نظرة أولى حول Photokina ١٩٨٦
مثلما هي الحال تقريبا في كل عام ، بعد العام ١٩٨٦ بتامين قوة جديدة دافعة لسوق التصوير الفوتوغرافي في العالم ويتوقع الخبراء أن مرحلة الاستقرار في سوق الهواة الفوتوغرافي ستتحول عام ١٩٨٦ الى نهضة جديدة سيشهدها السوق ككل ، فلا شك ستقوي وتطور إتجاهات جديدة . و . المعرض العالمي لانظمة التصوير في كولون فوتوكينا ، الذي سيقام من ٣ ايلول ، سبتمبر ١٩٨٦ إلى التاسع منه ، سيسهم كثيراً في تحقيق هذا الهدف لاسباب متعددة ليس أقلها تلك التأثيرات الثانوية التي تحققها الدعاية الفوتوغرافية في هذا المجال . والمعنية بالاحتراف فوق مستوى الوسط .
مثلما كانت الحال في الماضي . من المحتمل للابتكارات في قطاع المركبات الكيميائية الفوتوغرافية ان تنبعث كالقوة الدافعة في حقل التصوير الفوتوغرافي في معرض فوتوكينا لهذا العام .
فالعلماء يصرحون علنا الآن وبناءاً على المعايير التقنية الحالية أنه الممكن لإنجاز الفيلم الذي يعمل بأسلوب هالايد الفضة ان يزداد بعامل ١٠ في المستقبل القريب ، لا يعني هذا بالطبع أن حساسية الفيلم ببساطة يمكنها ان تتحسن عشر مرات وهذا ليس بالأمر الضروري ولا المعقول ، ولكنها قد تعني أن المعايير الانجازية للأفلام ستتحسن عموماً وهذا يشمل التركيز ، ومستوى تنقيط - دقيق ، وإعادة انتاج الألوان وإستقرارها توجد كذلك شواهد عن تحسينات في الكيمياء الفوتوغرافية . وبينما كان التقدم يقاس بعشرات السنين فيما مضى ، أصبح الآن أسرع والتحسينات التقنية تطرا ضمن مدى سنوات قليلة .
ليست هذه التحسينات مقتصرة على مواد الانتاج الفوتوغرافي أي فيلم الأسود والأبيض والطبعة الملونة وأفلام السلايد ، بل وتشمل عمليات تطوير وورقة فوتوغرافية للأبيض والأسود والطبعات الملونة وقطاع التصوير الفوتوغرافي الفوري . هذا التقدم بمجمله يسهم بتحسين النوعية في الصور ، ويسهم بتوفير المتعة والكفاية للمستهلك .
أما عن التقدم في جبهة مواد المستهلك ، فهو يتلوى جداً بتحسينات عديدة من ناحية التجهيزات ، وفي قطاع الكاميرات على وجه الخصوص ، ما زالت الكاميرات المعنية بالمبتدئين والمجمعة عموماً تحت عنوان ترکیب - سهل ، ما زالت تحظى باهمية ملحوظة . هذه تشمل كاميرات كاسيت للفيلم الفوري وفيلم الجيب وكاسيتات الديسك . الأمر الذي يجعل التصوير الفوتوغرافي جيدا من ناحيتين . بفضل سهولة التعامل مع هذه الكاميرات وكلفتها ، إنها كاميرات تمثل اسس النمو لصناعة التصوير الفوتوغرافي في المستقبل .
