في يوبيلها الذهبي کامیرا مشاهدة جديدة من ( Linhof )
على مر السنين أصبح إسم تيكنيكا ، كلمة متداولة بين المصورين الفوتوغرافيين المحترفين وعلامة إبداع في طول العالم و عرضه ، ففي العام ١٩٨٤ إحتفلت « تيكنيكا بيوبيلها الذهبي فهي في سن الخمسين ، ما زالت شابة مثابرة على الانطلاق بقوة وأكثر من نصف كاميراتها التي صنعت بعد الحرب العالمية الثانية مستمرة قيد الاستعمال .
تيكنيكا ، هي المثال الكلاسيكي للكاميرا التقنية ذات لوحة القاعدة ( baseboord ) ، عرفت اساساً ككاميرا « السفر ، او ، الطي » التي ظهرت في السوق قبلما تصبح تصاميم السكة الأحادية شائعة بوقت طويل .
يتقدم صنف الكاميرا هذا بمزيج فريد من تعدد مذهل للاستعمالات واكتناز يبلغ أدنى الحدود الممكنة . فبينما بقي مبدأ تيكنيكا » الأساسي دون تغییر ، تم ادخال الكثير من التحسينات على مر السنين ، مما يجعل و ماستر تيكنيكا ، اليوم ، هي النموذج الأحدث في سلسلة « تيكنيكا » ، الرائد الذي لا ينازعه جهاز آخر في حقله ، واروع جهاز كاميرا ٤ × ٥ تقني والأكثر تعدد للاستعمالات في العالم ، مع الكثير من المزايا الاستثنائية هذا وللاحتفال باليوبيل الذهبي لمبدأ « تيكنيكا » ، عمد المصنع الى توفير نسخ محدودة من ۱۰۰ کامیرا - ماسترتيکنيکا - مصفحة بالذهب لعشاق لينهوف ، في العالم .
- التسلسل الزمني لتكنيكا
١٩٣٤ : طلب براءة استثمار لإطار التدوير والتمييل (-swing and filt ) على كاميرا تقنية .
وقد وضع اسم ، تيكينكا ، اول ما وضع لكاميرا لينهوف ، بلوحة قاعدة بعد وقت قصير على انضمام المهندس نیکولوس كاريف ـ المالك اللاحق - الى المؤسسة التي اسسها فالنتاين لينهوف عام ١٨٨٧ .
- ١٩٤٤ : غارات جوية هدمت قسماً كبيراً من المصنع الجديد في ضواحي ميونيخ ، وقضت كذلك على الكثير من المواد التاريخية . على ان الانتاج استعيد بعد شهور قليلة .
- ١٩٤٦ : بدأت : تيكنيكا III ٤ × ٥ بوصة تتشبه بشكلها الحالي مع مزايا مبتكرة كالامتداد الثلاثي ، والصمود المتزايد وإطار التدوير . ومحدد المجال الضمني .
- ١٩٥٤ : ظهور سوبرتيكنيكا III ، مع ظهر رفاصي ، وإلحاقها بنماذج : سوبرتيكنيكا IV و V . .
۱۹۷۲ : ظهور و الماسترتيكنيكا ، بشكلها الحالي . وقد اشتملت التحسينات على سلسلة تعديلات اوسع وفعالية متزايدة للزاوية الواسعة من خلال لسان رفع على قمة مقصورة الكاميرا ، وزيادة في سهولة التشغيل .
- ١٩٨٤ : ظلت ال ماسترتيكنيكا ، دون تغییر
ولكن أضيف إليها ملحقات جديدة ، كما طرأ مزيد من التحسين على العدسات ، ومع استمرار شعبيتها كما كانت دائماً و إرتفاع الانتاج الشهري المخصص لأسواق ما وراء البحار ، بقيت ال
- ماسترتيكنيكا - الكاميرا المكتنزة المفضلة ذات البنية الكبيرة ، ونموذج الجهاز الفوتوغرافي الكلي الأغراض ، والقادر على إعطاء نتيجة فوق المعدل في جميع مجالات التصوير الفوتوغرافي ببنية كبيرة على وجه التقريب .
