وُجدت طريقة جديدة مستوحاة من شفاء الجروح في الجلد تحمي وترمم الأسطح باستخدام عملية إفراز السوائل، وتتم عملية الإفراز المتحكم بها لقطرات السائل المخزن باستجابة للضرر الحاصل، حيث يقوم السائل المخزن بملء السطح و من ثم ترميم البوليمر خلال مدة تمتد من ثوان معدودة إلى ساعات.
يمكن توسيع استخدام هذه الطريقة المستوحاة من الطبيعة بهدف صنع نوع من المواد المرغوب بها والتي تتميز بالمرونة و قدرتها على التكيف ويمكن أن يكون لها العديد من الاستخدامات المحتملة في نقل الحرارة ومراقبة الرطوبة والأسطح الزلقة و أيضاً في توزيع السوائل.
تم تصميم وصناعة البوليمر الذي يفرز السائل المخزن عند حدوث ضرر لكي يؤدي دور مادة ذاتية الشفاء. بينما يمكن لنظم المواد من صنع الانسان أن تسبب إطلاق المحتوى المخزن، فإن القدرة الدائمة على التكيف الذاتي وضبط تزويد السوائل في تلك الحجرات الصغيرة تعتبر كتحدٍ.
في المقابل فإن الأنظمة الحيوية تدير وظائف الحماية والشفاء من خلال وجود مكونات فريدة تعمل بانسجام من أجل بدء استجابة متناسقة وتنظيمها ذاتياً. طورت هذه الطريقة الجديدة من قبل باحثين في جامعة هارفارد Harvard وهي مستوحاة من الشفاء البيولوجي للجروح. حيث تشمل هذه الطريقة حبس ونشر قطرات السائل المخزن عبر شبكة هلام البوليمر المتصلة بشكل معاكس والمغطاة بطبقة علوية رقيقة من مادة سائلة.
عندما تعرضت المادة الهلامية للضرر، أطلقت القطرات الممزقة في المنطقة المجاورة تماماً للضرر مادة زيتية وعُصرت شبكة الهلام. سمحت عملية العصر هذه للزيت بالاندفاع خارج القطرات المجاورة وسمحت أيضاً بربط وفك روابط شبكة البوليمر بسرعة، وبهذا تسمح لكمية كافية من المادة الزيتية بالتدفق إلى المنطقة المتضررة. تمت عملية الشفاء في درجة الحرارة المحيطة خلال ثواني إلى ساعات بينما فُرز السائل إلى التشققات، وانتشرت نهايات البوليمر المقطوعة عبر الشق، وصنعت روابط شبكة جديدة.
يمكن توسيع استخدام هذه الطريقة المستوحاة من الطبيعة بهدف صنع نوع من المواد المرغوب بها والتي تتميز بالمرونة و قدرتها على التكيف ويمكن أن يكون لها العديد من الاستخدامات المحتملة في نقل الحرارة ومراقبة الرطوبة والأسطح الزلقة و أيضاً في توزيع السوائل.
تم تصميم وصناعة البوليمر الذي يفرز السائل المخزن عند حدوث ضرر لكي يؤدي دور مادة ذاتية الشفاء. بينما يمكن لنظم المواد من صنع الانسان أن تسبب إطلاق المحتوى المخزن، فإن القدرة الدائمة على التكيف الذاتي وضبط تزويد السوائل في تلك الحجرات الصغيرة تعتبر كتحدٍ.
في المقابل فإن الأنظمة الحيوية تدير وظائف الحماية والشفاء من خلال وجود مكونات فريدة تعمل بانسجام من أجل بدء استجابة متناسقة وتنظيمها ذاتياً. طورت هذه الطريقة الجديدة من قبل باحثين في جامعة هارفارد Harvard وهي مستوحاة من الشفاء البيولوجي للجروح. حيث تشمل هذه الطريقة حبس ونشر قطرات السائل المخزن عبر شبكة هلام البوليمر المتصلة بشكل معاكس والمغطاة بطبقة علوية رقيقة من مادة سائلة.
عندما تعرضت المادة الهلامية للضرر، أطلقت القطرات الممزقة في المنطقة المجاورة تماماً للضرر مادة زيتية وعُصرت شبكة الهلام. سمحت عملية العصر هذه للزيت بالاندفاع خارج القطرات المجاورة وسمحت أيضاً بربط وفك روابط شبكة البوليمر بسرعة، وبهذا تسمح لكمية كافية من المادة الزيتية بالتدفق إلى المنطقة المتضررة. تمت عملية الشفاء في درجة الحرارة المحيطة خلال ثواني إلى ساعات بينما فُرز السائل إلى التشققات، وانتشرت نهايات البوليمر المقطوعة عبر الشق، وصنعت روابط شبكة جديدة.