تويت
Radiography
التصوير الشعاعي _ فن التصوير
Images formed from X ray wavelengths user the technique known as radiography . " Soft " or short - wave , X rays have been used in medi- cine since soon after the discovery of X rays in 1895. Their main use is diagnostic - revealing conditions inside the patient's body . Unlike industrial work ( see Revealing the invisible , pp . 280-3 ) , X ray intensity and ex posure duration must be kept to a minimum in diagnostic work . An additional problem is that X rays can only cast shadows . Radiographers have devised a number of methods to reveal maximum body information within these limi tations . For example , soft organs , such as the stomach , appear much more clearly visible if the patient drinks a " meal " containing sub stances opaque to X rays , like barium . Injec tions of iodine trace solutions make organs such as the kidney and the urinary tract visu ally separable from surrounding tissues .
تستخدم الصور المكونة من الأطوال الموجية للأشعة السينية التقنية المعروفة باسم التصوير الشعاعي. تم استخدام الأشعة السينية "اللينة" أو القصيرة الموجة في الطب منذ وقت قصير من اكتشاف الأشعة السينية في عام 1895. استخدامها الرئيسي هو التشخيص - الكشف عن الحالات داخل جسم المريض. على عكس العمل الصناعي (انظر الكشف عن غير المرئي ، ص 280 - 3) ، يجب الحفاظ على كثافة الأشعة السينية ومدة العرض إلى الحد الأدنى في العمل التشخيصي. والمشكلة الإضافية هي أن الأشعة السينية يمكنها فقط أن تلقي بظلالها. ابتكر المصورون بالأشعة عددًا من الطرق للكشف عن أقصى قدر من معلومات الجسم ضمن هذه القيود. على سبيل المثال ، تظهر الأعضاء الرخوة ، مثل المعدة ، بشكل أكثر وضوحًا إذا شرب المريض "وجبة" تحتوي على وقفات غير شفافة للأشعة السينية ، مثل الباريوم. تؤدي إصابات محاليل تتبع اليود إلى جعل أعضاء مثل الكلى والمسالك البولية قابلة للفصل عن الأنسجة المحيطة.
Tomography
The human body consists of an overlapping mixture of bones , organs , and tissue . Tom ography provides a radiographic method of revealing organs that are normally shielded by other parts , blurring irrelevant detail . First the
radiographer estimates how deep inside the body the important area lies . Both the X ray tube , and the X ray film behind the patient , are programed to move in opposite directions pivoting about this point . Judged correctly , the shadows of the im portant detail remain on the same part of the film throughout the exposure , whereas every thing at other distances is blurred because movement . Results are similar to an image using differential focus . The principle of tomography is also used body scanning , to provide even more infor mation about the subject . Tomography , computer , and a photographic output com bine to produce an image of a complete " slice of a patient's body . The patient lies inside frame while a fan - shaped beam of X rays projected through the body to a line of about 30 detectors . Each detector feeds a density reading to a computer memory . Every reading corresponds to the energy absorbed by the body at that point . The whole frame rotates in stages through 180 ° , making exposures through the body at every 10 ° , over a period of about 20 seconds . Altogether , the scanner takes approximately three hundred thousand density readings in this time and the computer relates these to the angles of exposure to build up a total image of a single " slice " through the body . This large number of density readings ensures an image of much higher definition than a conventional X ray picture . It is this ex cellent image quality that makes the process particularly suitable for brain scanning , where soft tissue is enclosed in a hard , more opaque bone structure . A high - resolution cathode ray tube displays the final result , and the radiographer uses instant picture or regular film to photograph the scan . As with heat scanning ( see Therm ography , p . 287 ) it is possible to code areas of different density , so that the various organs of the body , and the diseased areas , are clearly distinguished . The use of a cathode ray tube has other advantages . The system allows the image to be recorded and instantly played back , increasing examination time without using extra radiation . Contrast control is also easy with the cathode ray tube .
