وصايا وارشادات للالتقاط في الخارج
لسنا بحاجة إلى معدات باهظة الثمن لصناعة صور معبرة في ضوء النهار . يكفي القليل من التفكير ، مع القليل من التجديد بالاضافة الى نسبة من عنصر الاختيار لتحويل المواضيع العادية إلى أخرى يمكن أن تفرض نفسها فرضاً .
إذا كانت المواضيع في الخارج لمناظر طبيعية أو لأشخاص او ابنية ، فسنجـد إلتقاطها سهلا بالكاميرات والأفلام الحديثة اذا كنا من النوع الذي يكتفي بـصـور تشـبـه منـاظر البطاقات البريدية وبالتسجيلات الدقيقة لكن يستحسن الا نكون كذلك . فصنع الصور الجيدة وليس مجرد الإلتقاط ، ليس بالأمر الصعب اذا أعطينا بعض التفكيـر وإستـرشـدنـا ببعض الأسس البسيطة .
- ما معنى ، الصورة الجيدة ، بدقة ؟
المعنى يمكن تلخيصه على افضل وجه بالقول ان الصورة الجيدة هي تعبير شخصي او بكلمات أخرى ، تعبير لا يستخدم الا المواد التي تواجه الكاميرا كاساس لانتـاج صـورة تعرض الأجـواء والطباع والعواطف . بحيث يصبح الأمر هو . تجربة » يخوضها الناظر .
هذا يمكن تحقيقه في مرحلة الالتقاط أو في الغرفة المظلمة - او مزيج من الاثنين .. كما انه واحد من الاسباب التي تفسر كيف ان المثير للعواطف من الصور التي يتم انتاجها في الخارج تصنع بالاسود والأبيض عوضاً عن الألوان . فالتعامل مع الأسـود والابيض هو اسهل كثيراً ، وفي الـغـرفـة المظلمة على وجـه الخصوص ، كما انه غالباً ما يكون اكثـر فـعـاليـة لأنه يبتعـد عن الواقعية خطوة واحدة اكثر .
فالشعبية الفجائية لمرشحات كوكين ، و هويا ، وكل الوصـلات الـعـدسيـة الأخـرى متعددة الألوان ، يعود سببها الى شعور لا واعي من قبل العاملين بالألوان أن صورهم واقعية أكثر
مما ينبغي ، كما أن هذه الوصلات تصبح مملة مع الوقت لأن عدداً هائلا من الناس اخذوا يعملون بها دون تمييز . وهي كالمـرشحات عندما تستخدم لاضافة شيء ما الى صورة جيدة اصلا ، يكون لها ما يبررها . الا انها كثيراً ما تستخدم كمجرد محاولة لإعطاء مظهر فني ـ خـادع الى موضوع جرى تشكيله بطريقة سيئة .
أما اللقطات - الطارئة المباشرة فتأثيرها قليل جدا لان المـشـاهـدين مـعـنـادون على المـوضـوع اصـلا ، او انـهـم معتادون على نوع هذا الموضوع حسبمـا هـو معـروض . وتكـون الاستثناءات الوحيـدة ممكنـة عندما لا يكون المشاهد على معرفة بالموضوع الأصلي ، الأمر الذي يفسر السبب بان قلعة بعليك على سبيل المثال هي أقل متعة واثارة لابن منطقة البقاع بالمقارنة مع شخص من خارج المنطقة وان ء الأهرامات ، تـثيـر الـعـرب والاجانب ، ولكنها أقل تأثيراً على أبناء مصر .
مع ذلك ، يبقى المـصـور الفوتوغرافي الابداعي يبحث في وجهات المشـاهـدة والاضـاءة والزوايا والعرض التي تكون غير مالوفة بالنسبة للمواطن والغريب معاً ، فدراسة كل شيء من وجهة
نظر مختلفة ، هي الطريقة التي تعطي المصور - عينـا تشـاهـد - والنتيجة ، انه يحصل هكذا على اكثر بكثير من الحياة والسفر حتى في بيئته الذاتية .
