لنتفرض أن هناك مركبة فضائية تتسارع سرعتها بتعجيل قدره 9،81 متر/مربع الثانية تتجه نحو كوكب يبعد عنا 28 سنة ضوئية. وقرر رواد الفضاء البقاء على سطح الكوكب 6 أشهر ثم العودة بنفس الطريقة إلى الأرض. طبقا لمعادلة تباطؤ الزمن فان بالنسبة لرواد الفضاء يكون زمن الرحلة هو: 13 سنة و 9 أشهر و 16 يوم. أما على للأرض يكون قدر مر زمن قدره 60 سنة و 3 أشهر و 5 ساعات.
ويمكن أن يحدث ما هو أغرب من ذلك إذا كانت الرحلة مثلا إلى أحد الكواكب في مجرة المرأة المسلسلة (مجرة) التي تبعد عنا نحو 2 مليون سنة ضوئية. فابفتراض نفس العجلة السابقة ونفس الكبح في أداء الرحلة نجد أنه عند عودة المركبة الفضائية يكون قد مرت 4 مليون سنة على الأرض بينما بالنسبة لرواد الفضاء يكون زمن قدره 56 سنة قد مرت عليهم.
ويمكن أن يحدث ما هو أغرب من ذلك إذا كانت الرحلة مثلا إلى أحد الكواكب في مجرة المرأة المسلسلة (مجرة) التي تبعد عنا نحو 2 مليون سنة ضوئية. فابفتراض نفس العجلة السابقة ونفس الكبح في أداء الرحلة نجد أنه عند عودة المركبة الفضائية يكون قد مرت 4 مليون سنة على الأرض بينما بالنسبة لرواد الفضاء يكون زمن قدره 56 سنة قد مرت عليهم.