1951 للميلاد التحق بمعهد المعلمين التربوي في مدينة حلب أتم دراسته فيه وتخرج في عام 1954 للميلاد، وبعد أن أنهى دراسته سافر إلى دمشق، وكان مشاركًا في تأسيس اتحاد الكتاب العرب كما أنه كان عضوًا تنفيذيًا فيه، وفي البحث عن حياته العملية ورد أنه سافر إلى الجزائر في عام 1970 للميلاد ودرّس في مدينة عنابة إضافة إلى ما كان ينشره من كتابات ومقالات في المجلات الأسبوعية والشهرية في سورية، وفي عام 1974 للميلاد عاد حيدر حيدر من الجزائر إلى دمشق وترك العمل بالتعليم، ثم سافر إلى لبنان وعمل مراجعًا ومصححًا لُغويًا في إحدى دور النشر في بيروت، وعندما بدأت الحرب اللبنانية في تلك الفترة التحق حيدر حيدر بالمقاومة الفلسطينية وذلك في إطار اتحاد الكتاب الفلسطينين، وفي أوائل الثمانينات غادر إلى قبرص وعمل فيها لمدة سنتين وكان مسؤولًا عن القسم الثقافي في مجلة الموقف العربي الأسبوعية، ثم عاد إلى لبنان، وبعد أن انتهت المقاومة الفلسطينية في بيروت إثر الاجتياح الإسرائيلي في تلك الآونة عاد حيدر حيدر مرة أخرى إلى قبرص وعمل مسؤولًا عن القسم الثقافيّ في مجلة اسمها صوت البلاد الفلسطينية، وبعد هذه الرحل التي تنقل فيها حيدر حيدر بين البلدان عاد إلى سوريةن وتفرغ للعمل الأدبي والتأليف.
    تجربة حيدر الأدبية:
    عند البحث عن بدايات الكتابة والتأليف عند الروائيّ حيدر حيدر يتبين أن الميول الأدبية بدأت تظهر عند حيدر حيدر عندما كان في السنة الثانية من دراسته في المعهد، وقد نَمَت هذه الميول وتطورت بتشجيع أساتذته وأصدقائه في المعهد وصدر أول نتاج له وهو قصة قصيرة كتبها تحت عنوان "مدارا" ونُشرت في مجلة محلية تُباع في مدينة حلب، وعندنا انتقل حيدر حيدر إلى دمشق كان المناخ الأدبي مشجعًا له على تنمية موهبته في الكتابة والتأليف، إذ كانت دمشق تعج بالكتاب والمثقفين وفيها حركة ثقافية نشطة ومزدهرة، وهذا ما ساعده على البدء بنشر قصصه في دوريات أسبوعية وشهرية في دمشق، كما كتب مجموعة من القصص في مجلة الآداب اللبنانية، وهذه القصص جمعها في مجموعة قصصية تحت عنوان "حكايا النورس المهاجر"، وبعد مشاركته في تأسيس اتحاد الكتاب العرب نشر مجموعة قصصية أخرى، ومما يجدر ذكره أن الكثير من قصصه تمت ترجمتها إلى اللغات الإنكليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والإسبانية وهذا يدل على ما تزخر به أعماله من نقل لأحداث مهمة واكبها في سورية لا سيما فترة الخمسينات وما فيها من اضطرابات سياسي وانقلابات عسكرية وأحداث مهمة غيرت مجرى التاريخ، كما أن كتب حيدر حيدر طُرحت كموضوع لكثير من رسائل الماجستير والدكتوراه في عدة بلدان عربية منها المغرب وتونس ومصر والأردن.
    مؤلفات حيدر حيدر:
    تنوّعت الأعمال الأدبية التي كتبها الروائي حيدر حيدر ما بين القصص والروايات والوثائق، وكان لهذه الأعمال صدى كبير ولا سيما روايته وليمة لأعشاب البحر التي حظرتها بعض الدول العربية ومنعت تداولها وطبعها وبيعها، ولعل التنوع في كتاباته جاء نتيجة لتنقله الكثير بين البلدان وتعرفه على شخصيات مختلفة إضافة إلى ما شهده من أحداث في كل مكان نزل فيه،
    ومن أشهر المؤلفات التي تركها حيدر حيدر:
    حكايا النورس المهاجر:
    مجموعة قصصية صدرت عام 1968 للميلاد بطبعتها الأولى في وزارة الثقافة في دمشق، وطبعتها الثانية صدرت عن دار الحقائق في بيروت عام 1977م، والطبعة الثالثة صدرت عن دار ورد في دمشق عام 1999 للميلاد، وهي تضم مجموعة من القصص التي كان ينشرها في الدوريات الأسبوعية.
    وليمة لأعشاب البحر:
    رواية صدرت عام 1983 للميلاد وتدور حول مناضل شيوعي من العراق هرب إلى الجزائر، والتقى بمناضلة قديمة شهدت عصر انهيار الثورة، ويتحدث فيها عن الخراب الذي لحق بالمناضلين، وقد منع الأزهر في مصر طباعة الرواية ونشرها لأنها تخرج عن حدود الدين الإسلامي في كثير من تعابيرها.
    الزمن الموحش:
    صدرت هذه الرواية عام 1973 للميلاد، وصُنفت في المرتبة السابعة ضمن قائمة أفضل مئة رواية عربية، وجعل حيدر حيدر في هذه الرواية الشخصيات المثقّفة تتبنى الموقف العلماني، الذي يرفض التراث ويدعو للنظر إلى المستقبل في ضوء الحاضر الذي تعيشه، وقد صدر لهذه الرواية خمس طبعات من دور نشر متعددة.
    مرايا النار: رواية صدرت بطبعات متعددة وتشتمل عى حكايات متنوعة وهي في أغلبها خيالية، ولكنها ذات معنى في أغلبها، وفي بعض الحكايات يوجد هراءات كما وصفها الكاتب، وحكايا غامضة وواضحة في الوقت نفسه.