إنها احدى المزايا في التصوير الفوتوغرافي الجدي للمناظر الطبيعية ممـا تتم ممـارسـتـه كـهـوايـة ، ذلك أن المـصـور الفوتوغرافي الجيد سيحاول ان يتخيل الصورة النهائية دائماً قبل إجراء تعريض ضوئي كما انه سيقرر في تلك المرحلة ، كيف يغرض الطبعة ويحدد العملية التي سيعتمدها .
- بعض الارشادات البسيطة :
نقدم هنا بعض الملاحظات البسيطة التي يجدر حفظها غيباً ، وعلى العمل بها ان يساعد بانتاج صوره مختلفة .
۱ - حاول قدر الامكان أن تلتقط صورك في الصباح البـاكـر أو أواخر ما بعد الظهر فاذا كنت تعمـل بالالوان ، سوف تحصل هكذا على حرارة ممتعة ومع كل من الألوان والابيض والاسود سـوف تحصل على ظلال طويلة تساعد على بعث جو مؤثر - اضف الى هذا ان التباين الضوئي يكون اقل حدة في العـادة مما سيكون عليه والشمس أعلى في السماء . وسيؤدي هذا الى حـل مشكلة تباين ضوئي ، مع الافلام الملونة عادة .
۲ ـ تجنب الالتقاط في مستوى العين . اذ لا يعطي هذا الا وجهة مشاهدة مالوفة ، وبالتالي ، إذا انبطحت أو التقطت من الأعلى ، او تسلقت سلماً والتقطت باتجاه الاسفل . سوف تحتوي صورتك على ما هو أكثر إثارة .
٣ ـ تجنب الالتقاط والشمس وراءك اذ عندما يكون المصدر الضوئي عنـد احـد الجـانبين ، سيعطي تشكيلا افضـل بكثيـر للصورة او فصلا للمسطحات مع ظلال أطول ، وسيساعدك هذا كله على إعطاء انطبـاع بـالفضـاء والعمق ، بل وسيساعدك في بعض الظروف ان تكون الشمس مواجهة للكاميرا بطريقة تجعل المسطحات محددة بالضوء .
٤ - حاول تجنب العمل بعدسة معيارية من مسـافـات عـاديـة . واستخدم عدسة واسعة الزاوية للمناظر الطبيعية ، إذا كان هذا ممكناً ؛ اما اذا لم تستطع ، فتقدم الى مـوقـع اقـرب بـعـدسـتـك المعيارية . حسنة العدسة واسعة الزاوية عند العمـل بـالـخـارج - والعمل على مناظر طبيعيـة خـاصـة ـ إنـك نستـطيـع معها الحصول على هدف في الامامية ضمن التركيز مثلما تحصل على المشهد البعيد هـذا ، ويساعـد الهدف الكبير في الامـاميـة على إعطاء عمق وفضاء ، لا شك ان الصورة دونه قد تظهر بعيدة عن التاثير كل البعد وذات بعدين في مظهرها .
تجدر الاشارة هنا الى ان المنظر الطبيعي المفتوح الذي تشمله العين بسـهـولة ، يفقد متعته كلها دون نقطة ، تركيز أمامية لتعطي مقياساً ، وعادة ما لا ينبغي العمل بعدسة , تيليفوتو ، للمشاهد الخارجية الا اذا اردت و تجميع ، المسطحات رغبة في بعث تاثير ما : كان تجعل طريقاً مكتظة بالسيارات تـظـهـر اكثـر ازدحـامـاً حتى ، بحيث تبـدو السيارات متلاصقة ، والحقيقة ان واحدثها تبعد عن الأخرى بضعة أقدام .
٥ ـ على الرغم من أن هـذه الارشادات قد تبدو اعتباطية الى تستطيع التقيد بها في جميع المناسبات ، فهي تبقى معقـولة حد ما كمـا انك بكل تاكيد لن اذ حتى تبعث تأثيراً في صورة ما ، على هذه الصورة ان تبتعد عمـا هـو مسـألوف وعـادي قـدر الإمـكـان . فلا يمكن للعـرض الواقعي الا ان يكون تسجيلا . وعلى الرغم من انه قد يظهر مهارة تقنية لكنه يكون الا نسخة للعمـل الفني للطبيعـة ، وليس تفسيراً فنيـا او شخصيـا على الاطلاق . معنى هـذا اننـا كلمـا استطعنا الابتعاد عن الواقعية ، كلما جاءت النتيجة افضل .
