المخرج الإيراني " محمد رسولوف " ممنوع من السفر
منعت السلطات الإيرانية المخرج " محمد رسولوف " من السفر الى فرنسا لحضور مهرجان ( كان ) السينمائي الذي سيُعقد في الفترة 16 ــ 27 من هذا الشهر ( مايو / أيار ) ، ما يعني أنه لا يستطيع المشاركة فيه كعضو لجنة تحكيم جائزة ( نظرة ما ) .
و قد اعتقل " رسولوف " في شهر يوليو / تموز الماضي بتهمة التحريض ضد النظام في ايران من خلال وسائل التواصل الإجتماعي ، و أودع في سجن ( ايڤين ) سيئ الصيت الشهير ، و أُطلق سراحه مؤخراً .
و كانت السلطات الإيرانية قد منعت " رسولوف " من السفر للمشاركة في مهرجان برلين الذي منحه جائزته الكبرى ( الدب الذهبي ) ، عام 2020 ، عن فيلمه ( لا وجود للشيطان ) الذي ينتقد سياسة الإعدامات التي ينتهجها النظام بدم بارد .
و قد تعرض " محمد رسولوف " خلال السنوات الخمس الأخيرة الى الكثير من المضايقات و الإضطهاد بسبب أفلامه التي يعتبرها النظام مناهضة له ، و كان المخرج قد صرح ــ حينها ــ أن شعبة استخبارات الحرس الثوري هي التي تلاحق أفلامه ، و ذكر أنه استـُـدعيَ من قبل الشعبة 10 مرات ، و 12 مرة من قبل المحكمة ، و كان " رسولوف " قد شكى ــ حينها ــ من شخص يدعى " سعادت مهر " و قد وصف سلوكه معه بأنه كان في أغلب الأحيان ( سلوكاً عنيفًا للغاية وغير إنساني و سلطوياً ) .
منعت السلطات الإيرانية المخرج " محمد رسولوف " من السفر الى فرنسا لحضور مهرجان ( كان ) السينمائي الذي سيُعقد في الفترة 16 ــ 27 من هذا الشهر ( مايو / أيار ) ، ما يعني أنه لا يستطيع المشاركة فيه كعضو لجنة تحكيم جائزة ( نظرة ما ) .
و قد اعتقل " رسولوف " في شهر يوليو / تموز الماضي بتهمة التحريض ضد النظام في ايران من خلال وسائل التواصل الإجتماعي ، و أودع في سجن ( ايڤين ) سيئ الصيت الشهير ، و أُطلق سراحه مؤخراً .
و كانت السلطات الإيرانية قد منعت " رسولوف " من السفر للمشاركة في مهرجان برلين الذي منحه جائزته الكبرى ( الدب الذهبي ) ، عام 2020 ، عن فيلمه ( لا وجود للشيطان ) الذي ينتقد سياسة الإعدامات التي ينتهجها النظام بدم بارد .
و قد تعرض " محمد رسولوف " خلال السنوات الخمس الأخيرة الى الكثير من المضايقات و الإضطهاد بسبب أفلامه التي يعتبرها النظام مناهضة له ، و كان المخرج قد صرح ــ حينها ــ أن شعبة استخبارات الحرس الثوري هي التي تلاحق أفلامه ، و ذكر أنه استـُـدعيَ من قبل الشعبة 10 مرات ، و 12 مرة من قبل المحكمة ، و كان " رسولوف " قد شكى ــ حينها ــ من شخص يدعى " سعادت مهر " و قد وصف سلوكه معه بأنه كان في أغلب الأحيان ( سلوكاً عنيفًا للغاية وغير إنساني و سلطوياً ) .