التصوير المقطعي يتكون جسم الإنسان من خليط متداخل من العظام والأعضاء والأنسجة. يوفر التصوير المقطعي طريقة شعاعية للكشف عن الأعضاء التي عادة ما تكون محمية بأجزاء أخرى ، مما يؤدي إلى تشويش التفاصيل غير ذات الصلة. لأول مرة
يقدر المصور بالأشعة مدى عمق المنطقة المهمة داخل الجسم. تم برمجة كل من أنبوب الأشعة السينية وفيلم الأشعة السينية خلف المريض للتحرك في اتجاهين متعاكسين يتمحوران حول هذه النقطة. إذا حكمنا بشكل صحيح ، فإن ظلال التفاصيل المهمة تظل على نفس الجزء من الفيلم طوال فترة التعريض ، في حين أن كل شيء على مسافات أخرى يكون ضبابيًا بسبب الحركة. النتائج مشابهة لصورة باستخدام التركيز التفاضلي. يستخدم مبدأ التصوير المقطعي أيضًا مسح الجسم ، لتوفير المزيد من المعلومات حول الموضوع. التصوير المقطعي والكمبيوتر ومجموعة من المخرجات الفوتوغرافية لإنتاج صورة "شريحة كاملة من جسم المريض. يستلقي المريض داخل الإطار بينما يتم عرض حزمة من الأشعة السينية على شكل مروحة عبر الجسم إلى خط من حوالي 30 كاشفًا. يغذي كل كاشف قراءة كثافة لذاكرة الكمبيوتر. تتوافق كل قراءة مع الطاقة التي يمتصها الجسم في تلك النقطة. يدور الإطار بأكمله على مراحل خلال 180 درجة ، مما يجعل التعريضات عبر الجسم كل 10 درجات ، على مدى فترة حوالي 20 ثانية. إجمالاً ، يأخذ الماسح الضوئي ما يقرب من ثلاثمائة ألف قراءة للكثافة في هذا الوقت ويربطها الكمبيوتر بزوايا التعرض لتكوين صورة إجمالية "لشريحة" واحدة عبر الجسم. يضمن هذا العدد الكبير من قراءات الكثافة صورة ذات تعريف أعلى بكثير من صورة الأشعة السينية التقليدية.إن جودة الصورة الخلوية السابقة هي التي تجعل العملية مناسبة بشكل خاص لمسح الدماغ ، حيث يتم وضع الأنسجة الرخوة في هيكل عظمي صلب وأكثر تعتيمًا. يعرض أنبوب أشعة الكاثود عالي الدقة النتيجة النهائية ، ويستخدم مصور الأشعة صورة فورية أو فيلمًا عاديًا لتصوير المسح. كما هو الحال مع المسح الحراري (انظر التصوير الحراري ، ص 287) من الممكن ترميز مناطق ذات كثافة مختلفة ، بحيث يتم تمييز مختلف أعضاء الجسم ، والمناطق المريضة بشكل واضح. استخدام أنبوب أشعة الكاثود له مزايا أخرى. يسمح النظام بتسجيل الصورة وتشغيلها على الفور ، مما يزيد من وقت الفحص دون استخدام إشعاع إضافي. التحكم في التباين سهل أيضًا باستخدام أنبوب أشعة الكاثود.
Scanning the body
The patient is positioned between the X ray tube and the detectors above ) . Readings from the detector pass to a computer . This corre lates them and converts them to an image , which the operator examines on a viewing console , recording the image with a camera . In tomography , the X ray tube and detectors turn in the same direc tion around the subject ( above ) to make a cross - sectional scan .
مسح الجسم يتم وضع المريض بين أنبوب الأشعة السينية وأجهزة الكشف أعلاه). تمر القراءات من الكاشف إلى الكمبيوتر. هذا الملف يلاحقهم ويحولهم إلى صورة ، والتي يفحصها المشغل على وحدة عرض ، ويسجل الصورة بالكاميرا. في التصوير المقطعي ، يدور أنبوب الأشعة السينية وأجهزة الكشف في نفس الاتجاه حول الموضوع (أعلاه) لإجراء مسح مقطعي.
Computerized tom ography
The color body scan ( left ) was taken with computerized tom ographic equipment The initial X ray scan produced a black and white image , which doctors then color coded . Fats and fluids appear red and muscle tissue blue or green . Bones are coded pink and mauve . It is poss ible to produce this type of result quickly with a computer , and subsequent photogra phy can provide a permanent record . The computer can also display data such as the time and details of the scan , and a key .
التصوير المقطعي المحوسب تم أخذ مسح الجسم الملون (على اليسار) باستخدام جهاز تصوير مقطعي محوسب. أنتج المسح الأولي بالأشعة السينية صورة بالأبيض والأسود ، ثم قام الأطباء بترميزها بالألوان. تظهر الدهون والسوائل حمراء وأنسجة العضلات زرقاء أو خضراء. العظام مشفرة باللون الوردي والبنفسجي. من الممكن إنتاج هذا النوع من النتائج بسرعة باستخدام جهاز كمبيوتر ، ويمكن أن توفر photogra phy تسجيلًا دائمًا. يمكن للكمبيوتر أيضًا عرض بيانات مثل وقت الفحص وتفاصيله ومفتاح.