مع المونوكروم ، نبتعد عن الواقعية خطوة واحدة ، وذلك بازالة اللون ولكننا مع العمل الملون ، نعود الى هذه الواقعية لضبط القيم اللونية وفشرناهـا بطريقتنا الخاصة .
هذا ، وتظهر بعض الشفافيات الا اذا تعمدنا اتخاذ خطوات ما الملونة جيدة لأن الموضوع بحد
ذاته يتميز بتلوين جذاب ، وعندما تشـاهـد مـوضـوعـاً إستخدمت الألوان فيه عمداً للحصول على تأثيرات خاصة ، ندرك ان الالوان يمكن استخدامها ابداعياً وما زال الراي المتحيز لمبدأ اللون في سبيل اللون وحده ، مطبقاً على الكثير من الشفافيات التي تشارك في منافسات ، وهي لا ترضي الا القليلين - غير اصحابها -
لم نتطرق الى ذكر النواحي المـهمـة للمـحتـوى ، ومعهـا العناصر المتعلقة في تناسق وتباين ضوئي ، وهذه جميعها تلعب دورها في تحسين الانطباع الذي تبعثه الصورة⏹
⏺الوصايا الست
١ ـ التقـط باكراً او في وقت متأخر من النهار .
٢ ـ لا تلتقـط مـن مسـتـوى العين .
٣ ـ لا تلتقط والشمس وراءك .
٤ ـ إبـحـث عـن هـدف في الامـاميـة لتعـطي مقياساً للقطتك .
٥ ـ إعمـل بعـدسـة واسعة الزاوية ، أو عدسة « تيليفوتو » اذا كنت تملك واحدة .
٦ - « طوق » الصورة بهدف طبيعي أو بتدرج لوني عندما يكون ذلك مستطاعاً◾
لسنا بحاجة إلى معدات باهظة الثمن لصناعة صور معبرة في ضوء النهار . يكفي القليل من التفكير ، مع القليل من التجديد بالاضافة الى نسبة من عنصر الاختيار لتحويل المواضيع العادية إلى أخرى يمكن أن تفرض نفسها فرضاً .
إذا كانت المواضيع في الخارج لمناظر طبيعية أو لأشخاص او ابنية ، فسنجـد إلتقاطها سهلا بالكاميرات والأفلام الحديثة اذا كنا من النوع الذي يكتفي بـصـور تشـبـه منـاظر البطاقات البريدية وبالتسجيلات الدقيقة لكن يستحسن الا نكون كذلك . فصنع الصور الجيدة وليس مجرد الإلتقاط ، ليس بالأمر الصعب اذا أعطينا بعض التفكيـر وإستـرشـدنـا ببعض الأسس البسيطة .
- ما معنى ، الصورة الجيدة ، بدقة ؟
المعنى يمكن تلخيصه على افضل وجه بالقول ان الصورة الجيدة هي تعبير شخصي او بكلمات أخرى ، تعبير لا يستخدم الا المواد التي تواجه الكاميرا كاساس لانتـاج صـورة تعرض الأجـواء والطباع والعواطف . بحيث يصبح الأمر هو . تجربة » يخوضها الناظر .
هذا يمكن تحقيقه في مرحلة الالتقاط أو في الغرفة المظلمة - او مزيج من الاثنين .. كما انه واحد من الاسباب التي تفسر كيف ان المثير للعواطف من الصور التي يتم انتاجها في الخارج تصنع بالاسود والأبيض عوضاً عن الألوان . فالتعامل مع الأسـود والابيض هو اسهل كثيراً ، وفي الـغـرفـة المظلمة على وجـه الخصوص ، كما انه غالباً ما يكون اكثـر فـعـاليـة لأنه يبتعـد عن الواقعية خطوة واحدة اكثر .
