التربة المناسبة لزراعة الميرمية
يجب تجنّب زراعة الميرمية في أماكن بعيدة عن الرطوبة وحرارة الصيف، أو زراعتها في فصلي الربيع أو الخريف، مع مراعاة اختيار مكان مشمس وتربة ذات تصريف جيد بدرجة حموضة ما بين 6.5- 7.
في حال كانت التربة طينية فإنّه يجب إضافة الرمل والمواد العضوية اللازمة لزيادة المسامات في التربة وتوفير تصريف أفضل لها، ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن زراعة الميرمية في أصص مع توفير البيئة المناسبة لها.
التكاثر وكيفية زراعة الميرمية تُنثَر بذور الميرمية على التربة وتغطّى بالتراب بعمق 20 مليمتراً تقريباً، وينبغي الحفاظ على التربة رطبة من دون مبالغة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّه لن تنبت كلّ البذور المزروعة، ومنها أيضاً ما قد يستغرق ستة أسابيع حتى ينبت، لذا فإنّ زراعة بذور المريمية تتطلب الصبر لأنّها بطيئة في الإنبات.
يمكن زراعة الميرمية باستخدام العُقل، حيث يتمّ أخذ عُقلة ليّنة من نبتة ناضجة في فصل الربيع، ثمّ غمس الطرف المقطوع في هرمون التجذير (بالإنجليزية: rooting hormone) ووضعها في أصيص مملوء تربة
حصاد الميرمية يكون حصاد الميرمية في العام الأول قليلاً لضمان نموّه بشكل كامل، وبعد ذلك يتمّ ترك بعض السيقان حتى تتمكّن النبتة من تجديد نموّها. إذا تم تأسيسها بالكامل ، ويمكن حصاد نبتة واحدة ثلاث مرات في الموسم الواحد، مع مراعاة التوقّف عن الحصاد في فصل الخريف حتى يتمكن من الاستعداد للنمو لفصل الشتاء، ومن الجدير بالذكر أنّه يُفضل استبدال نباتات الميرمية كلّ بضع سنوات حتى تظل منتجة.
الاّفات والأمراض التي تصيب نبات الميرمية من الأمراض التي يمكن أن تصيب نبات الميرمية هي الفطريات والبكتيريا، حيث تنمو البكتيريا على الساق كانتفاخات ذات ألوان فاتحة قد تكون اسفنجية أو صلبة ؛ وتصاب النبتة بها من خلال الجروح الموجودة فيها، أمّا الفطريات فتظهر على شكل بثور صغيرة برتقالية ساطعة على جوانب الأوراق، وقد تصاب بها عن طريق العدوى من نبات النعناع القريب،
وينبغي إزالة النباتات المصابة وجذورها لمنع انتشارها؛ وقد تساعد المعالجة الحرارية للجذور على السيطرة على المرض.
يجب تجنّب زراعة الميرمية في أماكن بعيدة عن الرطوبة وحرارة الصيف، أو زراعتها في فصلي الربيع أو الخريف، مع مراعاة اختيار مكان مشمس وتربة ذات تصريف جيد بدرجة حموضة ما بين 6.5- 7.
في حال كانت التربة طينية فإنّه يجب إضافة الرمل والمواد العضوية اللازمة لزيادة المسامات في التربة وتوفير تصريف أفضل لها، ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن زراعة الميرمية في أصص مع توفير البيئة المناسبة لها.
التكاثر وكيفية زراعة الميرمية تُنثَر بذور الميرمية على التربة وتغطّى بالتراب بعمق 20 مليمتراً تقريباً، وينبغي الحفاظ على التربة رطبة من دون مبالغة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّه لن تنبت كلّ البذور المزروعة، ومنها أيضاً ما قد يستغرق ستة أسابيع حتى ينبت، لذا فإنّ زراعة بذور المريمية تتطلب الصبر لأنّها بطيئة في الإنبات.
يمكن زراعة الميرمية باستخدام العُقل، حيث يتمّ أخذ عُقلة ليّنة من نبتة ناضجة في فصل الربيع، ثمّ غمس الطرف المقطوع في هرمون التجذير (بالإنجليزية: rooting hormone) ووضعها في أصيص مملوء تربة
حصاد الميرمية يكون حصاد الميرمية في العام الأول قليلاً لضمان نموّه بشكل كامل، وبعد ذلك يتمّ ترك بعض السيقان حتى تتمكّن النبتة من تجديد نموّها. إذا تم تأسيسها بالكامل ، ويمكن حصاد نبتة واحدة ثلاث مرات في الموسم الواحد، مع مراعاة التوقّف عن الحصاد في فصل الخريف حتى يتمكن من الاستعداد للنمو لفصل الشتاء، ومن الجدير بالذكر أنّه يُفضل استبدال نباتات الميرمية كلّ بضع سنوات حتى تظل منتجة.
الاّفات والأمراض التي تصيب نبات الميرمية من الأمراض التي يمكن أن تصيب نبات الميرمية هي الفطريات والبكتيريا، حيث تنمو البكتيريا على الساق كانتفاخات ذات ألوان فاتحة قد تكون اسفنجية أو صلبة ؛ وتصاب النبتة بها من خلال الجروح الموجودة فيها، أمّا الفطريات فتظهر على شكل بثور صغيرة برتقالية ساطعة على جوانب الأوراق، وقد تصاب بها عن طريق العدوى من نبات النعناع القريب،
وينبغي إزالة النباتات المصابة وجذورها لمنع انتشارها؛ وقد تساعد المعالجة الحرارية للجذور على السيطرة على المرض.