فول الصويا :
فول الصويا هو نوع من البقوليّات التي يرجع أصلها إلى شرق آسيا، وصُنفت من قبل منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المُتحدة على أنّها من البذور الزيتيّة، وتُعتبر من أكثر النباتات التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحيّة، ومجالُ استخداماتها واسعة وخاصة في مجال الطبخ.
تُعتبر وجبة فول الصويا المنزوعة الدسم مصدراً كبيراً ومهماً للبروتين لتغذية الإنسان، والحيوانات، وتحتوي أيضاً على كميّات عالية من حمض الفيتيك، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والألياف، وفيتامين b، ويُستخدمُ فول الصويا في تحضير مُختلف المُنتجات النباتيّة مثل؛ الزيت النباتي، وحليب الصويا، والتوفو، وصلصة الصويا. يُزرعُ فول الصويا كغيره من أنواع النباتات في أوائل فصل الربيع، ويُعتبر من النباتات السنويّة، ويوجدُ أكثرُ من عشرة آلاف صنف منه، تتراوحُ في أحجامها وألوانها، وفيما يأتي خطوات سهلة وبسيطة لزراعة فول الصويا في فناء المنزل.
زراعة فول الصويا :
مكان الزراعة :
يجبُ أن يكون المكان المُخصص لزراعة فول الصويا، وواسعاً، ويحتوي على تربة غنية بالمواد العضويّة، أو يُنصحُ بتسميد الأرض بسماد طبيعي قبل الزراعة. وقت الزراعة يُفضلُ البدءُ بزراعة فول الصويا بعد أسبوعين إلى ثلاث أسابيع من بدء فصل الربيع؛ كي تكون الأرض دافئة ودرجة حرارتها ارتفعت.
الزراعة يُنصحُ بشراء بذور الصويا ببيع النباتات والأشتال؛ لمعرفة النوع والكميّة المناسبة التي يجبُ ابتاعها من البذور للمكان المُخصص للزراعة، ثمّ يُحرث الأرض، وتزرع البذور بعمق خمسة سنتمترات تحت سطح الأرض، ومتباعدة عن بعضها بمقدار خمسة إلى عشرة سنتمترات في خط مُستقيم، ولا يُنصحُ أبداً بنقع البذور في الماء كي لا تتعرض للتلف، ويُمكن زراعتها في حاويات للزراعة بعمق عشرين سنتمتراً. الري يجب ري البذور بشكل مُنتظم ومتساوٍ حتّى تبدأ براعم البذور بالظهور فوق سطح الأرض، ثمّ يتمُّ المباعدة بين أوقات الري قليلاً، ثمّ إضافة القليل من السماد الطبيعي مع الانتباه إلى عدم إسقاط البراعم عن الشتل.
الرعاية يجبُ أن يكون تصريفُ مياه الري جيداً، وألا تبقى الأرض رطبة جداً حتّى لا تتعرض أشتال الصويا للجراثيم، ويُنصح بنثر نشارة الخشب للتخلص من المياه الزائدة إن وُجدت.
الحصاد يتمُّ قطفُ فول الصويا بعد أن يُصبح لونها أخضر، وقرونها ممتلئة، وتكونُ بطول خمسة إلى سبعة سنتمترات، وتصبح جاهزة للحصاد تقريباً بعد خمسة وأربعين يوماً إلى خمسة وستين يومياً في حال أراد الشخص استخدامها طازجة أو للتفريز، أمّا إذا كانت من أجل التجفيف فيُنصح بحصاد الفول بعد مئة يوم من نموه. تنبيه: لا ينبغي تناول فول الصويا النيئة؛ لأنّها تحتوي على مُثبط التربسين الذي يمنع هضم البروتينات، ويُنصحُ بسلقه في الماء لمدة خمس دقائق على الأقل قبل أكله.