فالشعبية الفجائية لمرشحات كوكين ، و هويا ، وكل الوصـلات الـعـدسيـة الأخـرى متعددة الألوان ، يعود سببها الى شعور لا واعي من قبل العاملين بالألوان أن صورهم واقعية أكثر
مما ينبغي ، كما أن هذه الوصلات تصبح مملة مع الوقت لأن عدداً هائلا من الناس اخذوا يعملون بها دون تمييز . وهي كالمـرشحات عندما تستخدم لاضافة شيء ما الى صورة جيدة اصلا ، يكون لها ما يبررها . الا انها كثيراً ما تستخدم كمجرد محاولة لإعطاء مظهر فني ـ خـادع الى موضوع جرى تشكيله بطريقة سيئة .
أما اللقطات - الطارئة المباشرة فتأثيرها قليل جدا لان المـشـاهـدين مـعـنـادون على المـوضـوع اصـلا ، او انـهـم معتادون على نوع هذا الموضوع حسبمـا هـو معـروض . وتكـون الاستثناءات الوحيـدة ممكنـة عندما لا يكون المشاهد على معرفة بالموضوع الأصلي ، الأمر الذي يفسر السبب بان قلعة بعليك على سبيل المثال هي أقل متعة واثارة لابن منطقة البقاع بالمقارنة مع شخص من خارج المنطقة وان ء الأهرامات ، تـثيـر الـعـرب والاجانب ، ولكنها أقل تأثيراً على أبناء مصر .
مع ذلك ، يبقى المـصـور الفوتوغرافي الابداعي يبحث في وجهات المشـاهـدة والاضـاءة والزوايا والعرض التي تكون غير مالوفة بالنسبة للمواطن والغريب معاً ، فدراسة كل شيء من وجهة
نظر مختلفة ، هي الطريقة التي تعطي المصور - عينـا تشـاهـد - والنتيجة ، انه يحصل هكذا على اكثر بكثير من الحياة والسفر حتى في بيئته الذاتية .
إنها احدى المزايا في التصوير الفوتوغرافي الجدي للمناظر الطبيعية ممـا تتم ممـارسـتـه كـهـوايـة ، ذلك أن المـصـور الفوتوغرافي الجيد سيحاول ان يتخيل الصورة النهائية دائماً قبل إجراء تعريض ضوئي كما انه سيقرر في تلك المرحلة ، كيف يغرض الطبعة ويحدد العملية التي سيعتمدها .
- بعض الارشادات البسيطة :
نقدم هنا بعض الملاحظات البسيطة التي يجدر حفظها غيباً ، وعلى العمل بها ان يساعد بانتاج صوره مختلفة .
۱ - حاول قدر الامكان أن تلتقط صورك في الصباح البـاكـر أو أواخر ما بعد الظهر فاذا كنت تعمـل بالالوان ، سوف تحصل هكذا على حرارة ممتعة ومع كل من الألوان والابيض والاسود سـوف تحصل على ظلال طويلة تساعد على بعث جو مؤثر - اضف الى هذا ان التباين الضوئي يكون اقل حدة في العـادة مما سيكون عليه والشمس أعلى في السماء . وسيؤدي هذا الى حـل مشكلة تباين ضوئي ، مع الافلام الملونة عادة .
۲ ـ تجنب الالتقاط في مستوى العين . اذ لا يعطي هذا الا وجهة مشاهدة مالوفة ، وبالتالي ، إذا انبطحت أو التقطت من الأعلى ، او تسلقت سلماً والتقطت باتجاه الاسفل . سوف تحتوي صورتك على ما هو أكثر إثارة .
٣ ـ تجنب الالتقاط والشمس وراءك اذ عندما يكون المصدر الضوئي عنـد احـد الجـانبين ، سيعطي تشكيلا افضـل بكثيـر للصورة او فصلا للمسطحات مع ظلال أطول ، وسيساعدك هذا كله على إعطاء انطبـاع بـالفضـاء والعمق ، بل وسيساعدك في بعض الظروف ان تكون الشمس مواجهة للكاميرا بطريقة تجعل المسطحات محددة بالضوء .
