تويت
يقترح فيزيائيون استخدام الحقول المغناطيسية لانتاج و كشف حقول الجاذبية
في الوقت الحاضر يحاول العلماء استكشاف و فهم حقول الجاذبية الناتجة عن الاجسام و الكتل الضخمة في الفراغ كالنجوم والارض باستخدام مجال يمكن الاطلاع عليه و دراسته و السيطرة عليه كالمجال المغناطيسي لانتاج حقل الجاذبية و رؤية كيف يشوه نسيج الزمكان.
حيث اقترحت الباحثة فوزفا Füzfa جهار قادر على كشف موجات و حقول الجاذبية بالاعتماد على خاصية الكهرومغناطيسية الفائقة التوصيل المستعملة سابقا بشكل روتيني في مركز الابحاث النووية الاوربية “سيرن CERN” او في مفاعل ايتر ITER reactor.
بالرغم من ان التجربة تحتاج الى الكثير من الدعم والموارد لكن لو تحققت ستكون تجربة مميزة لاختبار نظرية النسبية لاينشتاين. وستكون قادرة على انتاج وكشف والسيطرة على مجالات الجاذبية وفي نهاية المطاف سيصبح البشر قادرون على التحكم بقوة الجاذبية كما هو الحال مع القوى الاخرى (القوة الكهرومغناطيسية والقوة النووية العظمى والقوة النووية الصغرى) وهذا سيقودنا لعصر جديد من التجارب و الاختراعات.
التقدم كهذا كان حلم من الخيال العلمي حيث انه يمكنه فتح العديد من التطبيقات مستقبلا فعلى سبيل المثال في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية مع موجات الجاذبية, يمكنك تخيل انه بامكانك الاتصال بالجانب الاخر من العالم مستعملا موجات الجاذبية دون الحاجة الى لاقمار صناعية. هذا التقدم هو بالفعل خطوة عظيمة للامام في علم الفيزياء لاشك و انه يحمل عالم من الاتصالات و الاختراعات لا تحصي في المستقبل.
في الوقت الحاضر يحاول العلماء استكشاف و فهم حقول الجاذبية الناتجة عن الاجسام و الكتل الضخمة في الفراغ كالنجوم والارض باستخدام مجال يمكن الاطلاع عليه و دراسته و السيطرة عليه كالمجال المغناطيسي لانتاج حقل الجاذبية و رؤية كيف يشوه نسيج الزمكان.
حيث اقترحت الباحثة فوزفا Füzfa جهار قادر على كشف موجات و حقول الجاذبية بالاعتماد على خاصية الكهرومغناطيسية الفائقة التوصيل المستعملة سابقا بشكل روتيني في مركز الابحاث النووية الاوربية “سيرن CERN” او في مفاعل ايتر ITER reactor.
بالرغم من ان التجربة تحتاج الى الكثير من الدعم والموارد لكن لو تحققت ستكون تجربة مميزة لاختبار نظرية النسبية لاينشتاين. وستكون قادرة على انتاج وكشف والسيطرة على مجالات الجاذبية وفي نهاية المطاف سيصبح البشر قادرون على التحكم بقوة الجاذبية كما هو الحال مع القوى الاخرى (القوة الكهرومغناطيسية والقوة النووية العظمى والقوة النووية الصغرى) وهذا سيقودنا لعصر جديد من التجارب و الاختراعات.
التقدم كهذا كان حلم من الخيال العلمي حيث انه يمكنه فتح العديد من التطبيقات مستقبلا فعلى سبيل المثال في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية مع موجات الجاذبية, يمكنك تخيل انه بامكانك الاتصال بالجانب الاخر من العالم مستعملا موجات الجاذبية دون الحاجة الى لاقمار صناعية. هذا التقدم هو بالفعل خطوة عظيمة للامام في علم الفيزياء لاشك و انه يحمل عالم من الاتصالات و الاختراعات لا تحصي في المستقبل.