الاتجاه الايجابي الحالي هو إعادة ترسيخ تصوير ال ٣٥ ملم الفوتوغرافي كمجال الصور في السوق عموماً فمن ناحية ، نجد أن الأجهزة المتعددة والمختلفة التي تم تطويرها على مدى العقدين الماضيين - للمبتدئين - ما زالت محافظة على مكانتها كما أن الكاميرات التي تستوعب كاسيتات او ديسكات فيلم ما زالت شائعة بين حديثي العهد مع التصوير الفوتوغرافي بسبب مزاياها الانتاجية البارزة - صغيرة وخفيفة وجذابة وسهلة الاستعمال ومعقولة الثمن ومناسبة كهدايا - مع ذلك توجد كاميرات 35 ملم جديدة ما زالت ضمن مستوى اسعار السوق إلاغراقي للمستهلكين ، إلا أن نوعية صورتها قريبة من المعايير الاحترافية من ناحية بنية الصورة الأكبر إلى حد ملحوظ وحدها . هذه الكاميرات المكتنزة التي تشكل انجح فئة كاميرات حتى الآن وتحقق معدل ارقام نمو مضاعفة في بعض الأحيان ، هي في كثير من الأحيان شبيهة من ناحية البنية بكاميرا الديسك الناجحة ذلك أنها مثل كاميرا الديسك تسمح بتصوير فوتوغرافي يتكيف مع الموضوع كليا إما بسبب غياب ضوابط التعديل في حالة النماذج الأبسط ، أو بفضل الاوتوماتيكية الكاملة في فئة ، المكننة الكلية . وهناك قليل من النماذج الأحدث تتقدم بعدسة تركيز واسع اضافية ، زيادة على العدسة المعيارية ذات الزاوية الأوسع من العادية قليلا كما أن الكاميرات ذات عدسات الزوم المكتنزة والخفيفة ليست بمستحيلة كذلك .
وهي تسمح بتعديل فردي لتفاصيل الصورة في الموضوع حتى الآن كان هذا النوع من المعدات مقتصرا على الكاميرات العاكسة . فجاءت التطورات التقنية لتصنع مما كان انتاج النخبة في يوم من الأيام انتاجاً للطبقة العليا في السوق الإغراقي ، لقد خف نشاط و تطور سوق الكاميرا العاكسة منذ بضع سنوات ومن المؤمل الآن إعطاؤه حقنة حياة جديدة بفضل إنتاج أنواع كاميرات جديدة فبعد سوف تظهر سلسلة واسعة من الكاميرات العاكسة أوتوماتيكية التركيز البؤري في معرض الظهور التمهيدي لها في الربيع . كولون ، وذلك ليس ضمن نطاق اسعار الذروة فقط بل وفي الفئة متوسطة الأسعار كذلك ، اضف الى هذا أن الشركات المنتجة توسع سلاسل منتجاتها لتشمل نماذج أرخص إلى حد ملحوظ - مع ميكانيكية مبسطة تأمل الشركات معها إكتساب مصورين فوتوغرافيين جدد من الهواة تصل إلى قطاع الملحقات الذي عانى في السنوات الأخيرة من حالة ليست مرضية في مجال الكاميرا العاكسة ، فنجد تطورات تقنية جديدة متوقعة لتامين حوافز جديدة ، وذلك في حقل العدسات القابلة للتبادل خصوصاً ذلك أن منتجي هذه العدسات يقدمون لمصوري الكاميرا العاكسة سلسلة أجهزة بصرية هي أوسع ما سبق وتوفر لهم على الاطلاق ، كانت التحسينات في فتحة العدسة ونوعية الصورة مجالين لهما والمقياس حسب علاقتها مع الطول البؤري أو مع معدل الزوم في حالة عدسات الزوم التي اهميتها ، كما هي الحال مع الوزن تسيطر على هذا الحقل . بهذه القوة تماماً كان التطور في حقول الكاميرات المعتدلة وكبيرة البنية .
ففي فوتوكينا ١٩٨٦ سوف يتمكن الزوار من التأكد بأن هذه الكاميرات - التي يستعملها المحترفون في الدرجة الأولى - تستفيد من الاليكترونيات كلما كان هذا ممكنا وذلك لتحسين إمكانية الاعتماد على تشغيلها والثقة بهذا التشغيل .
فعلى المكننة في الكاميرات الاحترافية أن تسمح بتشغيل موثوق وسريع ، كما تؤكد تحقيق نتائج جيدة دون تقييد أسلوب المصور .
