حوالي 10% من البريطانيين عُسْر، وهذه النسبة تظل ثابتة بين معظم سكان العالم، لكن ماذا يجعل الإنسان أيمن أو أعسر بالتحديد؟
هذا السؤال ظلت إجابته غير واضحة.
بحثٌ جديد من جامعة نوتنجهام يستبعد العوامل الوراثية القوية في التأثير على طغيان استعمال أيًا من الأيدي على الأخرى.
أجرى الباحثون دراسة على التوائم لفحص الجينوم الكامل الذي يحتوي على المعلومات الوراثية لـ 4،000 حالة من وحدة أبحاث التوائم بلندن للمقارنة يبن الأيامِن و العُسر.
الدراسة لم تتمكن من العثور على عامل وراثي قوى، وإذا كان هناك عامل وراثي قوي فيجب أن يظهر هذا كاختلاف واضح في وتيرة المتغيرات في هذا الجزء من الجين بين الأيامن والعسر، وهذا ليس هو الحال.
فيجب أن يكون هناك تغيُّر واضح بين الأيامن والعسر لأن الأساليب الحديثة لتحديد التغيرات الجينية تشمل تقريبًا كل الجينوم، وأنّ وجود مثل هذه الدراسة الاستقصائية التي قارنت كل التراكيب الوراثية للأيامن والعسر لا يجب أن يختبئ عنها مثل هذا الجين.
لا يستبعد البحث وجود العديد من العوامل الوراثية ولكنها عوامل ضعيفة.
كما يؤكّد الباحثون لوجود حاجة إلى دراسات أكبر بكثير من هذه الدراسة للتعرّف على هذه الجينات على نحو غير عامض.
ونتيجة لذلك، حتى إذا تمّ التعرّف على هذه الجينات في المستقبل فإنه من غير المحتمل أنّ هذا الطغيان في استعمال احدى الأيدي قد يكون مُتنبأ به بطريقة مفيدة عند تحليل الحمض النووي.
هذا السؤال ظلت إجابته غير واضحة.
بحثٌ جديد من جامعة نوتنجهام يستبعد العوامل الوراثية القوية في التأثير على طغيان استعمال أيًا من الأيدي على الأخرى.
أجرى الباحثون دراسة على التوائم لفحص الجينوم الكامل الذي يحتوي على المعلومات الوراثية لـ 4،000 حالة من وحدة أبحاث التوائم بلندن للمقارنة يبن الأيامِن و العُسر.
الدراسة لم تتمكن من العثور على عامل وراثي قوى، وإذا كان هناك عامل وراثي قوي فيجب أن يظهر هذا كاختلاف واضح في وتيرة المتغيرات في هذا الجزء من الجين بين الأيامن والعسر، وهذا ليس هو الحال.
فيجب أن يكون هناك تغيُّر واضح بين الأيامن والعسر لأن الأساليب الحديثة لتحديد التغيرات الجينية تشمل تقريبًا كل الجينوم، وأنّ وجود مثل هذه الدراسة الاستقصائية التي قارنت كل التراكيب الوراثية للأيامن والعسر لا يجب أن يختبئ عنها مثل هذا الجين.
لا يستبعد البحث وجود العديد من العوامل الوراثية ولكنها عوامل ضعيفة.
كما يؤكّد الباحثون لوجود حاجة إلى دراسات أكبر بكثير من هذه الدراسة للتعرّف على هذه الجينات على نحو غير عامض.
ونتيجة لذلك، حتى إذا تمّ التعرّف على هذه الجينات في المستقبل فإنه من غير المحتمل أنّ هذا الطغيان في استعمال احدى الأيدي قد يكون مُتنبأ به بطريقة مفيدة عند تحليل الحمض النووي.