تصویر الانعكاسات من الواجهات وعبر أوراق الاشجار .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٩

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تصویر الانعكاسات من الواجهات وعبر أوراق الاشجار .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٩

    تصویر الانعكاسات من الواجهات وعبر أوراق الاشجار

    تجنب الإنعكاسات كان المبدأ الذي يتبعه المصورون عادة ، أما الآن فالمجالات مفتوحة لالتقاط أفضل أنواع الصور من إنعكاسات الواجهات ، حيث تماثيل عرض الألبسة ، أو من خلال الانعكاسات عبر الأشجار وبالتالي مزج الاتجاهين معاً في صورة واحدة .. أساليب عديدة قامت بها مصورة تدعى فيرات براسكالينجي .. نقدمها بتفاصيل عامة .

    كلمة « إنعكـاسـات » تبعث بالكثير من المشاعر والأفكار ، بينما يستطيع المصورون الفوتوغرافيون نقلها عبر الصورة ، رغم إعتبارها مجرد شعاعات لا يمكن تسجيلها . فتماثيل عرض الأزياء داخل واجهات المحلات ، والمنعكسة من هذه الواجهات ، تشعرنا وكان هناك حياة كاملة تدور خلف هذه الواجهة او تلك .
    وهكذا تبدو الصورة الفـوتـوغـرافيـة وهي المجـال النموذجي لإعادة بعث وتسجيل وعرض هذه المستويات المختلفة للواقع ، قد تكون حالة سوريالية حيث التصوير يجعل كل ما هو غير معقول ممكن التصديق .

    في هذا المجال تبدو التماثيل وأوراق وأغصان الأشجار وكذلك التفاصيل الأخرى كالشعر الذي يكسو رأس العارضة : وهذه بدورها تنطلق خارجة من وراء الزجاج كطيف كبير كالاشجار بحد ذاتها . أما التمثال فيصبح قوس الثوب على صدر العارضة ، ثم ينمو إلى مقاييس هائلة ليحلق فوق شخص جالس انه جو غموض . حيث تبدو بعض الاشياء طافية على سطح الصورة ، ولا مجال لتحديد الوقت من اليوم . اضف الى هذا ان مقاييس الاشياء المشمولة تتعدل جدا والى حد يدهش ويحير مفاهيم الناظر .
    واضح أن الصور الفوتوغرافية هذه هي تعريضات ضوئية مضاعفة وقد عملـت فيراسكالينجي طيلة شهور على مشروع من هذا النوع حيث بدأت كل جلسة عمل على وجه العموم بملاحظة بنية الصورة المنتظرة ومقوماتهـا مستكشفة توزيع محتـويـاتـهـا عـارضـات ومستلزمات دعم لما هو معروض وثياب ، والمحتوى الشامل لكل واجهة ، وموقع الشمس والتمثال والاشجار والابنية والسيارات والناس ، وبينما تخيلت الطبعة النهائية باختيار الزوايا التي ستلتقط منها ، مشددة على العلاقات بين عناصر مختلفة متعددة في الصورة .
    إشتمل تنفيذ الصـور الفوتوغرافية التي التقطتها فيراسكالينجي على اسلوبين أساسيين مختلفين استعملت لكليهما كاميرا ( SLR اوتوماتيكية التعريض الضوئي وعدسة زوم ٨٥ - ۲۰۰ ملم .

