نظرة ثانية
هي ماقد نحتاجه احيانا لنرى الحقيقة، فليس هناك امهر من دماغنا في التلاعب بنا ظنا منه انه يحمينا، حماية تستند على موروث في مخزون لاوعينا المكون من تجارب و آلام و صدمات يجعل منها هذا الدماغ العميق ذريعة يفرض فيها علينا الاعيبه فنظن اننا المتحكمون و نحن مسيرون خاضعون لسطوة هذا العقل الديكتاتورية التي تظن نفسها صاحبة حق.
انظروا مرة ثانية و اجعلوا هذه النظرة متكئة على تجاربكم كلها لا على جزء منها و سترون ان للحقيقة ... اوجها عدة.
دمتم بحب
دمتم في نور