- الكاميرا الجديدة
في هذه المناسبة ، تقدمت لينهون بكاميرا مشاهدة ( View camera ) طال انتظاره من قبل المصورين الفوتوغرافيين . هذه الكاميرا التي اطلق عليها اسم تیکنیکاردان ( Technikardan ) عن جداره ، جرى تصميمها لتلبي الطلب المتزايد على كاميرا بالغة الصغر وخفيفة الوزن تبتعد عن
أنظمة التصميم التقليدي وتعطي حلولا جديدة ممتعة للمحترف الذي يسعى وراء كلا الاستعمالات المتعددة لكاميرا المشاهدة بمناى عن الحجم الكبير الذي تتميز به هكذا كاميرا عادة .
- التكنيكاردان ،، هي التزاوج النموذجي بين تصميم - تيكنيكا - الكلاسيكيين وتعدد استعمالات المنصة البصرية ( optical bench ) لسلسلة ، كاردان ، التي اثبتت جدارتها . انها كاميرا جديدة منفقة وبالغة الصغر قامت على الهندسة الجميلة لتقليد ، لينهوف ، . وهي على الرغم من عدم تنافسها مع الألاعيب الاليكترونية في احدث كاميرات ال ٣٥ ملم أو المكننة المحدودة في بعض الأحيان الأخرى فيلم اللغة ذي البنية المعتدلة ، تتقدم بحلول تقنية جديدة وممتعة موثوقة تفتح أبعاداً جديدة في الاعمال الابداعية لكاميرا المشاهدة .
ضمن التفاصيل التصميمية البارعة والاستثنائية تتجه السكة الأحادية التلسكوبية - الثلاثية متعددة الوظائف ، ومعايير ( L ) التقنية النموذجية ، والأجهزة التي تسمح بإعادة فورية للكاميرا الممدودة إلى موقع انطواء كلي استعداداً للتنقل .
تتوفر هذه الكاميرا باصناف ١/٤ ٢ × ١/٤ ٣ و ٤×٥ بوصة ، والنموذجان يستوعبان كل العدسات ٤٧ ملم تيليفونو على لوحة عدسات . لينهوف تيكنيكا ٤٥ ، ومعظم ملحقات لينهوف ، الأخرى كذلك . هذا وتتميز ، تیکنیکاردان ۲۳ ، بظهير زجاج مبرغل خاص للإلتقاط السريع مع رافعات خاص تسهل الإدخال التقليدي لمقصورات فيلم لغة انزلاقاً اما تیکنیکاردان ٤٥ ، فمجهزة بظهير زجاج مبرغل للالتقاط السريع هو ظهير لينهوف المعياري ويستوعب كل حاملات الأفلام التقليدية ومقصورات الافلام ذات طرق التركيب العالمية ـ صنف ، غرافلوك - بمقاييسهـا بالغة الاكتناز .
تعتبر تیکنیکاردان الجهاز النموذجي للمحترف الناشط الذي كان بانتظار كاميرا يمكن التنقل بها ، وتؤمن سهولة التشغيل الموجودة في الأجهزة الحديثة والتي تعمل بفيلم اللفة ، ولكنها تحتفظ بتعدد الاستعمالات التي تتوفر في جهاز مشاهدة متقدم .
- المواصفات
- تيكنيكاردان ٢٣ : الإمتداد الأقصى للمنافخ ٣٣٠ ملم / الإرتفاع : ۲۱۰ ملم بعرض ١٦٠ ملم و عمق ٩٥ ملم . وزن ٢٤٠٠ غرام .
- تیکنیکاردان ٤٥ : الامتداد الأقصى للمنافخ ٤٨٠ ملم ، الارتفاع ٢٥٥ ملم بعرض ٢١٤ ملم وعمق ١٠٥ ملم ، الوزن ٢٥٥ غرام -
Posso A. RX السلاح المضاد لأشعة إكس لحماية الأفلام
تعمل علبة بوسو ( A. RX ) على حماية الأفلام الفوتوغرافية عندما تخضع الامتعة للفحص في المطارات .
