كلمة العدد .. فلاش يقدمه .. جورج سمرجیان .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٦

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة العدد .. فلاش يقدمه .. جورج سمرجیان .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٣٦

    كلمة العدد

    تشهد . فن التصوير ، مع هذا العدد بعض التعديلات الجزئية ، والتي لا بد منها مع مطلع كل عام ، حيث الغربلة لآراء القراء وإقتراحاتهم بما يفيد في تطوير المجلة .
    ابرز التغييرات كانت في باب « حديث الكاميرا » الذي تم تجييره لصالح الهواة والأصدقاء ممن أصبحت لديهم نتاجات فوتوغرافية طموحة تتجاوز رؤيتهم لباب نادي الهواة على أنه من الضروري أن تكون الأفضلية في الباب لمن حازوا على بطاقات عضوية في النادي ، او من نشرت أعمالهم على صفحاتنا سابقاً .
    وتحتفظ إدارة التحرير بحقها في إختيار الوجهة الصالحة للنشر لأي موضوع او صور ضمن الباب المناسب ..
    باب « الكاميرا حول العالم » تضاربت آراء القراء حوله فالبعض رأى من الضروري الابقاء عليه بينما رای آخرون العكس . والحقيقة اننا نرى هذا الباب ضرورياً ، وإن كنا قد إختصرنا في عدد صفحاته ، ويمكن للقراء الاستفادة من متابعتـه ـ إضافة لجماليته ـ وذلك من خلال تطبيق إسلوب
    « الريبورتاج » أو التحقيق المصور .
    وفي كلمة موجزة فإن « فن التصوير » لا تزال على إستعداد لوضع الموضوع الناجح من الوجهتين الفنية والتقنية في مكانه المناسب .. فالمجلة بكاملها - وبما في ذلك غلافها وصفحاتها الملونة .. هي بتصرف القراء . على أن يذكر المرسل كافة التعليمات التقنية خلف الصورة⏹

    رئيس التحرير

    فلاش يقدمه جورج سمرجیان
    - الخوف والنجاح والهاجس الواحد

    سنة بعد سنة وزميلنا رئيس التحرير يختصر ادوارنا وصلاحياتنا ، وفي كل مرة يجيء الرد واحداً ومقتصراً على كلمة واحدة : « القراء » .
    القراء هذا الهم الكبير الذي حمله ويحمله رئيس تحريرنا .. دائما , المجلة ملك القارىء .. هي له وهو لها ، عبارة من عباراته اليومية التي تتكرر بأكثر من وجه وقالب .
    لماذا القاريء .. والقاريء وحده هو الذي يحتل الموقع الأكبر لدى المجلة ؟
    الجواب : « إنه الخوف ... وهاجس الاستمرار »
    والخوف مستمر ونحن خسرنا صلاحياتنا لحساب القاريء وبصورة دائمة .. هذا هو الواقع الذي تقبلناه مؤخرا وبات حتمياً لا رجوع عنه طالما انه أثمر عن الاستمرارية والتكاثر في عدد قراء المجلة .
    لقد دخلنا سنتنا الرابعة دون أي إبطاء أو تراجع ، وهذا معناه أننا نجحنا في مسيرتنا ، فاصبح للفن الفوتوغرافي جمهوره وقراؤه ومتتبعوه ، وما كان ذلك ليحصل لولا اننا نجحنا جميعاً في كسب
    ثقة القاريء وهذا هو الأهم ، طالما أننا نعترف جميعاً بأن القراء هم النهر الجزار الذي يصب في قناة المجلة .

    اقول ، نجحنا ، في التجربة لأننا جميعاً كنا على قناعة بأن المسيرة بحاجة إلى أسلوب نوعي جديد في الصحافة ، وهذا الأسلوب الذي إعتمدته فن التصوير ، كان تجربتنا التي طرحها رئيس التحرير وعملنا جميعاً في هيئة التحرير وفي الادارة على تكريسه بقناعة مشتركة ـ ولو بتفاوت نسبي في مدى هذه القناعة ـ وجاءت الأيام لتثبت انه الخط الصحيح لا بل الأمثل لمجلة کفن التصوير ، تستمد أهميتها من متانة العلاقة بينها وبين جمهور الهواة والمحترفين للفن الفوتوغرافي الأخذ بالتطور يوماً بعد يوم .
    إذن القاريء كان وسيظل الاهتمام الأول لنا جميعاً ، اما دورنا الذي تم إختصاره في موقع ، فانه عاد ليتعاظم في مواقع أخرى ليس أقلها محاولاتنا الدائمة والدؤوبة لاستمرار هذا النهج عبر إسلوب مبرمج يكون للقاريء في إضافة إلى حقه في المشاركة ، الحق في الاستفادة من تجارب الآخرين ممن سبقوه ، او ممن هم على مستوى مماثل أو حتى ممن هم في طور الهواية والتجربة ، للاستفادة من بدايات الآخرين بما فيها من نواقص ومن طموحات في آن معاً .
    هذه المهمة ملقاة على عاتق الجميع وبالتقدم ، كلما صارت المهمة اصعب ومن هنا نبرر لرئيس التحرير مخاوفه وكلما إزداد عمر المجلة بالرسوخ فالنجاح مخيف هو الآخر ، لأن الناجح مطالب بالمحافظة على نجاحاته ، فكيف بمن يريد تطوير هذا النجاح بصورة متزايدة سنة بعد سنة .