التصوير الشعاعي _ فن التصوير
Images formed from X ray wavelengths user the technique known as radiography . " Soft " or short - wave , X rays have been used in medi- cine since soon after the discovery of X rays in 1895. Their main use is diagnostic - revealing conditions inside the patient's body . Unlike industrial work ( see Revealing the invisible , pp . 280-3 ) , X ray intensity and ex posure duration must be kept to a minimum in diagnostic work . An additional problem is that X rays can only cast shadows . Radiographers have devised a number of methods to reveal maximum body information within these limi tations . For example , soft organs , such as the stomach , appear much more clearly visible if the patient drinks a " meal " containing sub stances opaque to X rays , like barium . Injec tions of iodine trace solutions make organs such as the kidney and the urinary tract visu ally separable from surrounding tissues .
تستخدم الصور المكونة من الأطوال الموجية للأشعة السينية التقنية المعروفة باسم التصوير الشعاعي. تم استخدام الأشعة السينية "اللينة" أو القصيرة الموجة في الطب منذ وقت قصير من اكتشاف الأشعة السينية في عام 1895. استخدامها الرئيسي هو التشخيص - الكشف عن الحالات داخل جسم المريض. على عكس العمل الصناعي (انظر الكشف عن غير المرئي ، ص 280 - 3) ، يجب الحفاظ على كثافة الأشعة السينية ومدة العرض إلى الحد الأدنى في العمل التشخيصي. والمشكلة الإضافية هي أن الأشعة السينية يمكنها فقط أن تلقي بظلالها. ابتكر المصورون بالأشعة عددًا من الطرق للكشف عن أقصى قدر من معلومات الجسم ضمن هذه القيود. على سبيل المثال ، تظهر الأعضاء الرخوة ، مثل المعدة ، بشكل أكثر وضوحًا إذا شرب المريض "وجبة" تحتوي على وقفات غير شفافة للأشعة السينية ، مثل الباريوم. تؤدي إصابات محاليل تتبع اليود إلى جعل أعضاء مثل الكلى والمسالك البولية قابلة للفصل عن الأنسجة المحيطة.
Tomography
The human body consists of an overlapping mixture of bones , organs , and tissue . Tom ography provides a radiographic method of revealing organs that are normally shielded by other parts , blurring irrelevant detail . First the
radiographer estimates how deep inside the body the important area lies . Both the X ray tube , and the X ray film behind the patient , are programed to move in opposite directions pivoting about this point . Judged correctly , the shadows of the im portant detail remain on the same part of the film throughout the exposure , whereas every thing at other distances is blurred because movement . Results are similar to an image using differential focus . The principle of tomography is also used body scanning , to provide even more infor mation about the subject . Tomography , computer , and a photographic output com bine to produce an image of a complete " slice of a patient's body . The patient lies inside frame while a fan - shaped beam of X rays projected through the body to a line of about 30 detectors . Each detector feeds a density reading to a computer memory . Every reading corresponds to the energy absorbed by the body at that point . The whole frame rotates in stages through 180 ° , making exposures through the body at every 10 ° , over a period of about 20 seconds . Altogether , the scanner takes approximately three hundred thousand density readings in this time and the computer relates these to the angles of exposure to build up a total image of a single " slice " through the body . This large number of density readings ensures an image of much higher definition than a conventional X ray picture . It is this ex cellent image quality that makes the process particularly suitable for brain scanning , where soft tissue is enclosed in a hard , more opaque bone structure . A high - resolution cathode ray tube displays the final result , and the radiographer uses instant picture or regular film to photograph the scan . As with heat scanning ( see Therm ography , p . 287 ) it is possible to code areas of different density , so that the various organs of the body , and the diseased areas , are clearly distinguished . The use of a cathode ray tube has other advantages . The system allows the image to be recorded and instantly played back , increasing examination time without using extra radiation . Contrast control is also easy with the cathode ray tube .