    وبالنسبة للاسلوب الأول صنع التعريضان الضوئيـان كلاهما من خلال زجاج الواجهة فبينما الكاميرا على ركيزة ثلاثية الأرجل تم التركيز على معروضات الواجهة في بداية الأمر ، مع وضع الصور المنعكسة خارج التركيز ، وقد تعاملت فيرا مع الزوم لجعل الاشياء اكبر او اصغر وقفاً على ما
    ارادته في الطبعة النهائية . كان تريد للعارضة ان تظهر وهي تضم التمثال ، أو للاشجار أن تصبح شعر العارضة ....
    وتشرح فيرا الأمر بقولها :
    - كنت اجلب الانعكاسات في الواجهة الى داخل التركيز دون تحريك الكاميرا من موقعها الأول . وهذا يدفع معروضات الواجهة الى خارج التركيز . هكذا يصبح ما يظهره محدد النظر هو الاشجار والابنية والتمثال ... مرة أخرى ، وبالتشكيل مع الزوم ، إخترت الطول البؤري المناسب واخذت التعريض الضوئي الثاني - حينذاك كنت مستعدة لتقديم الفيلم الى التعريض الضوئي المضاعف التالي .
    وتتابع فيرا :
    - الاسلوب الثاني تمثل بالعمل مع تعريض ضوئي مضاعف وعدسة زوم . وكانت الكاميرا ممسوكة باليد . وهذه المرة ، كان التعريض الضوئي الأول على الاطار فقط هو الذي أخذ من خلال الواجهة ، ومرة أخرى ايضاً كنت - اشكل بالزوم واركز على المعروضات حيث أسجل ليس العارضة وحدها فقط ، بل ومقطع من الصورة المنعكسة كذلك والمثال على هذا انه مع طبعة الـعـارضـة الجـالسـة
    حدث للتعريض الضوئي الأول على الاطار أن سجل العارضة مثلما سجـل الصـورة المنعكسة للأشجار ، اما التعريض الضوئي الثاني لهذا الأسلوب فكان للهدف الحقيقي وهو التمثال المحلق فوق العارضة في هذه الحال . تم هذا عن طريق الاحتفاظ فكرياً بموقع عناصر الصورة في التعريض الضوئي الأول - قمة رأس العارضة سبيل المثال - بعد ذلك كنت ادور من موقعي ببساطة في مواجهة واجهة العرض نحو الموضوع الذي ينبغي تسجيلك على التعريض الضوئي الثاني - التمثال - فاركز واشكل والتقط .
    فاذا ساورني الشك من رصف الصور على التعريض الضوئي الأول كنت احتاج إلى مجرد العودة لاستقصاء معروضات الواجهة بالدوران نحوها وإعادة التركيز . وعندما وجدتني واثقة نسبياً من الرصف السليم كنت أخـذ التعريض الضوئي الثاني وهكذا كنت اصبح مستعدة لتقديم الفيلم الى الاطار التالي .

    التعـريـضـات الضوئية المضاعفة هي طريقة بسيطة لفتح مجالات ابداعية جديدة تجعلك قادراً على صنع تعبيرات فريدة ودراماتيكية ، وستسـاعـدنـا المعلومات التقنية التالية كمرشد .
    حتى نحدد موقع الفتحة المضاعفة الصحيحة للتعريضات الضوئية كتلك التي نوقشت هنا ، على موقع آزا أن يتعدل . والقانون المعتمد في هذه الحال يدعو إلى ضرب آزا الفيلم المستعمل بعدد التعريضات الضوئية التي نخطط لصنعها على ذلك الاطار . بهذه الطريقة ، يعمل الفيلم على تجميع المقدار الضوئي الشامل الصحيح ، فلدى العمل
    بفيلم مقيم عند ١٠٠ لإجراء تعريضين ضوئيين ، علينا ضرب الآرا باثنين وهكذا يكون مؤشر التعريض الضوئي الصحيح ( .E.I ) هو ٢٠٠ . أما التعريضات الضوئية الثلاثة على اطار واحد فتستدعي ( E.I.) معدل مقداره ۳۰۰ ، وهكذا دواليك .
    تجدر الاشارة الى ان بعض كاميرات الـ ٣٥ ملم ، امثال : كونيكا أوتـوريفليكس T3
    تتميز بوسيلة تعريض ضوئي مضاعف تسمح باجراء أي عدد من التعرضات الضوئية على ذات الاطار . ومع ذلك نستطيع مضاعفة التعريض الضوئي عمداً مع معظم كاميرات ٣٥ ملم الأخرى ، حتى ولو لم تتميز بهكذا وسيلة وذلك باعتماد المناهج التالية :
    بعد إعداد آن ا على التقييم المناسب . تعمل برفق على تدوير مسكة إعادة اللف لشد لفة الفيلم متخلصين هكذا من أي ارتخاء .
    صنع التعريض الضوئي الأول تثبيت مسكة إعادة لف الفيلم في مكانها بالكف اليسرى وبرفق ، مع عدم السماح لها بأن تدور ، ثم نكبس زر إعادة اللف بالاصبع الصغير في الكف اليمنى ، وبينما نثبته حيث هو هكذا نقدم رافعة لف الفيلم إنها عملية ستسمح بتشغيل زر المغلاق دون تقديم الفيلم .