    تعليق


    • #3
      وفاة الروائي السوري حيدر حيدر عن 87 عاماً

      2:25 م2023-05-05
      ADecrease font size. AReset font size. AIncrease font size.

      توفي اليوم الروائي السوري حيدر حيدر عن عمر يناهز الـ87 عاماً.

      وقد أعلن خبر رحيله نجله، صاحب دار “ورد” للنشر، على صفحته في فيسبوك بالقول: “الفهد غادرنا إلى ملكوته”، في إشارة لبطل روايته “الفهد” (1968)، التي تحولت إلى فيلم سينمائي بالاسم نفسه للمخرج السوري الراحل نبيل المالح.

      ومن أبرز أعمال الراحل حيدر (مواليد حصين البحر- طرطوس1936) روايته المثيرة للجدل “وليمة لأعشاب البحر” (1984)، التي لطالما أثارت ردود فعل غاضبة في عدة دول عربية، خصوصاً من شيوخ الأزهر، ومنعت في غير بلد عربي.

      في العام 1970 غادر دمشق إلى الجزائر ليشارك في ثورة التعريب أو الثورة الثقافية، كما يسمّيها الجزائريون، وعمل مدرّساًً في مدينة عنّابة، في الوقت الذي كان يواصل فيه الكتابة والنشر في الدوريّات العربية.

      في العام 1974 عاد من الجزائر إلى دمشق، ليستقيل من التعليم ويهاجر إلى لبنان.

      مع بداية الحرب اللبنانية التحق حيدر بالمقاومة الفلسطينية، وعمل في إطار الإعلام الفلسطيني الموحّد واتّحاد الكتّاب الفلسطينيين في بيروت.

      بعد رحيل المقاومة الفلسطينية عن بيروت، في العام 1982، إثر الاجتياح الإسرائيلي، توجه إلى قبرص ليعمل مسؤولاً عن القسم الثقافي في مجلة “صوت البلاد” الفلسطينية، قبل أن يعود

      إلى سوريا ليتفرغ للعمل الأدبي.

      من بين أعماله؛ مجموعة “حكايا النورس المهاجر” (1968)، “الزمن الموحش” (العام 1973)، مجموعة “الفيضان” القصصيّة (1975)، “الوعول” (1978)، “التموّجات” (1982).

      تعليق


      • #4
        مين انا ؟
        انا ريم خليل سورية بعشق وطني لابعد حد وفوق ما بتتخيلوا
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٥٠٧-٠٧٥٧١٠_Facebook.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	213.2 كيلوبايت 
الهوية:	108178

        تعليق

        يعمل...
        X