هنالك تطورات في حقل الكيمياء الفوتوغرافية التي أحدثت نهضة في سوق التصوير الفوتوغرافي الملون على مدى السنوات القليلة الماضية .
سيستفيد منها الهواة والمحترفون فالفيلم والورقة الفوتوغرافية الملونة اللذين تحسنا إلى حد كبير وينتجان الوانا رائعة هما نتائج جيل جديد في تقنية الكيمياء الفوتوغرافية التطبيقية تؤخذ كأمر معترف به في هذه الأيام وتمثل معيار النوعية في التصوير الفوتوغرافي ، فاليوم ، تتوفر الطبعة الملونة وأقلام الشفافية الملونة ، وهي أكثر حساسية بكثير كما تنتج صور أفضل بكثير من سابقاتها ، الأيطا . هذا وسيكون عشاق التصوير الفوتوغرافي الفوري أكثر المهتمين بما سيقدمه فوتوكينا هذا العام ذلك أن الشركة التي كانت أول من اكتشف التصوير الفوتوغرافي الفوري وحققت له المركز الملحوظ الذي يحتله الآن .
اعلنت انها سوف تكشف عن اسلوب تصوير فوتوغرافي فوري جديد كلياً يعطي صورة ذات نوعية افضل بكثير ، ومن المحتمل جدا لهذا الابتكار أن يظهر في فوتوكينا ١٩٨٦ لأول مرة .
اما التصوير الفوتوغرافي الاليكتروني وتطوره المستقبلي فمن المحتمل له أن يحظى باهتمام كبير هو الآخر ، ذلك أن كاميرات صورة الفيديو الساكنة والطابعات الملونة سيكونان عرضة لمناقشات ساخنة في فوتوكينا هذه السنة كذلك .
مجمل القول أن أفلام الجيل الجديد ، مع معايير تعامل بالغة التقنية ، تفسح المجال لسلسلة واسعة من الامكانات لاستعمالات التصوير الفوتوغرافي . ويمكن القول تقريباً أنه لم تبق هناك عوائق تعترض طريق حاملي الكاميرا⏹
مثلما هي الحال تقريبا في كل عام ، بعد العام ١٩٨٦ بتامين قوة جديدة دافعة لسوق التصوير الفوتوغرافي في العالم ويتوقع الخبراء أن مرحلة الاستقرار في سوق الهواة الفوتوغرافي ستتحول عام ١٩٨٦ الى نهضة جديدة سيشهدها السوق ككل ، فلا شك ستقوي وتطور إتجاهات جديدة . و . المعرض العالمي لانظمة التصوير في كولون فوتوكينا ، الذي سيقام من ٣ ايلول ، سبتمبر ١٩٨٦ إلى التاسع منه ، سيسهم كثيراً في تحقيق هذا الهدف لاسباب متعددة ليس أقلها تلك التأثيرات الثانوية التي تحققها الدعاية الفوتوغرافية في هذا المجال . والمعنية بالاحتراف فوق مستوى الوسط .
مثلما كانت الحال في الماضي . من المحتمل للابتكارات في قطاع المركبات الكيميائية الفوتوغرافية ان تنبعث كالقوة الدافعة في حقل التصوير الفوتوغرافي في معرض فوتوكينا لهذا العام .
فالعلماء يصرحون علنا الآن وبناءاً على المعايير التقنية الحالية أنه الممكن لإنجاز الفيلم الذي يعمل بأسلوب هالايد الفضة ان يزداد بعامل ١٠ في المستقبل القريب ، لا يعني هذا بالطبع أن حساسية الفيلم ببساطة يمكنها ان تتحسن عشر مرات وهذا ليس بالأمر الضروري ولا المعقول ، ولكنها قد تعني أن المعايير الانجازية للأفلام ستتحسن عموماً وهذا يشمل التركيز ، ومستوى تنقيط - دقيق ، وإعادة انتاج الألوان وإستقرارها توجد كذلك شواهد عن تحسينات في الكيمياء الفوتوغرافية . وبينما كان التقدم يقاس بعشرات السنين فيما مضى ، أصبح الآن أسرع والتحسينات التقنية تطرا ضمن مدى سنوات قليلة .