    - الآن نستعد لاخذ التعريض الضوئي الثاني .
    إضافة الى هذا وأثناء تنفيذ هذه السلسلة قد تواجهنا مراحل معضلات متعددة ، تعددها فيرا مع حلول مقترحة لها .

    - التعريض الضوئي
    يساعد للعمل بالمعادلة المذكورة سابقاً - آزا ( X ) عدد التعريضات الضوئية = ( .E.L ) الصحيح - فاحتفاظاً بالتعريض الضوئي الأول على الاطار ثابتاً وتطويق الثاني ، بضع وقفات اكثر واقل ، ليتأكد الحصول على سلبية ممكنة الطبع . هنا نحتاج لدفتر صغير وقلـم لتسجيـل وقفات / ف والأطوال البؤرية ومواقع آزا وغيرها ـ قد تثبت هذه المعلومات انها تساعد على تكرار نتائج مستقبلية والتكهن بها ، مع الحذر كذلك من الاضواء المستعملة داخل واجـهـة الـعـرض لتنوير
    العارضات ، فهذه لا تستطيع خلخلة قراءات التعريض الضوئي فقط ، بل وتستطيع الظهـور كمواقع ساخنة مزعجة على السلبية .

    - التباين الضوئي وحـدة البروز
    مع التصوير من خلال الزجاج ، لا مفر من خسارة مقدار ما من التباين الضوئي وحدة البروز . كما أن بعض عدسات الزوم تتميز بتباين ضوئي ضعيف فتزيد من المظهر الخفيف للصورة . فـالتباين الضـوني الضعيف والتنقيط البارز والتركيز الخفيف تدعم النوعية السوريالية الأشبه بالاحـلام في تلك الصور الفوتوغرافية ولمن يفضل طبعات ذات مقدار اكبر من الوضوح سيجد تظهير الفيلم لفترة أطول وطبـع السلبيات على ورق ، صلب ، سيـزيـدان التباين الضوئي والظاهر من حدة البروز . كذلك فان المناطق الفاتحة كالاسمنت والسماء ، تميل لتصبح منصولة اللون ، حيث تتسلط على المناطق الداكنة اما المناطق المشرقة في احدى الصور فستكون مرئية حيث تتداخل مع الظلال في صورة ثانية حيث تتداخل منطقتي صورة أخرى .. بينما لن تظهر إشراق : ستظهر كلاهما فاتحتين على الطبعة النهائية . اما منطقتا الظلال المتداخلتان فستنتجان تدرجاً لونياً معتماً عموماً .