الجميع يعرفون ذلك . فمنذ فترة طويلة الى حد ما وفحص الأمتعة في المطارات العالمية يتم بأجهزة كشف تبث اشعة إكس لا شك أن هذا التدبير يزيد من عنصر الأمان الذي يتوفر للمسافرين الا أنه يعرض المصور الفوتوغرافي لحرارة شديدة في ذات الوقت .
ذلك أن أشعة اكس تعرض الأفلام للضرر كذلك ... لماذا ؟ ..
لا ضرر من جرعة الاشعاع العادية - ۱/۲۰۰ (s) ـ ولكن لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان جهاز الأمان في المطار معيرا بشكل سليم .
فاذا كانت الجرعة كبيرة أكثر مما ينبغي ، أو اذا خضعت الأمتعة للفحص عدة مرات خلال رحلة طويلة ، سوف تكون النتائج مصائبيه : تحريف الألوان ، فيلم مغبش .. الخ
ولكن مع ظهور ، حارس للفيلم ، متمثل بعلبة بوسو ، ( A . RX ) المضادة لأشعة اكس تتأمن
حماية كبيرة لكل الأفلام الفوتوغرافية من ٢٥ الى ۱۰۰۰ آزا ،
تستوعب العلبة ثلاث لفات فيلم ١٣٥ او لفتين ۱۲۰/۲۲۰ . ويمكن وضعها بسهولة في أية حقيبة صغيرة ذلك ان مقياس اربعة من هذه العلب يبلغ مقياس عدسة تيليفوتو صغيرة واحدة وهذا بدوره يعني أن « حارس الفيلم ، هذا يجد له مكاناً جيداً ايضا في الحقائب الفوتوغرافية المعتادة .
ونذكر أيضاً حسنة مهمة أخرى وهي أن العلبة مؤمنة ضد الغبار والمطر كذلك ⏹
على مر السنين أصبح إسم تيكنيكا ، كلمة متداولة بين المصورين الفوتوغرافيين المحترفين وعلامة إبداع في طول العالم و عرضه ، ففي العام ١٩٨٤ إحتفلت « تيكنيكا بيوبيلها الذهبي فهي في سن الخمسين ، ما زالت شابة مثابرة على الانطلاق بقوة وأكثر من نصف كاميراتها التي صنعت بعد الحرب العالمية الثانية مستمرة قيد الاستعمال .
تيكنيكا ، هي المثال الكلاسيكي للكاميرا التقنية ذات لوحة القاعدة ( baseboord ) ، عرفت اساساً ككاميرا « السفر ، او ، الطي » التي ظهرت في السوق قبلما تصبح تصاميم السكة الأحادية شائعة بوقت طويل .
يتقدم صنف الكاميرا هذا بمزيج فريد من تعدد مذهل للاستعمالات واكتناز يبلغ أدنى الحدود الممكنة . فبينما بقي مبدأ تيكنيكا » الأساسي دون تغییر ، تم ادخال الكثير من التحسينات على مر السنين ، مما يجعل و ماستر تيكنيكا ، اليوم ، هي النموذج الأحدث في سلسلة « تيكنيكا » ، الرائد الذي لا ينازعه جهاز آخر في حقله ، واروع جهاز كاميرا ٤ × ٥ تقني والأكثر تعدد للاستعمالات في العالم ، مع الكثير من المزايا الاستثنائية هذا وللاحتفال باليوبيل الذهبي لمبدأ « تيكنيكا » ، عمد المصنع الى توفير نسخ محدودة من ۱۰۰ کامیرا - ماسترتيکنيکا - مصفحة بالذهب لعشاق لينهوف ، في العالم .
- التسلسل الزمني لتكنيكا
١٩٣٤ : طلب براءة استثمار لإطار التدوير والتمييل (-swing and filt ) على كاميرا تقنية .
