زراعة الزعتر :
ينبغي زراعة بذور الزّعتر في التربة على عمق يصل إلى ستة مليمترات أو أقل لتنبت بعد حوالي أسبوعين، أمّا عند زراعتها في أواني للزرع فإنها تستغرق 6-8 أسابيع تقريباً حتى تنبت بما يكفي ليتم نقلها خارجاً للزراعة، ويجب أن تتم الزراعة بعد أن يزول خطر الصقيع.
يمكن أن ينمو الزعتر عن طريق البذور، أو التعقيل، أو عن طريق الطبقات، بالإضافة إلى أنّ تقسيم النبات من الجذور يزيد من كميته، ويمكن تهجين نبات الزعتر إذا عُرِف أصله، ويُذكر أنه من الممكن زراعته بسهولة من الشتلات التي يتراوح طولها من 5-10 سنتيمترات، والتي أُخذت في فصل الربيع، كما تجدر الإشارة إلى أنّه يجب الحرص على عدم استخدام هذه الطريقة إذا كانت هناك أي كائنات حية ضارة تعيش في التربة.
تسميد الزعتر تميل نباتات الزعتر المُسمّدة بشكل زائد إلى إنبات شتلات طويلة، ورفيعة، وضعيفة النمو؛ لذا لا ينبغي إضافة الكثير من السماد إلى التربة التي ينمو فيها الزعتر، ولكن يُمكن إضافة بعض الأسمدة القاعدية التي تحتوي على النيتروجين، والبوتاسيوم، والفوسفور، والكبريت بشكل سنوي، وذلك وفقاً لنتائج تحليل التربة؛ إذ إنّ الزعتر ينمو بشكل جيد عند إضافة النيتروجين للتربة، والذي يُضاف عادةً بعد كل حصاد لتعزيز نمو شتلات جديدة خلال موسم النمو.
نصائح مفيدة عند زراعة الزّعتر
يُنصح عند زراعة الزعتر الانتباه إلى الأمور الآتية:
ينبغي زراعة بذور الزّعتر في التربة على عمق يصل إلى ستة مليمترات أو أقل لتنبت بعد حوالي أسبوعين، أمّا عند زراعتها في أواني للزرع فإنها تستغرق 6-8 أسابيع تقريباً حتى تنبت بما يكفي ليتم نقلها خارجاً للزراعة، ويجب أن تتم الزراعة بعد أن يزول خطر الصقيع.
يمكن أن ينمو الزعتر عن طريق البذور، أو التعقيل، أو عن طريق الطبقات، بالإضافة إلى أنّ تقسيم النبات من الجذور يزيد من كميته، ويمكن تهجين نبات الزعتر إذا عُرِف أصله، ويُذكر أنه من الممكن زراعته بسهولة من الشتلات التي يتراوح طولها من 5-10 سنتيمترات، والتي أُخذت في فصل الربيع، كما تجدر الإشارة إلى أنّه يجب الحرص على عدم استخدام هذه الطريقة إذا كانت هناك أي كائنات حية ضارة تعيش في التربة.
تسميد الزعتر تميل نباتات الزعتر المُسمّدة بشكل زائد إلى إنبات شتلات طويلة، ورفيعة، وضعيفة النمو؛ لذا لا ينبغي إضافة الكثير من السماد إلى التربة التي ينمو فيها الزعتر، ولكن يُمكن إضافة بعض الأسمدة القاعدية التي تحتوي على النيتروجين، والبوتاسيوم، والفوسفور، والكبريت بشكل سنوي، وذلك وفقاً لنتائج تحليل التربة؛ إذ إنّ الزعتر ينمو بشكل جيد عند إضافة النيتروجين للتربة، والذي يُضاف عادةً بعد كل حصاد لتعزيز نمو شتلات جديدة خلال موسم النمو.
نصائح مفيدة عند زراعة الزّعتر
يُنصح عند زراعة الزعتر الانتباه إلى الأمور الآتية:
- الزراعة في مكان تصل إليه أشعة الشمس بوفرة، كما يمكن الزراعة في أواني تحتوي أعشاب أخرى تتطلب كمية الماء نفسها.
- التأكد من وجود مسافة بين الشتلات التي تُزرع في الأرض بحوالي 10-15 سنتيمتراً، وحوالي 25-30 سنتيمتراً بين الصفوف إذا ما تمت زراعة أكثر من صف من الزعتر.
- توفير الضوء اللازم للنبتة في حال عدم توفر مكان مشمس لزراعتها داخل البيت، إذ يمكن استخدام مصدر ضوء صناعي، مثل مصابيح الفلورسنت، أو المصابيح النباتية الخاصة.
- حصاد الزعتر بشكل منتظم ومتكرّر خاصةً إذا كان ينمو في وعاء؛ حيث إنّ نكهة الزعتر تكون أكثر لذّةً قبل إزهاره، والقيام بذلك في الصباح الباكر بعد أن يجفّ الندى عنه.
- ريّ النبات مرة واحدة أسبوعيّاً؛ إذ إنّ الزعتر يحتاج إلى القليل من الرعاية دون توفر الكثير من الماء أو الأسمدة.
- زرع النبتة في بيئة جافة، والتي تعتبر أفضل البيئات لزراعته، وتعزيز نكهته، ورائحته الفوّاحة.
- تجنب وجود الكثير من الرطوبة، لأنّ ذلك سيتسبّب في تعفّن النبات.