    - رصف الصور
    الرصف الدقيق للصور مسألة جوهرية وقد جرى تصوير طبعات تلامسية لبعض الإطارات التي لم تحصل على رصف سليم ، وبشكل عام ، عندما حدث هذا باستخدام الاسلوب رقم واحـد ، كـانت
    السلبية تحمل ما يظهر كصورة شبحية يعود سبب ذلك إما الى تقديم لا متعمـد للفيلم بين التعريضين الضوئيين ، وهذا يحدث فقط إذا لم يكن في الكاميرا وسيلة خاصة لتعريض ضوئي مضاعف ، او الى تحرك الكاميرا هذا ويحتاج منهج التعريضات الضوئية المضاعفة عمداً والمفصلة سابقا الى تليء من التدريب ، الا انه يمكن ان ياتي دقيقاً تمام الدقة اما تحرك الكاميرا فيهبط الى ادنى مستوياته باستعمال ركيزة ثلاثية الأرجل صامدة وسلك التقاط .

    - انعكاسات لا مرغوبة
    من غير المقبول الاعتماد على الصدقة عندما تشتمل صورنا على انعكاسات . بل علينا النظر بدقة فيما هو موجود في محدد النظر حتى نتأكد من شمول كل ما يرتسم هناك . اما الانعكاسات اللامرغوبة فغالباً ما يمكن ازالتها بتحريك الكاميرا والهدف . وعلينا التأكد من اننا لسنا جزءاً من الصورة المنعكسة فبالاعتماد على ركيزة ثلاثية الأرجل وسلك التقاط ، نستطيع الابتعاد الى الجانب اثناء التعريض الضوئي ، إلا إذا كان شمولنا بالصورة هو نوع من تجاربنا .
    سيساعد مرشح الاستقطاب ( Polarizing ) على ازالة بعض الانعكاسات ونستطيع رؤية تاثيراته بمجرد النظر من خلال العدسة بينما المستقطب فوقها نديره الى حين نزيل الانعكاسات التي لا نريدها ، كما نستطيـع الحصول على مزيد من المعلومات المعنية باستعمال هذا الجهاز من الكتيب الذي ترفقه الشركة المصنعة مع علبته .

    أضف إلى هذا ان اساليب الغرفة المظلمة من اجتزاء وتقنيع وحرق وتفادي وتبييض ستساعد على التعامل مع هذه المعضلة أخيـراً نذكر أن أساليب التعريض الضوئي المضاعف قادرة على ابتداع الصـور الفوتوغرافية عوضاً عن إنتظارها لتحدث أمام عدسة الكاميرا . فبـارتباط الصور مع بعضها البعض على فيلم ، يعمل واحدنا على بعث الأفكار والعواطف التي تدفع بالناظر الى الرغبة بالتطلع ثانية وثالثة⏹

    ◾كيف تتعمد صنع التعريضات الضوئية المضاعفة

    ١ - بعد وضع آزا على تقييم و معدل . تدير مسكة زر إعادة اللف بلطف لتتخلص من إرتخاء الفيلم .
    ۲ - اصنع التعريض الضوئي .
    ٣ - إعمل برفق على تثبيت مسكة اعادة اللف في مكانها بالكف اليسرى : لا تسمح لها أن تدور .
    ثم اكبس زر إعادة اللف بالاصبع الصغير من الكف اليمنى ، وبينما انت تثبته في مكانه عليك تقديم رافعة لف الفيلم ، بحيث يسمح لكهذا بكبس زر المغلاق دون تقديم الفيلم .
    ٤ - تستطيع الآن صنع التعريض الضوئي الثاني◾

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٧-٢٠٢٣ ١٢.٤٢_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	110.4 كيلوبايت  الهوية:	105780 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٧-٢٠٢٣ ١٢.٤٢ (1)_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	159.3 كيلوبايت  الهوية:	105781 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٧-٢٠٢٣ ١٢.٤٢ (2)_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	148.3 كيلوبايت  الهوية:	105782 اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٧-٢٠٢٣ ١٢.٤٢ (3)_1.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	154.0 كيلوبايت  الهوية:	105783

  • #2
    Imaging reflections from the facades and through the leaves of trees

    Avoiding reflections was the principle that photographers usually follow, but now the fields are open to take the best types of images from the reflections of the facades, where the statues display clothes, or through the reflections through the trees, thus mixing the two directions together in one image .. Many methods were made by a photographer called Virat Prascalingi. We present it in general details.