ليست هذه التحسينات مقتصرة على مواد الانتاج الفوتوغرافي أي فيلم الأسود والأبيض والطبعة الملونة وأفلام السلايد ، بل وتشمل عمليات تطوير وورقة فوتوغرافية للأبيض والأسود والطبعات الملونة وقطاع التصوير الفوتوغرافي الفوري . هذا التقدم بمجمله يسهم بتحسين النوعية في الصور ، ويسهم بتوفير المتعة والكفاية للمستهلك .
أما عن التقدم في جبهة مواد المستهلك ، فهو يتلوى جداً بتحسينات عديدة من ناحية التجهيزات ، وفي قطاع الكاميرات على وجه الخصوص ، ما زالت الكاميرات المعنية بالمبتدئين والمجمعة عموماً تحت عنوان ترکیب - سهل ، ما زالت تحظى باهمية ملحوظة . هذه تشمل كاميرات كاسيت للفيلم الفوري وفيلم الجيب وكاسيتات الديسك . الأمر الذي يجعل التصوير الفوتوغرافي جيدا من ناحيتين . بفضل سهولة التعامل مع هذه الكاميرات وكلفتها ، إنها كاميرات تمثل اسس النمو لصناعة التصوير الفوتوغرافي في المستقبل .
الاتجاه الايجابي الحالي هو إعادة ترسيخ تصوير ال ٣٥ ملم الفوتوغرافي كمجال الصور في السوق عموماً فمن ناحية ، نجد أن الأجهزة المتعددة والمختلفة التي تم تطويرها على مدى العقدين الماضيين - للمبتدئين - ما زالت محافظة على مكانتها كما أن الكاميرات التي تستوعب كاسيتات او ديسكات فيلم ما زالت شائعة بين حديثي العهد مع التصوير الفوتوغرافي بسبب مزاياها الانتاجية البارزة - صغيرة وخفيفة وجذابة وسهلة الاستعمال ومعقولة الثمن ومناسبة كهدايا - مع ذلك توجد كاميرات 35 ملم جديدة ما زالت ضمن مستوى اسعار السوق إلاغراقي للمستهلكين ، إلا أن نوعية صورتها قريبة من المعايير الاحترافية من ناحية بنية الصورة الأكبر إلى حد ملحوظ وحدها . هذه الكاميرات المكتنزة التي تشكل انجح فئة كاميرات حتى الآن وتحقق معدل ارقام نمو مضاعفة في بعض الأحيان ، هي في كثير من الأحيان شبيهة من ناحية البنية بكاميرا الديسك الناجحة ذلك أنها مثل كاميرا الديسك تسمح بتصوير فوتوغرافي يتكيف مع الموضوع كليا إما بسبب غياب ضوابط التعديل في حالة النماذج الأبسط ، أو بفضل الاوتوماتيكية الكاملة في فئة ، المكننة الكلية . وهناك قليل من النماذج الأحدث تتقدم بعدسة تركيز واسع اضافية ، زيادة على العدسة المعيارية ذات الزاوية الأوسع من العادية قليلا كما أن الكاميرات ذات عدسات الزوم المكتنزة والخفيفة ليست بمستحيلة كذلك .
