Ilford ونظرتها لمستقبل الصورة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٦

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Ilford ونظرتها لمستقبل الصورة .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٦

    ILFORD ونظرتها لمستقبل الصورة

    دائما كان للصور أهميتها في نظر الناس ، وهي ما زالت كذلك منذ بدأ الناس باستعمال الصور قبل زمن طويل سبق تفكيرهم باستخدام الكلمة المكتوبة السبب ربما يعود لأن الصور تلبي العديد من الحاجات فباستطاعتها إطلاعك على الكثير - وبسرعة كبيرة -

    تستطيع الصورة أن تسرد قصة كاملة - او التعبير عن وجهة نظر واحدة .. تستطيع وصف مزاج من نوع ما او عاطفة نوع ما أو تستطيع بدقة تسجيل حفنة من المعلومات محددة جدا .
    نستطيع الصورة ان تكون فريدة نوعها أو تتواجد بمئات النسخ . بإمكانها التحول الى صورة دائمة أو تستخدم كاسلوب وقتي لنقل المعلومات .
    بل وتستطيع الصورة أن تتخطى عوائق اللغة .
    هذا هو ما يدفعنا الى الظن ان الصور تتحدث بصوت يعلو على صوت الكلمات .
    باختصار ما من شيء نصنعه الا وينتهي كصورة يساعد على صنع صورة .
    وجميع الناس يريدون صنع صور من نوع أو آخر . والهدف المشترك مع هؤلاء هو صنع صور افضل او صنعها بمزيد من السرعة ومزيد من الفعالية ومزيد من الاقتصاد .

    - اباريق الشاي هي البداية
    حتى في العام ١٨٧٩ ، عندما امتهن الفريد هارمان مصلحة صنع الصفائح الفوتوغرافية في القرية المسماة ، إلفورد ، حينذاك ، على مسافة بضعة أميال شرقي لندن . كانت هنالك اساليب أكثر حنكة لطلاء الصفائح بالطبقة الحساسة بدلا من أسلوب إبريق شاي ( tzapot ) .

    صرح السيد هارمان بان ابريق الشاي كان الاسلوب العملي أكثر من غيره ، لأنه اكد أن الطبقة الحساسة جاءت من القعر ، مخلفة الرغوة في القمة وراءها .
    مر على ذلك ما يزيد من مائة سنة ، و إذ بإلفورد تصبح جزءاً من مؤسسة عالمية كبيرة جداً تدعى سيبا - جايجي (-CIBA GEIGY ) وهي مجموعة تتعامل بالمركبات الكيميائية قائمة في سويسرا ، وتؤمن السلع الفوتوغرافية لجميع انحاء العالم من خلال ١٥ شركة بيع البين كناخت ولدی تعيينه كرئيس لمجموعة الفورد قال : زبائننا يعتمدون علينا ... فنتائجهم تتوقف علينا إنهم محترفون . وعلينا نحن بدورنا ان تكون محترفين جدا وينبغي منا عدم غض النظر ابدأ عن حقيقة ان عملنا يدور حول الناس .... ولن نثابر على إحتلال مكانتنا الخاصة في السوق الفوتوغرافي إلا إذا اثبتنا ذاتياً اننا شريك موثوق يمكن الاعتماد عليه .

    - صور الفورد في مرحلة الانتاج : Mobberly
    تم في الآونة الأخيرة إنجاز برنامج إعادة تطوير رئيسي في موقع ، موبيرلي ، الذي أصبح اکبر مركز للانتاج في مجموعة الفورد .

    ويحتوي هذا الموقع على وحدات انتاج لمواد المونوكروم ومركز ابحاث وتسهيلات لأعمال التوزيع والادارة والتسويق تتم اعمال ضبط النوعية هنا بأكثر ما هو متوفر في الأساليب التي تتميز بالحنكة والبراعة . فطلاء الورق بالطبقة الحساسة على سبيل المثال يضبطه کاشف اشعة ليزر يسجل على الفوراية عيوب فيزيائية تطرا خلال العملية .

    مع ذلك تبقى هناك بعض المهام الجوهرية التي لا مجال لانجازها الا بالعين البشرية .

    st Priest ومرحلة الانتاج
    تقوم ورشة الفورد في سانت بریست - احد مواقع الانتاج الثلاثة الرئيسية للشركة حالياً بصنع ورق ، الفوسيد . « مالتيغريد II ، مع تدخل بشري قليل جدا في ذلك .
    ذلك ان الانتاج اصبح اوتوماتيكياً للغاية تماماً مثل كاميرات اليوم كذلك هو النقل ضمن الموقع ، وحتى التحميل والتفريغ جميعها اعمال تتم دون - تدخل بشري مباشر . على ان العنصر البشري يعود الى التدخل بقوة في وسط النهار . فمع نهاية فترة تناول طعام الغذاء ، يحين وقت العمل الجدي
    و - مراجعة شؤون العملية والتأكد من ان كل شيء يسير على ما يرام .
    وذلك مع تأمين مستمر لقهوة مرة -بالفعل . وهذا واحد من الطقوس التي لا مجال لإلغائها في القريب العاجل ، تماماً مثلما انه لا مجال لالغاء المرحلة الأخيرة من عملية ضبط النوعية في مسلسل انتاج .