    The word “reflections” emits a lot of feelings and ideas, while photographers can convey them through the image, although they are considered mere rays that cannot be recorded. The mannequins inside the storefronts, and reflected from these facades, make us feel as if there was a whole life going on behind this or that facade.
    Thus, the photographic image, which is the ideal field for re-enacting, recording and displaying these different levels of reality, may be a surreal case where photography makes all that is unbelievable possible.

    In this area, the statues, leaves and branches of trees, as well as other details such as the hair covering the model's head, appear, and these, in turn, emerge from behind the glass as a large spectrum, like the trees themselves. As for the statue, it becomes the arch of the dress on the chest of the model, then it grows to enormous proportions to fly over a seated person. It is an atmosphere of mystery. Where some things seem to float on the surface of the image, and there is no way to determine the time of day. In addition to this, the dimensions of the things included vary greatly, to an extent that astonishes and baffles the concepts of the beholder.
    It is clear that these photographs are double exposures. Verascalingi worked for months on a project of this kind. Each working session began, in general, by observing the structure and components of the expected image, exploring the distribution of its contents, mannequins and support requirements for what is displayed and clothes, the comprehensive content of each facade, and the position of the sun. statues, trees, buildings, cars, people, and while I imagined the final print choosing the angles from which it would be shot, stressing the relationships between the many different elements in the image.
    The execution of the photographs taken by Verascalingi involved two different basic techniques, both of which used an automatic exposure SLR camera and an 85-200mm zoom lens.

    As for the first method, the two exposures were made, both of them through the interface glass. While the camera was on a tripod, focus was placed on the exhibits of the interface at the beginning, with the reflected images out of focus. Vera dealt with the zoom to make things larger or smaller, depending on what
    His will in the definitive edition. She wanted the mannequin to appear holding the statue, or for the trees to become the mannequin's hair....
    Vera explains:
    - I used to bring the reflections in the front into focus without moving the camera from its first position. This pushes interface displays out of focus. Thus what the viewfinder shows are trees, buildings, statues... Again, in combination with the zoom, I choose the appropriate focal length and take a second exposure - then I was ready to advance the film to the next double exposure.
    Vera continues:
    The second method is represented by working with a double exposure and a zoom lens. The camera was held by hand. And this time, it was the first exposure on the frame only that was taken through the interface, and again I was also - zooming in and focusing on the exhibits as I recorded not only the model alone, but also a section of the reflected image as well, and the example of this is that with the print of the seated model
    The first exposure on the frame recorded the crossbar just as it recorded the reflected image of the trees. As for the second exposure of this method, it was for the real target, which is the statue flying over the crossbar in this case. This was done by mentally keeping the location of the image elements in the first exposure - the top of the model's head for example - after which I would simply rotate from my position facing the front of the projection towards the subject that should be recorded on the second exposure - the statue - so focus, compose and capture.
    If I was in doubt about the alignment of the images on the first exposure I needed to simply go back and survey the foreground exhibits by turning towards them and refocusing. When I found myself relatively confident of the proper collocation I would take a second exposure and so I was ready to advance the film to the next frame.

    Double exposures are a simple way to open up new creative fields that make you able to make unique and dramatic expressions, and the following technical information will help us as a guide.
    In order to locate the correct multiple aperture for exposures such as those discussed here, the Aza site will have to adjust. The law adopted in this case calls for multiplying the aza of the used film by the number of exposures that we plan to make on that frame. This way, the film synthesizes the correct overall amount of light it has to work with
    With film set at 100 for two exposures, we need to multiply the ara by two so the correct exposure index (.E.I) is 200. The three exposures on one frame require (E.I.) an average of 300, and so on.
    It should be noted that some 35 mm cameras, such as: Konica Autoflex T3
    It features a double exposure method that allows any number of exposures to be made on the same frame. However, we can intentionally double the exposure with most other 35mm cameras, even if they are not characterized by such a means, by adopting the following approaches:
    After preparing Anna for the appropriate evaluation. Gently rotate the rewinding handle to tighten the roll of film, thus eliminating any slack.
    Making the first exposure Gently hold the film rewind grip in place with the left palm, not allowing it to rotate, then press the rewind button with the little finger of the right palm, and while we hold it where it is we introduce the film winding lever It is an operation that will allow the shutter button to be actuated without advancing the film .

