يتكون
السيلوليت من تراكمات دهنية معقدة، تتألف من شحم وماء
وسموم، تتكدس وتنحشر داخل النسيج الضام في بعض مناطق جسم المرأة: كالبطن
والحوض والفخذين ...،والسيلوليت تشوه جمال الجسم
وعلاوة على ذلك فإنها:
تضغط الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى
النقص في تغذية الأنسجة وتراكم السموم والفضلات؛
تضغط الألياف العصبية مما يؤدي إلى تهيج
وألم؛
تضغط الخلايا الشحمية مما يؤدي إلى
اضطراب في عملية صرف وتبادل الدهون، الأمر الذي يؤدي إلى مضاعفة
السيلوليت نفسها.
السيلوليت لا تختفي
بالرجيم الغذائي وحده، لكنها تحتاج معه إلى عناية إضافية وعلاج خاصين.
الوقاية من السيلوليت
يجب:
ممارسة رياضة المشي والتمارين
المناسبة مع تطبيق عملية التنفس الصحيح؛
اعتماد غذاء متوازن، سليم، منتظم
وموزع على ثلاث أو أربع وجبات يومياً؛
الإكثار من تناول الخضار الطازجة
النيئة والمطبوخة (مع جميع الوجبات)؛
تناول الفواكه الناضجة والطازجة
يومياً لكن دون الإفراط منها؛
تناول اللحوم الهبرة أو الفروج أو
السمك أو البيض باعتدال ومرة واحدة يومياً.
تناول الحليب وأو مشتقاته يومياً،
بكميات معتدلة ودون دسم؛
تناول الخبز الأسمر (خبز النخالة)
بدلاً من الأبيض، لكن بكميات خفيفة ودون قطعه نهائياً؛
تناول الحبوب "النشويبروتينية": حمص‘
فول، عدس، فاصوليا، بازيلا، .. (من 1 إلى 3 مرات في الأسبوع،
بكميات خفيفة وعدم قطعها نهائياً؛
تناول النشويات: البطاطا، الأرز،
البرغل، قمح، ذرة، .. (ا – 3 مرات باليوم)
شرب الماء بكميات كافية (ليتران
يومياً)، لكن بعيداً عن وجبات الطعام.
عدم:
عدم التدخين نهائياً؛
عدم شرب الكحول، المرطبات العصائر
السكرية والمياه الغازية؛
عدم تناول الزيتون وسائر المكابيس،
والتخفيف من تناول الملح؛
عدم تناول المعلبات وخاصة اللحوم
المعلبة؛
عدم الإفراط في تناول المنبهات:
بهارات، قهوة، شاي، ...