    Fribourg
    تمثل فرايبورغ جزءاً كبيراً من واجهة الاعمال التطويرية في سلسلة من التطبيقات ، تثابر على التوسع باستمرار ، لمواد الألوان سیباکروم ، ذائعة الصيت .
    أما أحدث بنات افكار قطاع ( RTD ) لمحول الصباغ الفضي فهو فيلم سيباكروم مايكروغرافيك ( CIBACHROME MICROGRAPHIC )
    ما يزيد على ۱۰۰ صورة منفصلة على مايكروفيش ( microfiche ) واحد قياس ١٠،٥ × ١٤،٨ سنم وبالألوان .
    هذا ، وبالنسبة للعديد من العاملين في فرايبورغ ، فإن المحافظة على المركز الأول في السباق هي إحدى أكثر ما يهتمون به كما هو واضح ، حتى في فراغهم .
    وهذا هو السبب الذي يدفع الكثيرين منهم كل عام إلى المشاركة في سباق الماراثون الذي يعيد تمثيل عملية ركض قام بها رسول الى قاعة مدينة فرايبورغ معلنا الانتصار في معركة نشبت عام ١٤٧٦⏹

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٢-٢٠٢٣ ٠٩.٤٣_1.jpg 
مشاهدات:	17 
الحجم:	148.9 كيلوبايت 
الهوية:	103445 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٢-٢٠٢٣ ٠٩.٤٤_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	136.4 كيلوبايت 
الهوية:	103446

  • #2
    ILFORD and its vision for the future of the photo

    Pictures have always had importance in people's eyes, and they still are, since people started using pictures a long time ago before they thought of using the written word.

    A picture can tell a whole story - or express a single point of view. It can describe a mood of some sort or an emotion - or it can accurately record a handful of very specific pieces of information.
    The image can be unique or exist in hundreds of copies. It can transform into a permanent image or be used as a temporary method of transmitting information.
    Even the image can overcome language barriers.
    This is what prompts us to think that pictures speak louder than words.
    In short, nothing we make does not end up as an image that helps to make an image.
    And all people want to make pictures of one kind or another. The common goal with them is to make better pictures, or make them more quickly, more efficiently, and more economically.

    Teapots are the beginning
    Even in the year 1879, when Alfred Harman took up the business of making photographic plates in the then-called village, Ilford, a few miles east of London. There were more sophisticated methods of coating the plates with glaze than the teapot technique (tzapot).

    Mr. Harman stated that the teapot was the most practical method, because he ensured that the delicate layer came from the bottom, leaving the foam at the top behind.
    More than a hundred years have passed since Belford became part of a very large global corporation called CIBA GEIGY, a group dealing with chemical compounds based in Switzerland, and providing photographic goods to all parts of the world through 15 companies selling Albin Knacht Upon his appointment as President of the Ford Group, he said: Our customers depend on us... Their results depend on us. They are professionals. And we, in turn, must be very professional and we must never lose sight of the fact that our business revolves around people.... We will not persist in occupying our own place in the photographic market unless we prove ourselves that we are a reliable and reliable partner.

    Pictures of Ford in production: Mobberly
    A major redevelopment program has recently been completed at the Moberley site, which has become the largest production center for the Ford Group.

    This site contains production units for monochrome materials, a research center and facilities for distribution, management and marketing. The coating of paper with the sensitive layer, for example, is controlled by a laser beam detector that instantly records physical defects that occur during the process.

    However, there remain some essential tasks that can only be accomplished by the human eye.

    st Priest and the production stage
    Alford's workshop in St Priest - one of the company's three main production sites - currently manufactures fusidic paper. Multigrid II, with very little human involvement in it.
    Because production has become highly automatic, just like today's cameras, so is transportation within the site, and even loading and unloading are all works that take place without - direct human intervention. However, the human element returns to intervene strongly in the middle of the day. With the end of the lunch period, it is time for serious work
    F- Reviewing the affairs of the operation and making sure that everything is going well.
    And that with continuous insurance for once coffee - indeed. This is one of the rituals that cannot be canceled in the near future, just as there is no room for canceling the last stage of the quality control process in a production series.

    Fribourg
    Freiburg represents a large part of the business development front in an ever-expanding range of applications for the well-known Sipachrome pigments.
    The latest brainchild of the RTD sector for the silver pigment converter is CIBACHROME MICROGRAPHIC.
    More than 100 separate photos on one microfiche measuring 10.5 x 14.8 cm and in color.
    That is, and for many of the people working in Freiburg, maintaining the first place in the race is clearly one of the things they are most interested in, even in their spare time.
    That is why every year many of them participate in a marathon that re-enacts a messenger's run to Freiburg's town hall announcing victory in a battle in 1476⏹

    تعليق

    يعمل...
    X