«طارد الأرواح» .. هوليود تعيد إنتاج السلسلة
الأكثر رعباً في تاريخ السينما
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
بعد 50 عاماً من عرض فيلم "طارد الأرواح" الذي أصاب جيلاً كاملاً بالرعب، وفي إطار إحياء الكلاسيكيات المعروفة؛ تقرر إعادة إنتاج ثلاثية الرعب (The Exorcist).
فقد أعلنت شركتا الإنتاج يونيفرسال بيكتشرز وبلومهوس برودكشنز رصد 400 مليون دولار ميزانية للتصوير احتفالاً بمرور نصف قرن على العمل الذي يصنف ضمن الأكثر رعباً على الإطلاق، على أن يُعرض الجزء الأول منها في 13 أكتوبر المقبل.
أثيرت شائعات كثيرة خلال السنوات الماضية حول إعادة إنتاج السلسلة، فيما نفت جهات الإنتاج نيتها لذلك، لكن الآن وقد بات الأمر مؤكداً، جرى الإعلان عن أسماء طاقم العمل الأساسي.
أولهما المخرج جوردن غرين والمنتج جيسون بلوم، اللذان ما إن انتهيا من الثلاثية الأخيرة لسلسلة أفلام "هالوين" (Halloween) التي كان آخرها بعام 2022 والنجاح الكبير الذي حققته فنيا وجماهيريا وعلى مستوى الإيرادات، تقرر إسناد ثلاثية "طارد الأرواح" إليهما، على أن يحمل الجزء الأول اسم "طارد الأرواح الشريرة: المؤمن" (The Exorcist: Believer).
وإن لم يتبين بعد إذا ما كانت الثلاثية المقبلة ستكون بمثابة إعادة إنتاج للسلسلة القديمة ولكن بمعالجة معاصرة، أم ستُستكمل خلالها الأحداث بعد ما انتهى إليه الأمر بالسلسلة الأولى.
أما عن طاقم التمثيل، فقد وقع الاختيار على الممثلة إلين بورستين لتُعيد تمثيل دور كريس ماكنيل، والدة الفتاة الصغيرة التي تعرّضت لمسٍّ شيطاني وهو الدور نفسه الذي مثلته بنسخة 1973، كذلك أُسند إلى الممثل ليزلي أودوم جونيور دور أب يُعاني هو الآخر من إصابة طفلته بمَسٍّ شيطاني.
تبدأ أحداث الجزء الجديد باختفاء الابنة برفقة صديقتها المقربة في الغابة لمدة 3 أيام، قبل أن تعود الاثنتان دون تذكُّر أي شيء مما جرى، حتى أنهما تعتقدان أن غيابهما لم يتجاوز الـ3 ساعات، ومن ثمّ تتوالى الأحداث، وتبدأ أعراض الاستحواذ الشيطاني تظهر عليهما، فيما يحاول الأهل علاج الأمر بشتى الطرق.
http://cinematographwebsite.com/
الأكثر رعباً في تاريخ السينما
لوس أنجلوس ـ «سينماتوغراف»
بعد 50 عاماً من عرض فيلم "طارد الأرواح" الذي أصاب جيلاً كاملاً بالرعب، وفي إطار إحياء الكلاسيكيات المعروفة؛ تقرر إعادة إنتاج ثلاثية الرعب (The Exorcist).
فقد أعلنت شركتا الإنتاج يونيفرسال بيكتشرز وبلومهوس برودكشنز رصد 400 مليون دولار ميزانية للتصوير احتفالاً بمرور نصف قرن على العمل الذي يصنف ضمن الأكثر رعباً على الإطلاق، على أن يُعرض الجزء الأول منها في 13 أكتوبر المقبل.
أثيرت شائعات كثيرة خلال السنوات الماضية حول إعادة إنتاج السلسلة، فيما نفت جهات الإنتاج نيتها لذلك، لكن الآن وقد بات الأمر مؤكداً، جرى الإعلان عن أسماء طاقم العمل الأساسي.
أولهما المخرج جوردن غرين والمنتج جيسون بلوم، اللذان ما إن انتهيا من الثلاثية الأخيرة لسلسلة أفلام "هالوين" (Halloween) التي كان آخرها بعام 2022 والنجاح الكبير الذي حققته فنيا وجماهيريا وعلى مستوى الإيرادات، تقرر إسناد ثلاثية "طارد الأرواح" إليهما، على أن يحمل الجزء الأول اسم "طارد الأرواح الشريرة: المؤمن" (The Exorcist: Believer).
وإن لم يتبين بعد إذا ما كانت الثلاثية المقبلة ستكون بمثابة إعادة إنتاج للسلسلة القديمة ولكن بمعالجة معاصرة، أم ستُستكمل خلالها الأحداث بعد ما انتهى إليه الأمر بالسلسلة الأولى.
أما عن طاقم التمثيل، فقد وقع الاختيار على الممثلة إلين بورستين لتُعيد تمثيل دور كريس ماكنيل، والدة الفتاة الصغيرة التي تعرّضت لمسٍّ شيطاني وهو الدور نفسه الذي مثلته بنسخة 1973، كذلك أُسند إلى الممثل ليزلي أودوم جونيور دور أب يُعاني هو الآخر من إصابة طفلته بمَسٍّ شيطاني.
تبدأ أحداث الجزء الجديد باختفاء الابنة برفقة صديقتها المقربة في الغابة لمدة 3 أيام، قبل أن تعود الاثنتان دون تذكُّر أي شيء مما جرى، حتى أنهما تعتقدان أن غيابهما لم يتجاوز الـ3 ساعات، ومن ثمّ تتوالى الأحداث، وتبدأ أعراض الاستحواذ الشيطاني تظهر عليهما، فيما يحاول الأهل علاج الأمر بشتى الطرق.
http://cinematographwebsite.com/