نصائح مفيدة عند زراعة الزّعتر
يُنصح عند زراعة الزعتر الانتباه إلى الأمور الآتية:
ينبغي اختيار موقع مناسب لزراعة الزعفران، بحيث يتعرّض لأشعة الشمس المباشرة مدّةً لا تقل عن خمس إلى ست ساعات يومياً، كما أنّه يجب أن يُزرع في تربة ذات تصريف جيد للماء خاصةً في فصل الشتاء، فالتربة الرطبة تتسبّب في تعفّن بصيلات الزعفران، ومن أنواع التربة التي يمكن استخدامها: التربة الطميية الرملية، كما يمكن تحسين نوعية التربة من خلال إضافة 5- 7.6 سم من السماد العضوي.
يمكن زراعة الزعفران في الربيع تحت الأشجار الموسمية التي تتساقط أوراقها، وذلك للحصول على العناصر الغذائية وأشعة الشمس المناسبة للنمو، مع تجنّب زراعته تحت الأشجار دائمة الخضرة، لأنّها تمنع أشعة الشمس من الوصول إلى نبات الزعفران في فصل الربيع
زراعة الزعفران
الزراعة في الخارج يُزرع الزعفران على شكل بُصيلات، بحيث يتمّ وضعها في التربة على عمق يتراوح ما بين 7.6-12.7سم، وبعيدة عن بعضها البعض بمقدار 15.24سم على الأقل، كما يجب ريّها بالماء بحوالي 38مم في الأسبوع عند انخفاض هطول كمية الأمطار في المنطقة.
الزراعة في الداخل يمكن زراعة الزعفران داخل المنزل في فصل الخريف، وذلك من خلال اتباع الخطوات الآتية:
يُنصح عند زراعة الزعتر الانتباه إلى الأمور الآتية:
- الزراعة في مكان تصل إليه أشعة الشمس بوفرة، كما يمكن الزراعة في أواني تحتوي أعشاب أخرى تتطلب كمية الماء نفسها.
- التأكد من وجود مسافة بين الشتلات التي تُزرع في الأرض بحوالي 10-15 سنتيمتراً، وحوالي 25-30 سنتيمتراً بين الصفوف إذا ما تمت زراعة أكثر من صف من الزعتر. توفير الضوء اللازم للنبتة في حال عدم توفر مكان مشمس لزراعتها داخل البيت، إذ يمكن استخدام مصدر ضوء صناعي، مثل مصابيح الفلورسنت، أو المصابيح النباتية الخاصة.
- حصاد الزعتر بشكل منتظم ومتكرّر خاصةً إذا كان ينمو في وعاء؛ حيث إنّ نكهة الزعتر تكون أكثر لذّةً قبل إزهاره، والقيام بذلك في الصباح الباكر بعد أن يجفّ الندى عنه.
- ريّ النبات مرة واحدة أسبوعيّاً؛ إذ إنّ الزعتر يحتاج إلى القليل من الرعاية دون توفر الكثير من الماء أو الأسمدة.
- زرع النبتة في بيئة جافة، والتي تعتبر أفضل البيئات لزراعته، وتعزيز نكهته، ورائحته الفوّاحة.
- تجنب وجود الكثير من الرطوبة، لأنّ ذلك سيتسبّب في تعفّن النبات.
ينبغي اختيار موقع مناسب لزراعة الزعفران، بحيث يتعرّض لأشعة الشمس المباشرة مدّةً لا تقل عن خمس إلى ست ساعات يومياً، كما أنّه يجب أن يُزرع في تربة ذات تصريف جيد للماء خاصةً في فصل الشتاء، فالتربة الرطبة تتسبّب في تعفّن بصيلات الزعفران، ومن أنواع التربة التي يمكن استخدامها: التربة الطميية الرملية، كما يمكن تحسين نوعية التربة من خلال إضافة 5- 7.6 سم من السماد العضوي.
يمكن زراعة الزعفران في الربيع تحت الأشجار الموسمية التي تتساقط أوراقها، وذلك للحصول على العناصر الغذائية وأشعة الشمس المناسبة للنمو، مع تجنّب زراعته تحت الأشجار دائمة الخضرة، لأنّها تمنع أشعة الشمس من الوصول إلى نبات الزعفران في فصل الربيع
زراعة الزعفران
الزراعة في الخارج يُزرع الزعفران على شكل بُصيلات، بحيث يتمّ وضعها في التربة على عمق يتراوح ما بين 7.6-12.7سم، وبعيدة عن بعضها البعض بمقدار 15.24سم على الأقل، كما يجب ريّها بالماء بحوالي 38مم في الأسبوع عند انخفاض هطول كمية الأمطار في المنطقة.
الزراعة في الداخل يمكن زراعة الزعفران داخل المنزل في فصل الخريف، وذلك من خلال اتباع الخطوات الآتية:
- وضع 2.5-5سم من الرمل الناعم أو الخشن أسفل وعاء أو حوض للزراعة، بحيث يبلغ عمقه 15سم.
- ملء ما تبقى من الحوض بتربة غنية وذات تصريف جيد.
- حفر حفرة بمقدار 5-7.6سم، ووضع بصيلات الزعفران في مركز الحفرة مع توجيهها للأعلى، ثمّ تغطيتها بالتربة.
- المباعدة بين البصيلات بمقدار 5-7.6سم تقريباً.
- وضع حوض الزعفران داخل غرفة باردة تتراوح درجة حرارتها ما بين 1.6-9 درجة مئوية، وتصلها أشعة الشمس من أربع إلى ست ساعات كلّ يوم.
- ريّ الزعفران كلّ يومين، حتى تبدأ الأوراق بالذبول والموت، وعادةً ما تبدأ بالموت في شهر نيسان.
- نقل الحوض إلى منطقة أكثر دفئاً، بحيث تكون درجة حرارته ما بين 10-21 درجة مئوية.