تويت
مع كل يوم يمضي، يبدو فلم ستار تريك Star Trek انه أصبح علمًا فعليًا وليس مجرّد خيال علمي. حيث يتم العمل الأن على أطباء مُجَسَّمين holographic doctors (أطباء في صور مجسمة ثلاثية الابعاد)، وأشعّة النقل Transporter Beam، وtricorder المسجّل الثلاثي (جهاز يظهر في الفيلم)، وذلك طبعًا بعد أن أصبحت الأبواب المنزلقة الذكية الآن حقيقة واقعة.
ولكن ماذا عن شعاع السحب المتواضع الذي رأيناه في عالم ستار تريك، وما إمكانية أن يصبح حقيقة؟
لقد عَمِلَ العلماء على نماذج بإمكانها دفع الأجسام الصغيرة لمسافات قصيرة باستخدام الضوء، ولكن تم التوصل إلى نموذج لجهاز أشعة السحب، ويستخدم هذا الإصدار الصوت بدلاً من الضوء.
في بحث جديد نُشِرَ في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز Nature Communications، تمكن الباحثون من معرفة وسيلة للتلاعب بجسيم مادي صغير باستخدام ما يسمونه، المجسمات الثلاثية الأبعاد الصوتية.
وقد استخدم الباحثون شبكة من مكبرات الصوت الصغيرة لرفع، وتدوير، كرة صغيرة في منتصف الهواء والتلاعب بها. لقد فعلوا ذلك عن طريق برمجة مكبرات الصوت لإرسال الأصوات عالية التوتر والتي بدورها تنشئ نوعًا من القوة الحقلية حول الجسم.
ويمكن لهذا لجهاز نقل جسيم صغير في الشبكة الصوتية كما لو أنه ممسوك بأصابع يد شخص ما. وتشمل اختلافات النماذج الأُخرى عن نموذجهم بإمكانية عمل أشكال مخروطية مثل الاعصار الصوتي الذى يمكن أن يمتص الجسيم ويوصله إلى لُب الشعاع.
تمكنت بحوث سابقة من صُنع شعاع سحب صوتي يمكن أن يعمل تحت الماء، ولكن وفي نموذج هذا البحث الجديد فإن الجهاز يحتاج للهواء فقط لكي يعمل. ويعتقد الباحثون أن هنالك إمكانية لاستخدام هذا التلاعب الدقيق يومًا ما لإنشاء خطوط التجميع القائمة على الصوت أو المساعدة في التلاعب بالعقاقير في جسم المريض.
ولكن ماذا عن شعاع السحب المتواضع الذي رأيناه في عالم ستار تريك، وما إمكانية أن يصبح حقيقة؟
لقد عَمِلَ العلماء على نماذج بإمكانها دفع الأجسام الصغيرة لمسافات قصيرة باستخدام الضوء، ولكن تم التوصل إلى نموذج لجهاز أشعة السحب، ويستخدم هذا الإصدار الصوت بدلاً من الضوء.
في بحث جديد نُشِرَ في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز Nature Communications، تمكن الباحثون من معرفة وسيلة للتلاعب بجسيم مادي صغير باستخدام ما يسمونه، المجسمات الثلاثية الأبعاد الصوتية.
وقد استخدم الباحثون شبكة من مكبرات الصوت الصغيرة لرفع، وتدوير، كرة صغيرة في منتصف الهواء والتلاعب بها. لقد فعلوا ذلك عن طريق برمجة مكبرات الصوت لإرسال الأصوات عالية التوتر والتي بدورها تنشئ نوعًا من القوة الحقلية حول الجسم.
ويمكن لهذا لجهاز نقل جسيم صغير في الشبكة الصوتية كما لو أنه ممسوك بأصابع يد شخص ما. وتشمل اختلافات النماذج الأُخرى عن نموذجهم بإمكانية عمل أشكال مخروطية مثل الاعصار الصوتي الذى يمكن أن يمتص الجسيم ويوصله إلى لُب الشعاع.
تمكنت بحوث سابقة من صُنع شعاع سحب صوتي يمكن أن يعمل تحت الماء، ولكن وفي نموذج هذا البحث الجديد فإن الجهاز يحتاج للهواء فقط لكي يعمل. ويعتقد الباحثون أن هنالك إمكانية لاستخدام هذا التلاعب الدقيق يومًا ما لإنشاء خطوط التجميع القائمة على الصوت أو المساعدة في التلاعب بالعقاقير في جسم المريض.