[ATTACH=JSON]n102040[/ATTACH]
[ATTACH=JSON]n102041[/ATTACH]
فول الصويا هو نوع من البقوليّات التي يرجع أصلها إلى شرق آسيا، وصُنفت من قبل منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المُتحدة على أنّها من البذور الزيتيّة، وتُعتبر من أكثر النباتات التي تحتوي على العديد من الفوائد الصحيّة، ومجالُ استخداماتها واسعة وخاصة في مجال الطبخ.
تُعتبر وجبة فول الصويا المنزوعة الدسم مصدراً كبيراً ومهماً للبروتين لتغذية الإنسان، والحيوانات، وتحتوي أيضاً على كميّات عالية من حمض الفيتيك، والكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والألياف، وفيتامين b، ويُستخدمُ فول الصويا في تحضير مُختلف المُنتجات النباتيّة مثل؛ الزيت النباتي، وحليب الصويا، والتوفو، وصلصة الصويا. يُزرعُ فول الصويا كغيره من أنواع النباتات في أوائل فصل الربيع، ويُعتبر من النباتات السنويّة، ويوجدُ أكثرُ من عشرة آلاف صنف منه، تتراوحُ في أحجامها وألوانها، وفيما يأتي خطوات سهلة وبسيطة لزراعة فول الصويا في فناء المنزل.
زراعة فول الصويا :
مكان الزراعة :
يجبُ أن يكون المكان المُخصص لزراعة فول الصويا، وواسعاً، ويحتوي على تربة غنية بالمواد العضويّة، أو يُنصحُ بتسميد الأرض بسماد طبيعي قبل الزراعة. وقت الزراعة يُفضلُ البدءُ بزراعة فول الصويا بعد أسبوعين إلى ثلاث أسابيع من بدء فصل الربيع؛ كي تكون الأرض دافئة ودرجة حرارتها ارتفعت.
الزراعة يُنصحُ بشراء بذور الصويا ببيع النباتات والأشتال؛ لمعرفة النوع والكميّة المناسبة التي يجبُ ابتاعها من البذور للمكان المُخصص للزراعة، ثمّ يُحرث الأرض، وتزرع البذور بعمق خمسة سنتمترات تحت سطح الأرض، ومتباعدة عن بعضها بمقدار خمسة إلى عشرة سنتمترات في خط مُستقيم، ولا يُنصحُ أبداً بنقع البذور في الماء كي لا تتعرض للتلف، ويُمكن زراعتها في حاويات للزراعة بعمق عشرين سنتمتراً. الري يجب ري البذور بشكل مُنتظم ومتساوٍ حتّى تبدأ براعم البذور بالظهور فوق سطح الأرض، ثمّ يتمُّ المباعدة بين أوقات الري قليلاً، ثمّ إضافة القليل من السماد الطبيعي مع الانتباه إلى عدم إسقاط البراعم عن الشتل.
الرعاية يجبُ أن يكون تصريفُ مياه الري جيداً، وألا تبقى الأرض رطبة جداً حتّى لا تتعرض أشتال الصويا للجراثيم، ويُنصح بنثر نشارة الخشب للتخلص من المياه الزائدة إن وُجدت.
الحصاد يتمُّ قطفُ فول الصويا بعد أن يُصبح لونها أخضر، وقرونها ممتلئة، وتكونُ بطول خمسة إلى سبعة سنتمترات، وتصبح جاهزة للحصاد تقريباً بعد خمسة وأربعين يوماً إلى خمسة وستين يومياً في حال أراد الشخص استخدامها طازجة أو للتفريز، أمّا إذا كانت من أجل التجفيف فيُنصح بحصاد الفول بعد مئة يوم من نموه. تنبيه: لا ينبغي تناول فول الصويا النيئة؛ لأنّها تحتوي على مُثبط التربسين الذي يمنع هضم البروتينات، ويُنصحُ بسلقه في الماء لمدة خمس دقائق على الأقل قبل أكله.
[ATTACH=JSON]n102040[/ATTACH]
[ATTACH=JSON]n102041[/ATTACH]