هذا النوع من سمك القرش والملقّب بالنينجا تم اكتشافه مؤخرًا من قبل فريق في مركز أبحاث أسماك القرش في المحيط الهادئ في كاليفورنيا.
تعتبر السمكة غريبةً ليس لأنها تستخدم خاصّية التخفي بمساعدة جلدها الأسود فحسب، بل لأنها أيضًا تضيء في الظلام.
فهي تستخدم الأعضاء الموجودة في الجلد والمنتجة للضوء لإعطائها توهجًّا خافتًا في أعماق المحيط المظلم. سميّت رسميًا بالاسم العلمي Etmopterus benchleyi تيمنًا ببيتر بينشلي (Peter Benchley)، محبّ أسماك القرش ومؤلّف رواية الفك المفترس.
يبلغ طول هذه السمكة ما يقارب النصف متر، وتعيش على عمق نحو 1000 متر قبالة ساحل المحيط الهادئ في أمريكا الوسطى.
ويعتقد أحد الباحثين أن المزيج الغريب المكوّن من الإضاءة والتخفّي يساعدها على الإيقاع بفريستها عن طريق مغافلتها لها.
تعتبر السمكة غريبةً ليس لأنها تستخدم خاصّية التخفي بمساعدة جلدها الأسود فحسب، بل لأنها أيضًا تضيء في الظلام.
فهي تستخدم الأعضاء الموجودة في الجلد والمنتجة للضوء لإعطائها توهجًّا خافتًا في أعماق المحيط المظلم. سميّت رسميًا بالاسم العلمي Etmopterus benchleyi تيمنًا ببيتر بينشلي (Peter Benchley)، محبّ أسماك القرش ومؤلّف رواية الفك المفترس.
يبلغ طول هذه السمكة ما يقارب النصف متر، وتعيش على عمق نحو 1000 متر قبالة ساحل المحيط الهادئ في أمريكا الوسطى.
ويعتقد أحد الباحثين أن المزيج الغريب المكوّن من الإضاءة والتخفّي يساعدها على الإيقاع بفريستها عن طريق مغافلتها لها.