وقد وضع اسم ، تيكينكا ، اول ما وضع لكاميرا لينهوف ، بلوحة قاعدة بعد وقت قصير على انضمام المهندس نیکولوس كاريف ـ المالك اللاحق - الى المؤسسة التي اسسها فالنتاين لينهوف عام ١٨٨٧ .
- ١٩٤٤ : غارات جوية هدمت قسماً كبيراً من المصنع الجديد في ضواحي ميونيخ ، وقضت كذلك على الكثير من المواد التاريخية . على ان الانتاج استعيد بعد شهور قليلة .
- ١٩٤٦ : بدأت : تيكنيكا III ٤ × ٥ بوصة تتشبه بشكلها الحالي مع مزايا مبتكرة كالامتداد الثلاثي ، والصمود المتزايد وإطار التدوير . ومحدد المجال الضمني .
- ١٩٥٤ : ظهور سوبرتيكنيكا III ، مع ظهر رفاصي ، وإلحاقها بنماذج : سوبرتيكنيكا IV و V . .
۱۹۷۲ : ظهور و الماسترتيكنيكا ، بشكلها الحالي . وقد اشتملت التحسينات على سلسلة تعديلات اوسع وفعالية متزايدة للزاوية الواسعة من خلال لسان رفع على قمة مقصورة الكاميرا ، وزيادة في سهولة التشغيل .
- ١٩٨٤ : ظلت ال ماسترتيكنيكا ، دون تغییر
ولكن أضيف إليها ملحقات جديدة ، كما طرأ مزيد من التحسين على العدسات ، ومع استمرار شعبيتها كما كانت دائماً و إرتفاع الانتاج الشهري المخصص لأسواق ما وراء البحار ، بقيت ال
- ماسترتيكنيكا - الكاميرا المكتنزة المفضلة ذات البنية الكبيرة ، ونموذج الجهاز الفوتوغرافي الكلي الأغراض ، والقادر على إعطاء نتيجة فوق المعدل في جميع مجالات التصوير الفوتوغرافي ببنية كبيرة على وجه التقريب .
- الكاميرا الجديدة
في هذه المناسبة ، تقدمت لينهون بكاميرا مشاهدة ( View camera ) طال انتظاره من قبل المصورين الفوتوغرافيين . هذه الكاميرا التي اطلق عليها اسم تیکنیکاردان ( Technikardan ) عن جداره ، جرى تصميمها لتلبي الطلب المتزايد على كاميرا بالغة الصغر وخفيفة الوزن تبتعد عن
أنظمة التصميم التقليدي وتعطي حلولا جديدة ممتعة للمحترف الذي يسعى وراء كلا الاستعمالات المتعددة لكاميرا المشاهدة بمناى عن الحجم الكبير الذي تتميز به هكذا كاميرا عادة .
- التكنيكاردان ،، هي التزاوج النموذجي بين تصميم - تيكنيكا - الكلاسيكيين وتعدد استعمالات المنصة البصرية ( optical bench ) لسلسلة ، كاردان ، التي اثبتت جدارتها . انها كاميرا جديدة منفقة وبالغة الصغر قامت على الهندسة الجميلة لتقليد ، لينهوف ، . وهي على الرغم من عدم تنافسها مع الألاعيب الاليكترونية في احدث كاميرات ال ٣٥ ملم أو المكننة المحدودة في بعض الأحيان الأخرى فيلم اللغة ذي البنية المعتدلة ، تتقدم بحلول تقنية جديدة وممتعة موثوقة تفتح أبعاداً جديدة في الاعمال الابداعية لكاميرا المشاهدة .
ضمن التفاصيل التصميمية البارعة والاستثنائية تتجه السكة الأحادية التلسكوبية - الثلاثية متعددة الوظائف ، ومعايير ( L ) التقنية النموذجية ، والأجهزة التي تسمح بإعادة فورية للكاميرا الممدودة إلى موقع انطواء كلي استعداداً للتنقل .
