تويت
إن تعاملت معها بالشكل المناسب، ستتمكّن من التلاعب في عقارب الساعة.
1. الإلتهابات المزمنة.
2. Glycation (عملية كيميائية تتفاعل فيها الدهنيات أو البروتينات مع الكاربوهيدرات دون تدخل أنزيمي).
3. خلل في الـ Methylation (في الكيمياء العضوية عملية تصف إنتقال المجموعات الميثيلية من جزيء إلى آخر، حيث أن الحمض النووي الخلوي يتطلب إجراءات إنزيمية ثابتة (Methylation) للصيانة والإصلاح).
4. إستنزاف الطاقة الميتوكوندرية (قوى الطاقة في الخلية (الميتوكوندريا) تتطلب سلسلة معقدة من المواد الكيميائية من أجل الحفاظ على الوظائف الحيوية مثل نقل المواد الغذائية من خلال غشاء الخلية و تطهير الخلية من المخلّفات السامة.
إستنزاف الطاقة يمكن أن يؤدي إلى فشل وظيفي في القلب، ضعف العضلات، التعب، و الأمراض العصبية.
5. إختلال التوازن الهرموني.
6. التكلّسات (يتم نقل أيونات الكالسيوم إلى داخل و خارج الخلايا من خلال قنوات الكالسيوم في غشاء الخلية. الشيخوخة تعرقل حركة النقل الكالسيوم، و النتيجة هي تسلل زيادة الكالسيوم في خلايا الدماغ، صمامات القلب و جدران الشرايين (الشيء الذي يسبب تصلب الشرايين)).
7. إختلال توازن الأحماض الدهنية.
8. الطفرات الجينية في الـ DNA (هنا يقصد الطفرات النقطية).
9. الخلل المناعي.
10. خلل في الإنزيمات غير الهضمية (تعتمد الوظائف الخلوية الداخلية على تفاعلات إنزيمية متعددة. الشيخوخة تسبب خلل في وظيفة بعض الإنزيمات التي لا تشترك في عملية الهضم. الاختلالات هذه بدورها تسبب بعض المشاكل في الدماغ والكبد، مسبّبة بعض الأمراض العصبية: مثل الشلل، الرعاش أو فقدان الذاكرة).
11. عجز الأنزيمات الهضمية (غالباً ما يفشل البنكرياس أثناء تقدّم العمر من إفراز الإنزيمات الهضمية اللازمة بما فيه الكفاية، في حين أن الكبد لا يفرز ما يكفي من الأحماض الصفراوية و النتيجة هي عسر الهضم المزمن الذي يصاحب الكثير مع تقدمهم في السن.)
12. Excitotoxicity التحفيز الزائد (المقصود هنا: المخ المتقدّم في العمر يفقد السيطرة أحياناً على إطلاقه من الناقلات العصبية: مثل الغلوتامات و الدوبامين، مما يؤدي إلى تلف الخلايا المدمّرة في المخ و تفعيل ميكانزم الدمار الخلوي الذاتي).
13. عجز الدورة الدموية.
14. إجهاد تأكسدي ( يعكس إختلال التوازن بين إنتاج الأوكسجين التفاعلي و قدرة النظام الأحيائي على إزالة السموم أو إصلاح الأضرار الناتجة، حيث أن الخلايا الطبيعية في الجسم تحافظ على قدرتها على تحييد أو تقليل المواد المؤكسدة التي تحتفظ بها عن طريق خزنها، الإختلال في الخزين هذا يقود للإجهاد التأكسدي).
1. الإلتهابات المزمنة.
2. Glycation (عملية كيميائية تتفاعل فيها الدهنيات أو البروتينات مع الكاربوهيدرات دون تدخل أنزيمي).
3. خلل في الـ Methylation (في الكيمياء العضوية عملية تصف إنتقال المجموعات الميثيلية من جزيء إلى آخر، حيث أن الحمض النووي الخلوي يتطلب إجراءات إنزيمية ثابتة (Methylation) للصيانة والإصلاح).
4. إستنزاف الطاقة الميتوكوندرية (قوى الطاقة في الخلية (الميتوكوندريا) تتطلب سلسلة معقدة من المواد الكيميائية من أجل الحفاظ على الوظائف الحيوية مثل نقل المواد الغذائية من خلال غشاء الخلية و تطهير الخلية من المخلّفات السامة.
إستنزاف الطاقة يمكن أن يؤدي إلى فشل وظيفي في القلب، ضعف العضلات، التعب، و الأمراض العصبية.
5. إختلال التوازن الهرموني.
6. التكلّسات (يتم نقل أيونات الكالسيوم إلى داخل و خارج الخلايا من خلال قنوات الكالسيوم في غشاء الخلية. الشيخوخة تعرقل حركة النقل الكالسيوم، و النتيجة هي تسلل زيادة الكالسيوم في خلايا الدماغ، صمامات القلب و جدران الشرايين (الشيء الذي يسبب تصلب الشرايين)).
7. إختلال توازن الأحماض الدهنية.
8. الطفرات الجينية في الـ DNA (هنا يقصد الطفرات النقطية).
9. الخلل المناعي.
10. خلل في الإنزيمات غير الهضمية (تعتمد الوظائف الخلوية الداخلية على تفاعلات إنزيمية متعددة. الشيخوخة تسبب خلل في وظيفة بعض الإنزيمات التي لا تشترك في عملية الهضم. الاختلالات هذه بدورها تسبب بعض المشاكل في الدماغ والكبد، مسبّبة بعض الأمراض العصبية: مثل الشلل، الرعاش أو فقدان الذاكرة).
11. عجز الأنزيمات الهضمية (غالباً ما يفشل البنكرياس أثناء تقدّم العمر من إفراز الإنزيمات الهضمية اللازمة بما فيه الكفاية، في حين أن الكبد لا يفرز ما يكفي من الأحماض الصفراوية و النتيجة هي عسر الهضم المزمن الذي يصاحب الكثير مع تقدمهم في السن.)
12. Excitotoxicity التحفيز الزائد (المقصود هنا: المخ المتقدّم في العمر يفقد السيطرة أحياناً على إطلاقه من الناقلات العصبية: مثل الغلوتامات و الدوبامين، مما يؤدي إلى تلف الخلايا المدمّرة في المخ و تفعيل ميكانزم الدمار الخلوي الذاتي).
13. عجز الدورة الدموية.
14. إجهاد تأكسدي ( يعكس إختلال التوازن بين إنتاج الأوكسجين التفاعلي و قدرة النظام الأحيائي على إزالة السموم أو إصلاح الأضرار الناتجة، حيث أن الخلايا الطبيعية في الجسم تحافظ على قدرتها على تحييد أو تقليل المواد المؤكسدة التي تحتفظ بها عن طريق خزنها، الإختلال في الخزين هذا يقود للإجهاد التأكسدي).