٤ - حاول تجنب العمل بعدسة معيارية من مسـافـات عـاديـة . واستخدم عدسة واسعة الزاوية للمناظر الطبيعية ، إذا كان هذا ممكناً ؛ اما اذا لم تستطع ، فتقدم الى مـوقـع اقـرب بـعـدسـتـك المعيارية . حسنة العدسة واسعة الزاوية عند العمـل بـالـخـارج - والعمل على مناظر طبيعيـة خـاصـة ـ إنـك نستـطيـع معها الحصول على هدف في الامامية ضمن التركيز مثلما تحصل على المشهد البعيد هـذا ، ويساعـد الهدف الكبير في الامـاميـة على إعطاء عمق وفضاء ، لا شك ان الصورة دونه قد تظهر بعيدة عن التاثير كل البعد وذات بعدين في مظهرها .
تجدر الاشارة هنا الى ان المنظر الطبيعي المفتوح الذي تشمله العين بسـهـولة ، يفقد متعته كلها دون نقطة ، تركيز أمامية لتعطي مقياساً ، وعادة ما لا ينبغي العمل بعدسة , تيليفوتو ، للمشاهد الخارجية الا اذا اردت و تجميع ، المسطحات رغبة في بعث تاثير ما : كان تجعل طريقاً مكتظة بالسيارات تـظـهـر اكثـر ازدحـامـاً حتى ، بحيث تبـدو السيارات متلاصقة ، والحقيقة ان واحدثها تبعد عن الأخرى بضعة أقدام .
٥ ـ على الرغم من أن هـذه الارشادات قد تبدو اعتباطية الى تستطيع التقيد بها في جميع المناسبات ، فهي تبقى معقـولة حد ما كمـا انك بكل تاكيد لن اذ حتى تبعث تأثيراً في صورة ما ، على هذه الصورة ان تبتعد عمـا هـو مسـألوف وعـادي قـدر الإمـكـان . فلا يمكن للعـرض الواقعي الا ان يكون تسجيلا . وعلى الرغم من انه قد يظهر مهارة تقنية لكنه يكون الا نسخة للعمـل الفني للطبيعـة ، وليس تفسيراً فنيـا او شخصيـا على الاطلاق . معنى هـذا اننـا كلمـا استطعنا الابتعاد عن الواقعية ، كلما جاءت النتيجة افضل .
مع المونوكروم ، نبتعد عن الواقعية خطوة واحدة ، وذلك بازالة اللون ولكننا مع العمل الملون ، نعود الى هذه الواقعية لضبط القيم اللونية وفشرناهـا بطريقتنا الخاصة .
هذا ، وتظهر بعض الشفافيات الا اذا تعمدنا اتخاذ خطوات ما الملونة جيدة لأن الموضوع بحد
ذاته يتميز بتلوين جذاب ، وعندما تشـاهـد مـوضـوعـاً إستخدمت الألوان فيه عمداً للحصول على تأثيرات خاصة ، ندرك ان الالوان يمكن استخدامها ابداعياً وما زال الراي المتحيز لمبدأ اللون في سبيل اللون وحده ، مطبقاً على الكثير من الشفافيات التي تشارك في منافسات ، وهي لا ترضي الا القليلين - غير اصحابها -
لم نتطرق الى ذكر النواحي المـهمـة للمـحتـوى ، ومعهـا العناصر المتعلقة في تناسق وتباين ضوئي ، وهذه جميعها تلعب دورها في تحسين الانطباع الذي تبعثه الصورة⏹
⏺الوصايا الست
١ ـ التقـط باكراً او في وقت متأخر من النهار .
٢ ـ لا تلتقـط مـن مسـتـوى العين .
٣ ـ لا تلتقط والشمس وراءك .
٤ ـ إبـحـث عـن هـدف في الامـاميـة لتعـطي مقياساً للقطتك .
٥ ـ إعمـل بعـدسـة واسعة الزاوية ، أو عدسة « تيليفوتو » اذا كنت تملك واحدة .
٦ - « طوق » الصورة بهدف طبيعي أو بتدرج لوني عندما يكون ذلك مستطاعاً◾
تعليق