    الخوف مع النجاح مشروع إذن ، ولا بد لنا من المعاهدة على الاستمرار معاً في دعم مسيرة التطوير ، وكما بات واضحاً لنا جميعاً ... إنه تطوير مسيرة المجلة عن طريق تطوير العلاقة بينها وبين القاريء الذي أصبح هاجسنا كلنا وليس هاجس رئيس التحرير وحده .
    وعلى أبواب السنة الرابعة نكبر بكم ومعكم ...

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.٠٧.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	116.7 كيلوبايت 
الهوية:	103430 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.٠٩_1.jpg 
مشاهدات:	20 
الحجم:	67.2 كيلوبايت 
الهوية:	103427 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.١١.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	116.3 كيلوبايت 
الهوية:	103428 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.١٣_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	116.4 كيلوبايت 
الهوية:	103429 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.١٦_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	143.9 كيلوبايت 
الهوية:	103431

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٤-٢٠-٢٠٢٣ ١٧.١٠_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	104.5 كيلوبايت 
الهوية:	103435

    number word

    witness. The art of photography, with this issue some partial amendments, which are necessary at the beginning of each year, as the sifting of readers' opinions and suggestions for what is useful in the development of the magazine.
    The most prominent changes were in the “Camera Talk” section, which was adapted for the benefit of amateurs and friends who have become ambitious photographic products that go beyond their vision of the Amateur Club section, although it is necessary that preference in the section be given to those who have membership cards in the club, or whose works have been published on our pages previously .
    The editorial management reserves the right to choose the appropriate destination for publishing any topic or pictures within the appropriate section.
    The "Camera Around the World" chapter had conflicting opinions about it, as some thought it necessary to keep it, while others thought the opposite. The truth is that we consider this section necessary, although we have shortened the number of its pages, and readers can benefit from following it - in addition to its beauty - by applying the style
    Reportage or photo investigation.
    In a brief word, “The Art of Photography” is still ready to put the successful topic from the technical and artistic points of view in its appropriate place .. The entire magazine - including its cover and colored pages .. is at the disposal of the readers. Provided that the sender mentions all the technical instructions behind the image⏹

    editor

    Flash presented by George Samarjian
    Fear, success, and one obsession

    Year after year, our colleague, the editor-in-chief, summed up our roles and powers, and each time the response was the same and limited to one word: “The readers.”
    The readers are this great concern that our editor-in-chief carried and carries. Always, the magazine belongs to the reader.
    Why is the reader.. and the reader alone is the one who occupies the largest position in the magazine?
    The answer: “It is fear… and the obsession with continuing.”
    The fear continues, and we have lost our powers on account of the reader permanently.
    We have entered our fourth year without any delay or regression, and this means that we have succeeded in our journey, so that photographic art has its audience, readers and followers, and this would not have happened if we had not all succeeded in winning
    The reader's confidence, and this is the most important thing, as long as we all acknowledge that readers are the butcher's river that flows into the magazine's channel.

    I say, we succeeded in the experiment because we were all convinced that the march needed a new qualitative method in journalism, and this method adopted by the art of photography was our experience presented by the editor-in-chief and we all worked in the editorial board and in the administration to devote it with a common conviction - albeit with a relative difference in The extent of this conviction - and the days have come to prove that it is the right line, and even the best for the Art of Photography magazine. Its importance derives from the strength of the relationship between it and the amateur and professional audience of the photographic art, which is developing day after day.
    So the reader was and will remain the first concern for all of us. As for our role, which was shortened on one site, it has returned to increase in other sites, not least of which is our constant and tireless attempts to continue this approach through a programmed method. The reader, in addition to his right to participate, has the right to benefit from the experiences of others who Those who preceded him, or those who are at a similar level, or even those who are in the process of hobby and experience, to benefit from the beginnings of others, including their shortcomings and ambitions at the same time.
    This task rests with everyone and with progress, the more difficult the task becomes, and from here we justify the editor-in-chief for his fears.

    Fear with success is legitimate, then, and we must make a pact to continue together in supporting the development process, and as it has become clear to all of us... It is the development of the journal’s journey by developing the relationship between it and the reader, which has become an obsession for all of us, and not the obsession of the editor-in-chief alone.
    And at the gates of the fourth year, we grow with you and with you...

    تعليق

    يعمل...
    X