نجح باحثون لأول مرة في تحويل خلايا الجلد إلى خلايا جذعية، بكفاءة شبه مثالية. فعن طريقِ إزالة بروتين واحد يُدعى Mbd3، تمكّن فريقٌ من معهد وايزمان للعلوم في رحوفوت، إسرائيل من زيادة مُعدّل التحويل إلى ما يقرب من 100٪ – عشر مرات المعدّل الحالي. هذا الاكتشاف يمكن أن يمهد الطريق للعلماء لإنتاج كميات كبيرة من الخلايا الجذعية، و الإسراع في تطوير علاجات جديدة.
في عام 2006، أظهرَ العلماءُ أنّ الخلايا الناضجة أو البالغة يمكن برمجتها للعمل مثل الخلايا الجذعية الجنينية – قادرة على النمو إلى أجَل غير مسمى و التميّز إلى أي نوعٍ من الخلايا في الجسم، وهي خاصيّة تُعرف باسم تعدّد القدرات. لكن إنتاج هذه الخلايا الجذعية المحفّزة ظل غير فعال لظروف غامضة. لكن في البحث المنشور في دورية Nature، و الذي قام به الباحث يعقوب حنا و فريقه، تمكّن الفريق من إعادة برمجة الخلايا بنسبة قاربت 100٪ من حيث الكفاءة. علاوة على ذلك، تبيّن للباحثين أن الخلايا الجذعية الناتجة، كانت عملية تحولها متزامنة.
تقنيات التحويل الحالية تصل كفائتها لأقل من 1٪ من الخلايا المستزرعة، إضافة إلى عدم تزامن عملية التحويل، مما يجعل عملية رصد إعادة البرمجة صعبة. الباحث حنا و فريقه تمكنوا من تجاوز عقبات طرق إعادة البرمجة التقليدية من خلال العمل بخلايا فأر مُهندَسة وراثيًا، و التي تم إدراج الجينات المطلوبة لإعادة البرمجة فيها و يمكن تفعيلها بجزيء صغير. كفائة إعادة البرمجة لهذه الخلايا عادة ما تكون أقل من 10٪. لكن عندما يكون الجين المسؤول عن إنتاج بروتين Mbd3 مكبوت، ترتفع الكفائة إلى ما يقرب من 100٪.
نجح الفريق في إعادة برمجة خلايا من الإنسان، و ذلك باستخدام أسلوب لا يتطلب إدخال جينات إضافية. هذه التقنية تتطلب إدخال جرعات يومية من الحمض النووي الريبي على مدى أكثر من أسبوعين. مع كبت جين Mbd3 ، انخفض عدد الأحماض النووية المطلوبة لعملية لتحويل.
في عام 2006، أظهرَ العلماءُ أنّ الخلايا الناضجة أو البالغة يمكن برمجتها للعمل مثل الخلايا الجذعية الجنينية – قادرة على النمو إلى أجَل غير مسمى و التميّز إلى أي نوعٍ من الخلايا في الجسم، وهي خاصيّة تُعرف باسم تعدّد القدرات. لكن إنتاج هذه الخلايا الجذعية المحفّزة ظل غير فعال لظروف غامضة. لكن في البحث المنشور في دورية Nature، و الذي قام به الباحث يعقوب حنا و فريقه، تمكّن الفريق من إعادة برمجة الخلايا بنسبة قاربت 100٪ من حيث الكفاءة. علاوة على ذلك، تبيّن للباحثين أن الخلايا الجذعية الناتجة، كانت عملية تحولها متزامنة.
تقنيات التحويل الحالية تصل كفائتها لأقل من 1٪ من الخلايا المستزرعة، إضافة إلى عدم تزامن عملية التحويل، مما يجعل عملية رصد إعادة البرمجة صعبة. الباحث حنا و فريقه تمكنوا من تجاوز عقبات طرق إعادة البرمجة التقليدية من خلال العمل بخلايا فأر مُهندَسة وراثيًا، و التي تم إدراج الجينات المطلوبة لإعادة البرمجة فيها و يمكن تفعيلها بجزيء صغير. كفائة إعادة البرمجة لهذه الخلايا عادة ما تكون أقل من 10٪. لكن عندما يكون الجين المسؤول عن إنتاج بروتين Mbd3 مكبوت، ترتفع الكفائة إلى ما يقرب من 100٪.
نجح الفريق في إعادة برمجة خلايا من الإنسان، و ذلك باستخدام أسلوب لا يتطلب إدخال جينات إضافية. هذه التقنية تتطلب إدخال جرعات يومية من الحمض النووي الريبي على مدى أكثر من أسبوعين. مع كبت جين Mbd3 ، انخفض عدد الأحماض النووية المطلوبة لعملية لتحويل.