التصوير المقطعي يتكون جسم الإنسان من خليط متداخل من العظام والأعضاء والأنسجة. يوفر التصوير المقطعي طريقة شعاعية للكشف عن الأعضاء التي عادة ما تكون محمية بأجزاء أخرى ، مما يؤدي إلى تشويش التفاصيل غير ذات الصلة. لأول مرة
يقدر المصور بالأشعة مدى عمق المنطقة المهمة داخل الجسم. تم برمجة كل من أنبوب الأشعة السينية وفيلم الأشعة السينية خلف المريض للتحرك في اتجاهين متعاكسين يتمحوران حول هذه النقطة. إذا حكمنا بشكل صحيح ، فإن ظلال التفاصيل المهمة تظل على نفس الجزء من الفيلم طوال فترة التعريض ، في حين أن كل شيء على مسافات أخرى يكون ضبابيًا بسبب الحركة. النتائج مشابهة لصورة باستخدام التركيز التفاضلي. يستخدم مبدأ التصوير المقطعي أيضًا مسح الجسم ، لتوفير المزيد من المعلومات حول الموضوع. التصوير المقطعي والكمبيوتر ومجموعة من المخرجات الفوتوغرافية لإنتاج صورة "شريحة كاملة من جسم المريض. يستلقي المريض داخل الإطار بينما يتم عرض حزمة من الأشعة السينية على شكل مروحة عبر الجسم إلى خط من حوالي 30 كاشفًا. يغذي كل كاشف قراءة كثافة لذاكرة الكمبيوتر. تتوافق كل قراءة مع الطاقة التي يمتصها الجسم في تلك النقطة. يدور الإطار بأكمله على مراحل خلال 180 درجة ، مما يجعل التعريضات عبر الجسم كل 10 درجات ، على مدى فترة حوالي 20 ثانية. إجمالاً ، يأخذ الماسح الضوئي ما يقرب من ثلاثمائة ألف قراءة للكثافة في هذا الوقت ويربطها الكمبيوتر بزوايا التعرض لتكوين صورة إجمالية "لشريحة" واحدة عبر الجسم. يضمن هذا العدد الكبير من قراءات الكثافة صورة ذات تعريف أعلى بكثير من صورة الأشعة السينية التقليدية.إن جودة الصورة الخلوية السابقة هي التي تجعل العملية مناسبة بشكل خاص لمسح الدماغ ، حيث يتم وضع الأنسجة الرخوة في هيكل عظمي صلب وأكثر تعتيمًا. يعرض أنبوب أشعة الكاثود عالي الدقة النتيجة النهائية ، ويستخدم مصور الأشعة صورة فورية أو فيلمًا عاديًا لتصوير المسح. كما هو الحال مع المسح الحراري (انظر التصوير الحراري ، ص 287) من الممكن ترميز مناطق ذات كثافة مختلفة ، بحيث يتم تمييز مختلف أعضاء الجسم ، والمناطق المريضة بشكل واضح. استخدام أنبوب أشعة الكاثود له مزايا أخرى. يسمح النظام بتسجيل الصورة وتشغيلها على الفور ، مما يزيد من وقت الفحص دون استخدام إشعاع إضافي. التحكم في التباين سهل أيضًا باستخدام أنبوب أشعة الكاثود.
Scanning the body
The patient is positioned between the X ray tube and the detectors above ) . Readings from the detector pass to a computer . This corre lates them and converts them to an image , which the operator examines on a viewing console , recording the image with a camera . In tomography , the X ray tube and detectors turn in the same direc tion around the subject ( above ) to make a cross - sectional scan .
مسح الجسم يتم وضع المريض بين أنبوب الأشعة السينية وأجهزة الكشف أعلاه). تمر القراءات من الكاشف إلى الكمبيوتر. هذا الملف يلاحقهم ويحولهم إلى صورة ، والتي يفحصها المشغل على وحدة عرض ، ويسجل الصورة بالكاميرا. في التصوير المقطعي ، يدور أنبوب الأشعة السينية وأجهزة الكشف في نفس الاتجاه حول الموضوع (أعلاه) لإجراء مسح مقطعي.
Computerized tom ography
The color body scan ( left ) was taken with computerized tom ographic equipment The initial X ray scan produced a black and white image , which doctors then color coded . Fats and fluids appear red and muscle tissue blue or green . Bones are coded pink and mauve . It is poss ible to produce this type of result quickly with a computer , and subsequent photogra phy can provide a permanent record . The computer can also display data such as the time and details of the scan , and a key .
التصوير المقطعي المحوسب تم أخذ مسح الجسم الملون (على اليسار) باستخدام جهاز تصوير مقطعي محوسب. أنتج المسح الأولي بالأشعة السينية صورة بالأبيض والأسود ، ثم قام الأطباء بترميزها بالألوان. تظهر الدهون والسوائل حمراء وأنسجة العضلات زرقاء أو خضراء. العظام مشفرة باللون الوردي والبنفسجي. من الممكن إنتاج هذا النوع من النتائج بسرعة باستخدام جهاز كمبيوتر ، ويمكن أن توفر photogra phy تسجيلًا دائمًا. يمكن للكمبيوتر أيضًا عرض بيانات مثل وقت الفحص وتفاصيله ومفتاح.