    Now we get ready to take our second exposure.
    In addition to this, and during the implementation of this series, we may encounter multiple stages of dilemmas, Vera enumerates them with proposed solutions.

    Exposure
    It helps to work with the aforementioned equation - Aza (X) the number of exposures = (.E.L) correct - keeping the first exposure fixed on the frame and encircling the second, with a few stops more and less, to ensure that a printable negative is obtained. Here we need a small notebook and a pen to record the f / f stops, focal lengths, aza locations, etc. - this information may prove to be helpful in reproducing and predicting future results, while also being careful of the lights used inside the display to enlighten
    Exhibits, not only can these disturb exposure readings, they can also appear as annoying hot spots on the negative.

    - Optical contrast and prominence unit
    With imaging through glass, it is inevitable to lose some contrast and sharpness. Also, some zoom lenses are characterized by poor light contrast, which increases the light appearance of the image. Weak contrast, prominent pointillism, and light focus support the dream-like surreal quality of these photographs. Those who prefer prints with a greater amount of clarity will find that endorsing the film for a longer period and printing negatives on hard paper will increase the light and apparent contrast from the sharpness of the prominence. Also, the light areas, such as cement and the sky, tend to become discolored, as they dominate over the dark areas. As for the bright areas in one image, they will be visible, as they overlap with the shadows in a second image, as the two regions overlap in another image.. While no brightness will appear: both will appear light on the final print. . As for the two overlapping shadow regions, they will produce an overall darker gradient.

    - Collocation of images
    Accurate aligning of the images is an essential issue, and contact prints have been photographed for some tires that did not obtain the correct aligning, and in general, when this happened using the number one method, it was
    The negative bears what appears as a ghost image. The reason for this is either due to an unintentional rendering of the film between the two exposures, and this only happens if the camera does not have a special means of double exposure, or to this movement of the camera. The method of intentionally double exposures detailed previously requires a lot of training. However, it can be completely accurate, and as for moving the camera, it falls to its lowest levels using a solid tripod and a capture wire.

    Unwanted reflections
    It is unacceptable to count on charity when our images include reflections. Rather, we have to look carefully at what is in the viewfinder in order to make sure that everything that is drawn there is included. As for unwanted reflections, they can often be removed by moving the camera and the objective. And we have to make sure that we are not part of the reflected image. Depending on a tripod and a pickup wire, we can move away to the side during
    Exposure, unless our inclusion in the image is some kind of our experience.
    The polarizing filter will help remove some reflections, and we can see its effects by simply looking through the lens, while the polarizer is on top of it.

    In addition to this, the darkroom methods of cropping, masking, burning, avoiding, and whitening will help to deal with this dilemma. Finally, we mention that the double exposure methods are able to create photographs instead of waiting for them to occur in front of the camera lens. By linking the images together on a film, one of us works to evoke ideas and emotions that push the viewer to want to look again and again.


    ◾How to deliberately make double exposures

    1 - After putting the AZA on the evaluation and rate. Gently turn the knob of the rewind button to get rid of film slack.
    2 - Create the exposure.
    3- Gently fix the rewinding handle in place with the left palm: do not allow it to rotate.
    Then depress the rewind button with the little finger of the right palm, and while you hold it in place, advance the film winding lever, which allows you to press the shutter button without advancing the film.
    4 - You can now make the second exposure◾

    تعليق

    يعمل...
    X