وهي تسمح بتعديل فردي لتفاصيل الصورة في الموضوع حتى الآن كان هذا النوع من المعدات مقتصرا على الكاميرات العاكسة . فجاءت التطورات التقنية لتصنع مما كان انتاج النخبة في يوم من الأيام انتاجاً للطبقة العليا في السوق الإغراقي ، لقد خف نشاط و تطور سوق الكاميرا العاكسة منذ بضع سنوات ومن المؤمل الآن إعطاؤه حقنة حياة جديدة بفضل إنتاج أنواع كاميرات جديدة فبعد سوف تظهر سلسلة واسعة من الكاميرات العاكسة أوتوماتيكية التركيز البؤري في معرض الظهور التمهيدي لها في الربيع . كولون ، وذلك ليس ضمن نطاق اسعار الذروة فقط بل وفي الفئة متوسطة الأسعار كذلك ، اضف الى هذا أن الشركات المنتجة توسع سلاسل منتجاتها لتشمل نماذج أرخص إلى حد ملحوظ - مع ميكانيكية مبسطة تأمل الشركات معها إكتساب مصورين فوتوغرافيين جدد من الهواة تصل إلى قطاع الملحقات الذي عانى في السنوات الأخيرة من حالة ليست مرضية في مجال الكاميرا العاكسة ، فنجد تطورات تقنية جديدة متوقعة لتامين حوافز جديدة ، وذلك في حقل العدسات القابلة للتبادل خصوصاً ذلك أن منتجي هذه العدسات يقدمون لمصوري الكاميرا العاكسة سلسلة أجهزة بصرية هي أوسع ما سبق وتوفر لهم على الاطلاق ، كانت التحسينات في فتحة العدسة ونوعية الصورة مجالين لهما والمقياس حسب علاقتها مع الطول البؤري أو مع معدل الزوم في حالة عدسات الزوم التي اهميتها ، كما هي الحال مع الوزن تسيطر على هذا الحقل . بهذه القوة تماماً كان التطور في حقول الكاميرات المعتدلة وكبيرة البنية .
ففي فوتوكينا ١٩٨٦ سوف يتمكن الزوار من التأكد بأن هذه الكاميرات - التي يستعملها المحترفون في الدرجة الأولى - تستفيد من الاليكترونيات كلما كان هذا ممكنا وذلك لتحسين إمكانية الاعتماد على تشغيلها والثقة بهذا التشغيل .
فعلى المكننة في الكاميرات الاحترافية أن تسمح بتشغيل موثوق وسريع ، كما تؤكد تحقيق نتائج جيدة دون تقييد أسلوب المصور .
هنالك تطورات في حقل الكيمياء الفوتوغرافية التي أحدثت نهضة في سوق التصوير الفوتوغرافي الملون على مدى السنوات القليلة الماضية .
سيستفيد منها الهواة والمحترفون فالفيلم والورقة الفوتوغرافية الملونة اللذين تحسنا إلى حد كبير وينتجان الوانا رائعة هما نتائج جيل جديد في تقنية الكيمياء الفوتوغرافية التطبيقية تؤخذ كأمر معترف به في هذه الأيام وتمثل معيار النوعية في التصوير الفوتوغرافي ، فاليوم ، تتوفر الطبعة الملونة وأقلام الشفافية الملونة ، وهي أكثر حساسية بكثير كما تنتج صور أفضل بكثير من سابقاتها ، الأيطا . هذا وسيكون عشاق التصوير الفوتوغرافي الفوري أكثر المهتمين بما سيقدمه فوتوكينا هذا العام ذلك أن الشركة التي كانت أول من اكتشف التصوير الفوتوغرافي الفوري وحققت له المركز الملحوظ الذي يحتله الآن .
اعلنت انها سوف تكشف عن اسلوب تصوير فوتوغرافي فوري جديد كلياً يعطي صورة ذات نوعية افضل بكثير ، ومن المحتمل جدا لهذا الابتكار أن يظهر في فوتوكينا ١٩٨٦ لأول مرة .
اما التصوير الفوتوغرافي الاليكتروني وتطوره المستقبلي فمن المحتمل له أن يحظى باهتمام كبير هو الآخر ، ذلك أن كاميرات صورة الفيديو الساكنة والطابعات الملونة سيكونان عرضة لمناقشات ساخنة في فوتوكينا هذه السنة كذلك .
مجمل القول أن أفلام الجيل الجديد ، مع معايير تعامل بالغة التقنية ، تفسح المجال لسلسلة واسعة من الامكانات لاستعمالات التصوير الفوتوغرافي . ويمكن القول تقريباً أنه لم تبق هناك عوائق تعترض طريق حاملي الكاميرا⏹
تعليق