تتوفر هذه الكاميرا باصناف ١/٤ ٢ × ١/٤ ٣ و ٤×٥ بوصة ، والنموذجان يستوعبان كل العدسات ٤٧ ملم تيليفونو على لوحة عدسات . لينهوف تيكنيكا ٤٥ ، ومعظم ملحقات لينهوف ، الأخرى كذلك . هذا وتتميز ، تیکنیکاردان ۲۳ ، بظهير زجاج مبرغل خاص للإلتقاط السريع مع رافعات خاص تسهل الإدخال التقليدي لمقصورات فيلم لغة انزلاقاً اما تیکنیکاردان ٤٥ ، فمجهزة بظهير زجاج مبرغل للالتقاط السريع هو ظهير لينهوف المعياري ويستوعب كل حاملات الأفلام التقليدية ومقصورات الافلام ذات طرق التركيب العالمية ـ صنف ، غرافلوك - بمقاييسهـا بالغة الاكتناز .
تعتبر تیکنیکاردان الجهاز النموذجي للمحترف الناشط الذي كان بانتظار كاميرا يمكن التنقل بها ، وتؤمن سهولة التشغيل الموجودة في الأجهزة الحديثة والتي تعمل بفيلم اللفة ، ولكنها تحتفظ بتعدد الاستعمالات التي تتوفر في جهاز مشاهدة متقدم .
- المواصفات
- تيكنيكاردان ٢٣ : الإمتداد الأقصى للمنافخ ٣٣٠ ملم / الإرتفاع : ۲۱۰ ملم بعرض ١٦٠ ملم و عمق ٩٥ ملم . وزن ٢٤٠٠ غرام .
- تیکنیکاردان ٤٥ : الامتداد الأقصى للمنافخ ٤٨٠ ملم ، الارتفاع ٢٥٥ ملم بعرض ٢١٤ ملم وعمق ١٠٥ ملم ، الوزن ٢٥٥ غرام -
Posso A. RX السلاح المضاد لأشعة إكس لحماية الأفلام
تعمل علبة بوسو ( A. RX ) على حماية الأفلام الفوتوغرافية عندما تخضع الامتعة للفحص في المطارات .
الجميع يعرفون ذلك . فمنذ فترة طويلة الى حد ما وفحص الأمتعة في المطارات العالمية يتم بأجهزة كشف تبث اشعة إكس لا شك أن هذا التدبير يزيد من عنصر الأمان الذي يتوفر للمسافرين الا أنه يعرض المصور الفوتوغرافي لحرارة شديدة في ذات الوقت .
ذلك أن أشعة اكس تعرض الأفلام للضرر كذلك ... لماذا ؟ ..
لا ضرر من جرعة الاشعاع العادية - ۱/۲۰۰ (s) ـ ولكن لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان جهاز الأمان في المطار معيرا بشكل سليم .
فاذا كانت الجرعة كبيرة أكثر مما ينبغي ، أو اذا خضعت الأمتعة للفحص عدة مرات خلال رحلة طويلة ، سوف تكون النتائج مصائبيه : تحريف الألوان ، فيلم مغبش .. الخ
ولكن مع ظهور ، حارس للفيلم ، متمثل بعلبة بوسو ، ( A . RX ) المضادة لأشعة اكس تتأمن
حماية كبيرة لكل الأفلام الفوتوغرافية من ٢٥ الى ۱۰۰۰ آزا ،
تستوعب العلبة ثلاث لفات فيلم ١٣٥ او لفتين ۱۲۰/۲۲۰ . ويمكن وضعها بسهولة في أية حقيبة صغيرة ذلك ان مقياس اربعة من هذه العلب يبلغ مقياس عدسة تيليفوتو صغيرة واحدة وهذا بدوره يعني أن « حارس الفيلم ، هذا يجد له مكاناً جيداً ايضا في الحقائب الفوتوغرافية المعتادة .
ونذكر أيضاً حسنة مهمة أخرى وهي أن العلبة مؤمنة ضد الغبار والمطر كذلك ⏹
تعليق